مهرجان ومزاد ليوا للتمور يكرم الجهات الراعية والداعمة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كرمت اللجنة المنظمة لمهرجان ومزاد ليوا للتمور، أمس، الجهات الراعية والداعمة التي أسهمت في إنجاح فعاليات المهرجان بدورته الثالثة، التي تقام حالياً في مدينة زايد بمنطقة الظفرة تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، بتنظيم هيئة أبوظبي للتراث، وتختتم بعد غد الأحد.
وشملت الجهات ديوان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ودائرة البلديات والنقل – بلدية منطقة الظفرة، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، وشرطة أبوظبي، ومجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، ومستشفيات الظفرة – صحة، وشركة أبوظبي للتوزيع، ومجموعة تدوير.
كما توجت اللجنة المنظمة، الفائزين في مسابقة “مزاينة الشيشي”، ومسابقتي العسل لفئتي (عسل متبلور) و(قرص شمعي) بجانب إعلان الفائزين بمسابقة الطبخ (فئة الأسر المنتجة).
وجاءت في المركز الأول بمسابقة مزاينة الشيشي “بخيتة أحمد دمينة المنصوري”، وفي المركز الثاني “حمدة مبارك مصباح المرر”، وحصلت على المركز الثالث “قماشة سيف بطي المزروعي”، وفي المركز الرابع “صنعاء عمير حجي الهاملي”، وفي المركز الخامس “غالب سلطان غالب راشد المنصوري”، وخصصت اللجنة المنظمة للمهرجان 10 جوائز للفائزين بقيمة 280 ألف درهم، منها 75 ألفاً للفائز الأول، و50 ألفاً للثاني، و40 ألفاً للثالث، وبلغ عدد المشاركين في المسابقة 13 متسابقاً بمجموع 1300 كيلوجرام من التمر.
وفي مسابقة العسل المتبلور (شوط مفتوح)، حلت في المركز الأول “شروق بنت علي بن محمد الغامدي”، وفي المركز الثاني “أحمد سعيد علي القحطاني”، والثالث “محمد علي منجحي”، والمركز الرابع “طلال بن محيسن بن طحمور الشمري”، وفي المركز الخامس “فاضل ناصر سليمان الساعدي”.
فيما جاءت نتائج مسابقة عسل الشمع (شوط مفتوح) في المركز الأول “علي محمد سريع الشهراني”، وجاء في المركز الثاني “فيصل سعيد الحارثي”، والثالث “سعد فايز بن محسن الأسمري”، والمركز الرابع “خالد مستور فالح آل فضل الأسمري”، وفي المركز الخامس “فالح سعيد فالح الشهراني”.
وخصصت اللجنة المنظمة عشر جوائز للفائزين بكل فئة في مسابقة العسل بقيمة إجمالية 95 ألف درهم، وتهدف المسابقة إلى تحفيز الإنتاج المحلي من العسل، ودعم المنتجين وأصحاب المصانع والمناحل.
وفي مسابقة الطبخ (فئة الأسر المنتجة)، حصلت على المركز الأول “عفراء اليعقوبي” ونالت جائزة 12 ألف درهم، وجاءت في المركز الثاني “زينب الحمادي” بجائزة 10 آلاف درهم، وفي المركز الثالث “هاجر الأحمد” بجائزة 7500 درهم، والمركز الرابع “ميثاء العرياني” بجائزة 5 آلاف درهم.
وفي صفقات مزاد التمور ليوم أمس، كانت أغلى قيمة بيع لصندوق من صنف “أم الدهن” بقيمة 1800 درهم، فيما بلغ إجمالي المبيعات 280250 درهماً، وبلغت كمية التمور المباعة 4878 كيلوجراماً بإجمالي 1478 صندوقاً.
وأعلنت اللجنة المنظمة للمهرجان أن السوق الشعبي والقرية التراثية يوم غد “السبت”، سيكونان مخصصين للنساء والأطفال، من أجل توفير الخصوصية للنساء للتسوق في المحال التجارية بالسوق، فيما تواصل بقية الفعاليات الأخرى بالمهرجان وأجنحة العارضين نشاطها الطبيعي لجمهور المهرجان من الرجال والنساء والأطفال.
وتتواصل فعاليات مهرجان ومزاد ليوا للتمور في يومه الثامن وسط متابعة وحضور واسع من الجمهور للبرامج والمسابقات اليومية في المهرجان.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی المرکز الثانی اللجنة المنظمة المرکز الرابع المرکز الأول وفی المرکز فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
قصص تروى وتروى.. مهرجان أفلام السعودية بدورته الـ11
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تنطلق الخميس، فعاليات الدورة الـ 11 من مهرجان ""أفلام السعودية"، في مركز "الملك عبد العزيز الثقافي- إثراء"، في مدينة الظهران شرقي المملكة، تحت شعار "قصص تروى وتروى"، وتمتد فعالياته إلى 23 أبريل/ نيسان الجاري.
ويكرم المهرجان هذا العام، الفنّان السعودي إبراهيم الحساوي، عن مجمل مسيرته الفنية التي بدأها منذ 45 عامًا، وسيعرض في الحفل الذي يقدمه الفنّانان السعوديان خالد صقر، وعائشة كاي؛ وثائقي عن الشخصية المكرمة بعنوان: ""إبراهيم الحساوي.. نخلةٌ سعفاتها الفنون".
ويعرِض مهرجان "أفلام السعودية" مجموعة غنية من الأفلام السعودية والعربية، تتنافس 7 منها في مسابقة الأفلام الوثائقية، و21 فيلمًا ضمن مسابقة الأفلام الروائية القصيرة.
وتتنافس في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة 6 أفلام سعودية من أصل 8، هي: "سوار"، و"هوبال"، و"إسعاف"، و"فخر السويدي"، و"ثقوب"، و"سلمى وقمر"، و"رُفعت الجلسة"، و"أناشيد آدم".
ومن البرامج الخاصة للدورة الـ 11 من مهرجان "أفلام السعودية": برنامج "أضواء على السينما اليابانية"، ويعرض 8 أفلام، من بينها رسوم متحركة.
وإلى جانب عروض الأفلام، يقدم المهرجان هذا العام فعاليات متنوعة منها: سوق الإنتاج، وندوات ثقافية، و"دورس متقدمة" تأخذ شكل جلسات حوارية مع خبراء سعوديين وعالميين، وذوي تجارب في صناعة السينما، بالإضافة لجلسات فردية بين الخبراء بصناعة الأفلام، والمنتجين، والمهنيين والموزعين.
وتنظم مهرجان "أفلام السعودية"؛ "جمعية السينما"، بدعم من "هيئة الأفلام" في وزارة الثقافة السعودية، وانطلقت دورته الأولى في العام 2008، وعقد منذ العام 2014 شراكة استراتيجية مع مركز "إثراء" بحسب الموقع الرسمي للمركز.