محافظ أربيل: تشكيل غرفة عمليات لإدارة عملية التصويت العام لانتخابات الإقليم
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
18 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلن محافظ أربيل اوميد خوشناو، اليوم الجمعة، تشكيل غرفة عمليات لإدارة عملية التصويت العام لانتخابات الإقليم.
وقال خوشناو، خلال مؤتمر صحفي: إن “جميع الاستعدادات تم اتخاذها اليوم في الاقتراع الخاص، ونحن مستعدون ايضا للاقتراع العام”، مبينا أنه “منذ ساعات الصباح الأولى وعملية الاقتراع مستمرة بشكل جيد”.
وأضاف، أن “الانتخابات تسير بانسيابية عالية وبشكل هادئ وآمن وحر”.
وتابع أن “هناك 48 مركزا انتخابيا في أربيل مخصصا للاقتراع الخاص، وأكثر من 88 ألف مصوت للاقتراع الخاص في أربيل”.
وأشار الى أنه “تم تشكيل غرفة عمليات خاصة في ديوان المحافظة لإدارة العملية”، لافتا الى أن “المفوضية ستكون مشاركة معنا وممثلي الكيانات لحل أي مشكلة او خلل قد يحدث”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
شولتس يخسر ثقة البرلمان وألمانيا تتجه لانتخابات مبكرة
خسر المستشار الألماني أولاف شولتس تصويتا على الثقة في البرلمان اليوم الاثنين، وهي نتيجة كانت متوقعة وتفسح المجال لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في فبراير/شباط المقبل.
وصوّت 394 نائبا برفض منح الثقة للمستشار الألماني، مقابل 207 نواب أيدوا منحها، في وقت امتنع فيه 116 نائبا عن التصويت، وفقا لما أعلنته رئيسة البوندستاغ (البرلمان) بربل باس.
ومن المنتظر أن يطلب شولتس من رئيس الدولة فرانك فالتر شتاينماير حلّ البرلمان من أجل إجراء انتخابات تشريعية يوم 23 فبراير/شباط المقبل، وفقا لما توافقت عليه الحكومة والمعارضة.
وانهار الائتلاف الحاكم في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي إثر إقالة شولتس وزير المالية كريستيان ليندنر الذي يتزعم الحزب الديمقراطي الحر، وانسحاب بقية وزراء الحزب من الحكومة، مما أدخل البلاد في أزمة سياسية عميقة.
واتهم المستشار الألماني وزير المالية بخيانة ثقته مرارا و"تقديم مصالح حزبه على الوطن وعرقلة تشريع الميزانية على أسس زائفة".
وتولى شولتس المستشارية عبر ائتلاف من 3 أحزاب هي الحزب الاشتراكي الديمقراطي بزعامته، والحزب الديمقراطي الحر بزعامة ليندنر، وحزب الخضر.
وانهار الائتلاف بعد خلاف على مدى شهور بشأن سياسة الميزانية وسبل إنعاش اقتصاد البلاد المتعثر، وتوجه ألمانيا الاقتصادي، مع انخفاض شعبية الحكومة وصعود القوى المتشددة من تياري اليمين واليسار.
إعلان