ضبط 25 ألف علبة سجائر ومواد غذائية مجهولة المصدر بقنا
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
شنت مديرية تموين قنا، حملات تفتيشية على الأسواق والمحالّ بالتعاون مع هيئة الرقابة وفريق التفتيش لمحاربة الجشعين والمحتكرين من التجار بمراكز: نجع حمادي، وأبوتشت، ومركز قنا، أسفرت عن تم ضبط كمية قدرت بحوالي ٢٥٠٠٠ علبة سجائر بمركز ومدينة نجع حمادي وكان بيان المحاضر والمضبوطات كالتالي: تحرير المحاضر أرقام ١٧٥٠٤ و١٧٥٠٣ و١٧٥٠٥ و١٧٥٠٦ جنح نجع حمادي.
وكانت المضبوطات عبارة عن:٢٤٠٠٠ علبة سجائر تم تجميعها بمعرفة أحد التجار ومزاولة النشاط وإدارة منشاة دون ترخيص وضبط عدد ٩٩٠ علبة سجائر مجهولة المصدر، وفي ذات السياق وبمركز نجع حمادي تم ضبط مواد غذائية منتهية الصلاحية وكانت عبارة عن عدد ٢٧٠ كجم جبنه و٣٣٦ عبوة صلصة وعدد ٦٠ عبوة قشدة جميعهم منتهى الصلاحية.
هذا و واصلت المديرية حملاتها وفي دائرة مركز أبوتشت قد تم تحرير المحاضر أرقام ١٢٣٤٥ و١٢٣٤٤ و١٢٣٤٣ و١٢٣٤٢ جنح أبوتشت، تم ضبط، عدد ٢٠٠ علبة سجائر تباع بأزيد من السعر، وعدد ٤٦ علبة سجائر مجهولة المصدر، كما تم تحرير المحضر رقم ٩٩٥٣ جنح مركز قنا وتم ضبط عدد ٦٤٠ علبة سجائر مجهولة المصدر، وقال المحاسب أحمد السيد، وكيل وزارة التموين بقنا: إن فرق التفتيش توالي ضرباتها، بجميع المراكز لإحكام الرقابة والسيطرة علي تجارة السجائر بالمحافظة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا حملة تموينية مجهولة المصدر علبة سجائر نجع حمادی
إقرأ أيضاً:
نيويورك تقاضي شركات سجائر إلكترونية تخدع المراهقين
رفعت المدعية العامة في نيويورك ليتيتيا جيمس دعوى قضائية كبرى، أمس، متهمة 13 شركة سجائر إلكترونية ببيع سجائر إلكترونية بنكهات مختلفة بشكل غير قانوني، واستهداف الأطفال الصغار من خلال التسويق الخادع.
وتسعى الدعوى القضائية إلى الحصول على مئات الملايين من الدولارات كعقوبات.
وبحسب "هيلث داي"، لا تزال السجائر الإلكترونية المنكّهة شائعة بين المراهقين، على الرغم من انخفاض استخدامها بنسبة 70%.
وتزعم الشكوى المكونة من 192 صفحة أن الشركات انتهكت حظر نيويورك على السجائر الإلكترونية المنكّهة، والتي أظهرت الدراسات أنها مفضلة لدى المستخدمين الشباب.
تحويل الأطفال إلى مدمنينوقالت جيمس في بيان: "تستعين صناعة السجائر الإلكترونية بصفحة من كتاب قواعد شركات التبغ الكبرى: فهي تجعل النيكوتين يبدو رائعاً، وتجعل الأطفال مدمنين، وتخلق أزمة صحية عامة هائلة في هذه العملية".
وأضافت: "لفترة طويلة جداً، تجاهلت هذه الشركات قوانيننا من أجل الاستفادة من شبابنا".
وتزعم الدعوى القضائية أن الشركات قامت بتسويق نكهات مثل "دونت الفراولة" و"تروبيكال رينبو بلاست" باستخدام عبوات زاهية، ومؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي لجذب المراهقين.
واستشهدت الدعوى بأحد الأمثلة، وهو إعلان لشركة Puff Bar خلال عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا، حيث روجت للسجائر الإلكترونية باعتبارها "الهروب المثالي من مكالمات زووم المتتالية [و] الرسائل النصية للآباء".
استهداف المدارسوقالت الشكوى أيضاً إن الشركات استخدمت طرق شحن غير قانونية لتزويد تجار التجزئة، وإن العديد من تجار التجزئة يتركزون حول المدارس المتوسطة والثانوية العامة.
دفاع شركات التبغورفضت جمعية "فيبور تكنولوجي أسوسياشن"، وهي مجموعة تجارية، ادعاءات الدعوى القضائية ووصفتها بأنها "كاذبة".
وقال توني عبود، المدير التنفيذي للجمعية،: "الحقيقة هي أنه منذ رفع الرئيس دونالد ترامب السن القانوني لشراء جميع منتجات التبغ في عام 2019، انخفض التدخين الإلكتروني بين الشباب إلى أدنى مستوى له منذ عقد".
وعلى الرغم من التراجع، تظل السجائر الإلكترونية أكثر منتجات التبغ استخداماً بين طلاب المدارس المتوسطة والثانوية في الولايات المتحدة، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة.
وفي عام 2024، أفاد 1.6 مليون طالب (6%) باستخدام السجائر الإلكترونية. والأكثر من ذلك، أن 87.6% من هؤلاء استخدموا السجائر الإلكترونية المنكّهة.
ولكن، وجد مسح فيدرالي صدر في الخريف الماضي أن استخدام الشباب للسجائر الإلكترونية انخفض بنحو 70% منذ ذروته في عام 2019.
ويحذّر دعاة مكافحة التبغ من أن التعرض للنيكوتين يضر بنمو الدماغ، ويؤدي إلى الإدمان، وغالباً يقود إلى استخدام السجائر التقليدية.