بذكرى رحيله.. محطات مهمة في حياة الأديب جمال الغيطاني (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، تقريرًا توضح فيه أهم محطات الفنية في ذكرى وفاة الكاتب والأديب جمالل الغيطاني، إذ إن الغيطاني تأثر بشكل عميق بأستاذه وصديقه نجيب محفوظ.
قال التقرير، إن اليوم تحل ذكرى وفاة الكاتب والأديب جمال الغيطاني، الذي ترك بصمة بارزة في عالم الرواية العربية بفضل مشروعه الروائي الفريد، استلهم الغيطاني من التراث المصري عالمًا روائيًا مميزًا وتعد تجربته واحدة من أكثر التجارب نضجًا في الأدب العربي.
ولفت التقرير، إلى أن الغيطاني شغل منصب رئيس تحرير صحيفة أخبار الأدب المصرية وكان له دور كبير في إحياء الكثير من النصوص العربية التي طواها النسيان.
وأشار التقرير، إلى أن الغيطاني تأثر بشكل عميق بأستاذه وصديقه نجيب محفوظ، حيث نشأ الاثنان في نفس المنطقة من إحياء القاهرة القديمة، وعشق الغيطاني الأدب وفن الكتابة وكانت علاقته بنجيب محفوظ سببًا في توسيع معرفته بالأدب القديم مما ساهم في وصوله إلى هذه المرحلة المتميزة.
منصب سكرتير الجمعية التعاونية المصريةوأوضح التقرير، أن الغيطاني كان دائمًا يتحدث عن محفوظ في ندواته وحواراته التليفزيونية مشاركًا ذكرياته ونصائحه القيمة، وُلد جمال الغيطاني في التاسع من مايو عام 1945، وبدأ مشواره المهني كرسام في عام 1963 ثم شغل منصب سكرتير الجمعية التعاونية المصرية لصناع وفنانين خان الخليلي قبل أن يتحول إلى مراسل حربي في عام 1969 لحساب مؤسسة أخبار اليوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمال الغيطانى نجيب محفوظ الرواية العربية بوابة الوفد الوفد جمال الغیطانی
إقرأ أيضاً:
داين تدان.. نصائح مهمة من الدكتور أحمد هارون | فيديو
قدم الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، 3 نصائح للعيش دائن وليس مدان، حيث قال: طبطب على قلبك باستخدام جملة «داين تدان»، ولو في جملة بتقلقك فلا تخاف واطمئن.
وأضاف الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، خلال تقديم برنامجه «علمتني النفوس» المذاع على قناة «صدى البلد»: العطاء دون انتظار مقابل هو سمة النفوس الكريمة، ويجب عدم السماح لهذا الجفاء بالتأثير على نقاء القلب وحب الخير.
وتابع: يجب عدم عدم الانشغال بمواقف الآخرين السلبية، بل بالتركيز على بناء النفس وإحاطة الذات بعلاقات صحية قائمة على التقدير المتبادل، مؤكدًا أن من يمنح الخير بصدق سيجد جزاءه بأشكال مختلفة، سواء وفاءً لا يخون أو عوضًا لا يخيب.