المفوضية تؤكد عمل أجهزة الاقتراع بشكل جيد ودون توقف – عاجل
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
أكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الجمعة، أن أجهزة الاقتراع تعمل بشكل جيد ومن دون توقف، فيما أشارت الى انه لا يوجد تمديد في وقت الاقتراع في التصويت الخاص لانتخابات برلمان الإقليم.
وقال الناطق الرسمي باسم اللجنة المركزية لانتخابات برلمان كردستان إيسر ياسين، بحسب الوكالة الرسمية، إن “الاجهزة تعمل بشكل جيد منذ بداية الاقتراع عند الساعة السابعة صباحا وحتى الآن عملها جيد وبدون توقف”.
وأضاف أن “كاميرات المراقبة الموضوعة في كل محطات الاقتراع تعمل بشكل جيد “، مشيرا الى أنه “في حال توقف أحدهما يتم تصليحها أو استبدالها إذا استدعت الحالة”.
وأشار الى ان “المفوضية لديها 50% من الأجهزة الاحتياط ويمكن استبدال الأجهزة بنفس اللحظة في حصول عطل بأي جهاز”، مؤكدا أنه “لا يوجد تمديد في وقت الاقتراع لأن الجهاز يعمل بشكل الكتروني ومبرمج على هذا الوقت في انتخابات برلمان كردستان”
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات بشکل جید
إقرأ أيضاً:
رغم أزمة قلبية.. تمديد حبس المعارض المصري صاحب منشور إلى متى يصمت الجيش؟
قال المحامي الحقوقي المصري، نبيه الجنادي، الأحد، إن نيابة أمن الدولة المصرية جددت حبس المعارض البارز يحيى عبد الهادي، على خلفية اتهامات من بينها "الانضمام لجماعة إرهابية"، مشيرا إلى أن موكله أبلغه بتعرضه لأزمة قلبية في محبسه الشهر الماضي.
وكتب الجنادي على صفحته في موقع فيسبوك: "انتهاء جلسة النظر في أمر تجديد حبس المهندس يحيى حسين عبد الهادي، أبلغني أنه أصيب بأزمة قلبية يوم 22 نوفمبر وتم إيداعه على أثرها بالعناية المركزة"، مضيفا أنه خرج من العناية المركزة "قبل 4 أيام".
وأوضح أن النيابة قررت استمرار حبسه لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات.
انتهاء جلسة النظر في أمر تجديد حبس م/ يحي حسين عبد الهادي، أبلغني بها أنه أصيب بأزمة قلبية يوم ٢٢ /١١ تم إيداعه علي...
Posted by Nabeh Elganadi on Sunday, December 1, 2024وقررت نيابة أمن الدولة العليا في مصر مطلع أغسطس الماضي، حبس عبد الهادي على ذمة تحقيقات في اتهامات "الانضمام إلى جماعة إرهابية، وإساءة استخدام وسائل التواصل، وبث ونشر إشاعات وأخبار كاذبة، وارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب، والتحريض على ارتكاب جريمة إرهابية".
وحينها أوضح المحامي الحقوقي، خالد علي، أنه خلال التحقيقات "تمت مواجهته (عبد الهادي) بمقال ‘إلى متي يصمت الجيش‘"، مضيفا أنه أثناء القبض عليه "شعر بأعراض ذبحة صدرية.. وسمحت النيابة بتسليمه الأدوية الخاصة به".
وفي 23 يوليو الماضي، نشر عبد الهادي على حسابه بفيسبوك تدوينة جاء فيها: "إلى متى يصمت الجيش؟ لماذا لا يتحرك؟ لقد بلغ السيل الزبى... أغلبية المصريين في ضنك.. والفشل في كل اتجاه.. والفضائح تتوالى مغموسة بالفساد ويتحدث بها العالم.. والحاكم يعبث بكل شيء ولا يعبأ بأحد.. والمعارضة ليست إلا أصوات زاعقة لا تملك تغيير شيء.. هذا النظام لن يسقط إلا بالقوة، والقوة لا يملكها إلا الجيش.. أليس فيه من يغار على بلده؟".
وعبد الهادي كان من أوائل المعارضين الذين خرجوا من السجن بعفو رئاسي في 2022، عندما أعاد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، تفعيل لجنة العفو الرئاسي.
بعد منشور "النظام لن يسقط إلا بالقوة".. قرار بحبس معارض مصري بارز أعلن المحامي المصري البارز، خالد علي، أن نيابة أمن الدولة العليا قررت، فجر الخميس، حبس المعارض يحيى عبدالهادي لمدة 15 يوما احتياطيا على ذمة تحقيقات في اتهامات بالانضمام "لجماعة إرهابية"، وذلك بعد عامين على خروجه من السجن بعفو رئاسي.وأُفرج عنه بعد أن قضى 3 سنوات خلف القضبان بتهمة نشر "معلومات كاذبة"، رغم أنه لم يُحكم عليه إلا قبل أسابيع من إطلاق سراحه.
وعبد الهادي (68 عاما) هو أحد رموز حركة "كفاية" التي كانت نشطة كثيرا خلال الاحتجاجات الشعبية التي أطاحت بالرئيس الأسبق حسني مبارك في 2011.
ومنذ 2022، استأنف السيسي "الحوار الوطني" وأطلق سراح مئات السجناء السياسيين، لكن مدافعين عن حقوق الإنسان يقولون إن عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم في نفس الفترة "يناهز على الأقل 3 أضعاف عدد الذين أُفرج عنهم".
وتؤكد منظمات غير حكومية أن "عشرات آلاف المعتقلين السياسيين مسجونون حاليا في مصر، ظروف كثر منهم صعبة للغاية"، وفق فرانس برس.