بعد 11 عاما من التأخير.. الجزائر تعلن انتهاء مشروع "الطريق السيار" أطول شبكة طرق في إفريقيا
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
دشن أيمن بن عبد الرحمن، رئيس الوزراء الجزائري السبت، الجزء الأخير من مشروع "الطريق السيار" أو مشروع القرن، الذي يربط مدينة الدرعان الواقعة في محافظة الطارف بالحدود التونسية على مسافة 84 كيلومترا وفقا للتلفزيون الجزائري الرسمي.
وقال رئيس الوزراء خلال حفل التدشين إن "الجزائر أصبح لديها أطول شبكة طرقات على الصعيد القاري بمسافة 141 ألف كلم، منها 9000 كلم طرق سريعة وبمعايير دولية.
وبلغت التكلفة الإجمالية للمشروع حوالى 13 مليار دولار.
يأتي انتهاء المشروع بعد تأخير 11 عاما بسبب قضايا فساد إضافة إلى مشاكل تقنية.
وبحسب رئيس الوزراء ستتيح شبكة الطرقات الجديدة بتسهيل وزيادة المشاريع التجارية مع تونس.
الطيران الجزائري يشتري 8 طائرات بوينغ ماكس 737 بقيمة مليار دولارالجزائر تستدعي سفيرة الدنمارك والقائم بأعمال سفارة السويد للاحتجاج على الإساءة للمصحف محكمة استئناف تشدد الحكم على الصحافي الجزائري إحسان القاضي الى السجن سبعة أعواموبحسب الأرقام الرسمية للحكومة الجزائرية يبلغ طول الطريق الإجمالي حوالى 1216 كيلومترا، حيث يبدأ من حدود الجزائر الغربية مع المغرب ويربط حدودها الشرقية مع تونس.
المصادر الإضافية • التلفزيون الجزائري الرسمي
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: "فقدنا كل شيء بغمضة عين".. الحرائق في الجزائر تخلف وراءها أرضاً قاحلة سوداء وسط انقطاع للكهرباء وحرائق غابات.. موجة حر شديدة في تونس والجزائر الجزائر: اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء الغربية "خرق" للقانون الدولي الشرق الأوسط الجزائر طرق- بنى تحتية تونس المغربالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط الجزائر تونس المغرب الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية حريق البيئة قتل انفجار إسبانيا فرنسا الشرق الأوسط روسيا إسرائيل ضحايا كوارث طبيعية حريق
إقرأ أيضاً:
«مجموعة السبع» تصدر بياناً بخصوص الأوضاع في الشرق الأوسط
دعت مجموعة السبع، إلى استئناف إيصال المساعدات الإنسانية لقطاع غزة “من دون معوقات”، كما دعت إلى “وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، وإلى ضرورة ضرورة وجود “أفق سياسي للشعب الفلسطيني”.
وأعرب أعضاء المجموعة عن “دعمهم لشعبي سوريا ولبنان، في سعيهما نحو مستقبل سياسي سلمي ومستقر”، وفي هذه المرحلة الحرجة، أكدوا مجددا “على أهمية سيادة سوريا ولبنان وسلامة أراضيهما”.
ودعوا بشكل قاطع إلى “رفض الإرهاب في سوريا، وأدانوا بشدة التصعيد الأخير للعنف في المناطق الساحلية من سوريا، ودعوا إلى حماية المدنيين ومحاسبة مرتكبي الفظائع”.
وشددوا على “الأهمية الحاسمة لعملية سياسية شاملة بقيادة سورية، ورحبوا بالتزام الحكومة السورية المؤقتة بالعمل مع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية للقضاء على جميع الأسلحة الكيميائية المتبقية”.
كما جددت مجموعة السبع تأكيدها “دعمها الراسخ” “لوحدة أراضي” أوكرانيا، متوعدة روسيا “بعقوبات جديدة إذا لم تدعم الهدنة، ومطالبة باتخاذ “إجراءات أمنية قوية” تجنب أي “عدوان” جديد على كييف”.
هذا وتضم مجموعة السبع، كندا والولايات المتحدة، وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا واليابان.