باحث سياسي: نتنياهو العائق الأكبر أمام وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
قال محمد العالم، الكاتب والباحث السياسي، إنه لا توجد مؤشرات إلى أن زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى الشرق الأوسط لوقف إطلاق النار ستكون مؤثرة بشكل كبير إلى أن تُعلن المقاومة الفلسطينية عن أن هناك خليفة لرئيس المكتب السياسي يحيى السنوار.
بلينكن يناقش مع نظيريه القطري والسعودي مقتل السنوار إعلام: خالد مشعل يتولى رئاسة حركة "حماس" بعد السنوار المقاومة الفلسطينيةوأضاف «العالم» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك طريقة للتواصل مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة التي تحتجز الأسرى الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن بلينكن سيأتي للقاء عدة أطراف منها الجانب المصري والجانب القطري بشأن الأسرى المحتجزين بغزة.
ولفت إلى أنه حسب تصريحات الرئيس الأمريكي جو بادين بأن سيكون هناك أمل في الوصول إلى وقف كامل لإطلاق النار، موضحًا أن إدارة رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمثل العائق الأكبر أمام الوصول إلى وقف إطلاق النار في غزة.
عجرفة إدارة نتنياهووأشار الباحث السياسي، إلى أن عجرفة إدارة نتنياهو العائق في منع وقف إطلاق النار، ولكن على عكس ما كان يتوقع الأخرين بأن السنوار العائق ويمنع وقف إطلاق النار.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية فلسطين استشهاد السنوار بوابة الوفد الوفد وقف إطلاق النار إلى أن
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي يكشف أبرز التحديات أمام نواف سلام والرئيس اللبناني جوزيف عون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور توفيق شومان كاتب وباحث سياسي، عن أبرز التحديات أمام رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام والرئيس جوزيف عون، قائلا: "هناك اتصالات خلف الكواليس يجريها الرئيس جوزيف عون مع القوى السياسية المختلفة، والاستشارات النيابية في لبنان غير ملزمة، وتستهدف معرفة آراء القوى السياسية، لكنها لا تلزم الرئيس المكلف بأي شيء".
وأضاف شومان في مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "يبقى التحدي الأساسي متعلق بكيفية تشكيل الحكومة، وإلى أي حد يمكن أن تكون متوازنة، وألا تنطلق من أرضية وجود منتصر ومهزوم في لبنان".
وتابع: "نحن الآن، في انتظار ما يمكن أن يقدمه الرئيس، وبناءً على خطاب القسم الذي ألقاه رئيس الجمهورية والإطلالة الإعلامية التي أعلن فيها رؤيته النظرية للعمل الحكومي والوزاري، فإن هناك إشادة وثناء من مختلف القوى السياسية، ولكن هذا أمر نظري، يبقى المحك الأساسي هو الجانب العملي وكيفية تشكيل الحكومة المقبلة، وإلى أي حد يمكنها أن تحتوي على كفاءات وتوزانات".