قررت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية تأجيل اختبارات وظيفة كيميائي ثالث «مياه - صرف» المقرر إجراؤها اليوم الجمعة الموافق 18 من شهر أكتوبر الجاري 2024 وفقا للإعلان رقم 3 لسنة 2024.

رابط تحديد مواعيد اختبارات المتقدمين لوظائف المياه 2024

وطالبت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية عبر منشور على الصفحة الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بمتابعة الموقع الرسمي للشركة باستمرار لحين تحديد موعد جديد عبر هذا الرابط.

المادة العلمية لوضع أسئلة المتقدمين لوظائف المياه 2024

وحددت الشركة الماد العلمية التي سيتم استخدامها لوضع الأسئلة الخاصة بتقيم المتقدمين للإعلان رقم 3 لسنة 2024 لـ وظيفة كيميائي «مياه - كيميائي صرف» وهي كالتالي «تكنولوجيا تنقية المياه - جمع العينات - مبادئ الأمان والسلامة في المعامل - مقدمة في التحاليل الفيزيائية والكيميائية - مقدمة في التحاليل البكتريولوجية - مقدمة في التحاليل البيولوجية - تكنولوجيا معالجة الصرف الصحي»

الشروط المطلوبة لوظيفة كيميائي 2024

وحددت الشركة عبر المنشور الشروط المطلوبة في الراغبين في شغل وظيفة «كيميائي مياه ثالث - كيميائي صرف ثالث» كالتالي:

- أن يكون المتقدم من أبناء محافظة الدقهلية والمقيمين بها وفقاً لبطاقة الرقم القومي الصادرة في تاريخ سابق للإعلان.

- ألا يزيد السن في 11 / 8 / 2024 عن 35 عاماً.

- أن يكون المتقدم حاصلا على بكالوريوس علوم دفعة 2023 وماقبلها بتقدير عام جيد علي الأقل.

- أن يكون المتقدم حاصلا على بكالوريوس علوم تخصص (كيمياء خاص - كيمياء ونبات - كيمياء وحيوان - كيمياء حيوي - كيمياء ميكروبيولوجي).

- أن يكون المتقدم قد أدى الخدمة العسكرية أو أعفي منها قانوناً.

- أن يكون المتقدم عضواً بنقابة العلميين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مياه الشرب الصرف الصحي تعيينات مياه الشرب وظائف مياه الشرب كيميائي اختبارات الوظائف

إقرأ أيضاً:

كيمياء الانتخاب البابوي.. أسرار الدخان الأسود والأبيض في الفاتيكان

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع كل عملية انتخاب لبابا جديد في الفاتيكان، يتحول العالم إلى مدخنة صغيرة في قلب كنيسة سيستينا. الدخان الأسود أو الأبيض ليس مجرد إشارة بصرية، بل هو نتاج كيمياء دقيقة وطقوس عمرها قرون. هذا التقرير يكشف الأسرار العلمية والتاريخية وراء هذه العلامة البابوية الفريدة، معتمدًا على وثائق الفاتيكان، وشهادات الخبراء، ومصادر كيميائية موثقة.

الكيمياء المقدسة.. مركبات تُلوّن السماء
الدخان الأسود.. إعلان الفشل  
وفقًا لتصريحات الأب فيديريكو لومباردي المتحدث السابق باسم الفاتيكان، فإن الدخان الأسود يُنتج من خليط كيميائي محدد:  
بيركلورات البوتاسيوم وهو عامل مؤكسد والأنثراسين وهي مادة هيدروكربونية تعطي لونًا أسود والكبريتلتعزيز الاحتراق

هذا المزيج يُحرق في موقد خاص داخل الكنيسة، وينتج دخانًا كثيفًا يُشير إلى عدم التوصل لاتفاق بين الكرادلة.  

الدخان الأبيض: إشارة الفرح  

أما الدخان الأبيض، فيحمل بشرى انتخاب البابا، ويُصنع من:  
كلورات البوتاسيوم وهو بديل أكثر أمانًا عن بيركلورات البوتاسيوم بعد تحديثات 2014 واللاكتوز سكر الحليب، يعمل كوقود والراتنج الصمغي (الكولوفونيا يُنتج دخانًا أبيض نقيًا

تاريخ الكونكلاف: من الفوضى إلى النظام

حيث تعود فكرة الكونكلاف (المجمع الانتخابي) إلى عام 1274 وذلك بعد أزمة انتخابية استمرت 3 سنوات في مدينة فيتيربو الإيطالية، وفقًا لكتاب تاريخ البابوية لهنري كاميرون. يروي المؤرخون أن السكان اليائسين قاموا بـحبس الكرادلة في القصر البابوي ونزع سقف المبنى لتعريتهم لظروف قاسية وتقليل الطعام لإجبارهم على اتخاذ قرار.  

النتيجة؟ كانت انتخاب البابا غريغوري العاشر الذي وضع قواعد صارمة للانتخابات، لا تزال أساس النظام الحالي.

مايسترو الطقوس البابوية: حارس التقاليد الشخصية الأكثر غموضًا في العملية هي مايسترو الطقوس البابوية الذي يُدير التفاصيل بدقة متناهية

ففي مقابلة نادرة مع الباولو نيكوليني الخبير في شؤون الفاتيكان، أوضح:  ان المايسترو هو الوحيد الذي يعرف سر تركيب المواد الكيميائية ودوره يشمل الإشراف على كل خطوة، من إشعال النار إلى توقيت إطلاق الدخان وبدون وجوده، يتعطل الكونكلاف، إذ لا يُسمح لأي شخص آخر بمعرفة البروتوكولات السرية.  

التحديثات الحديثة: بين العلم والقداسة

ففي عام 2014 قرر الفاتيكان استبدال مركبات كيميائية سامة بأخرى صديقة للبيئة، وفقًا لدراسة أجراها المعهد الكيميائي الإيطالي وشمل التغيير: إزالة ثنائي بنزوفوران وهي مادة مسرطنة من مكونات الدخان الأسود واستخدام كلورات البوتاسيوم بدلًا من بيركلورات البوتاسيوم لتقليل الانفجارات العرضية.  

الرمزية الدينية: أكثر من مجرد دخان

الدخان ليس مجرد إعلان؛ بل يحمل دلالات لاهوتية..  
الأسود: يُذكّر بخطايا البشر وعدم الكمال.  
الأبيض: يرمز إلى نقاء الروح القدس وتوحد الكنيسة.  

عندما تُصهر الكيمياء بالإيمان  
عملية إنتاج الدخان البابوي ليست طقسًا جامدًا، بل جسر بين العصور: كيمياء القرن الحادي والعشرين تُخدم تقاليد القرن الثالث عشر. كما قال البابا فرنسيس: *"التقاليد ليست متحفًا، بل نهرًا حيًا يصل الماضي بالمستقبل".

مقالات مشابهة

  • تحذير للمقبلين على الزواج بشأن مدة صلاحية الشهادة الطبية.. قد تضطر لإعادة التحاليل
  • تأجيل محاكمة تباع وسائق لاتهامهم بقتل شخص بسبب خلافات ببنها
  • بينهم ربة منزل.. تأجيل محاكمة المتهمين الأربعة بقتل شاب في بنها
  • بينهم ربة منزل.. تأجيل محاكمة المتهمين الأربعة في قتل شاب بالخانكة
  • “المياه الوطنية” تنفذ خطوط مياه رئيسة في الدرعية بكُلفة تجاوزت 140 مليون ريال
  • المياه الوطنية تُنتهي من تنفيذ خطوط مياه رئيسية في الدرعية بكُلفة تجاوزت 140 مليون ريال
  • كيمياء الانتخاب البابوي.. أسرار الدخان الأسود والأبيض في الفاتيكان
  • في ذكرى تحرير سيناء.. تنفيذ 13 مشروعاً لمعالجة المياه... استصلاح 285 ألف فدان عام 2024.. أكثر من 8000 حوض ضمن مشروعات الاستزراع السمكي
  • 3 سنوات لعامل اختلس كابلات بقيمة 185 ألف جنيه من شركة مياه الشرب ببورسعيد
  • تأجيل إمتحانات الشهادة السودانية الدفعة المؤجلة 2024 وتوجيهات من مجلس السيادة وتحديد موعد إعلان نتيجة الممتحنين من دفعة 2023