الحكومة ترحب بدعم القمة الخليجية الأوروبية وتدعو الحوثيين لهذا الأمر
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
أشادت الحكومة في بيان رسمي بنتائج القمة الخليجية الأوروبية الأولى، حيث خصص البيان الختامي جزءًا للشأن اليمني.
وعبرت الحكومة عن شكرها للدعم المستمر من المجتمع الدولي، مشيرة إلى أهمية هذه المواقف في دعم جهود استعادة الدولة وإنهاء الانقلاب الحوثي.
وجددت الحكومة دعوتها للحوثيين لوقف الأعمال العدائية والالتزام بالمبادرات الأممية والانخراط في عملية سياسية لتحقيق السلام الشامل في اليمن.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
«اتحاد الصحفيين» و«الجامعة الخليجية» يتعاونان لتطوير مهارات الإعلاميين
وقّع اتحاد الصحفيين الخليجيين والجامعة الخليجية مذكرة تفاهم، لىتطوير المهارات الإعلامية وتبادل الخبرات بين الطرفين في إطار تعزيز التعاون بين المؤسسات المهنية والأكاديمية في دول مجلس التعاون. وقد وقع المذكرة عيسى الشايجي، رئيس مجلس إدارة الاتحاد، والدكتور مهند المشهداني، رئيس الجامعة.
وقال الشايجي «نحن سعداء بالتعاون مع الجامعة الخليجية، لتحقيق أهدافنا المشتركة في دعم الصحفيين الشباب وتطوير قدراتهم بما يخدم التوجهات الإعلامية في المنطقة».
فيما أشاد الدكتور مهند المشهداني بأهمية المذكرة في تعزيز التعاون بين الجانبين، وقال «نؤمن بأن هذا التعاون خطوة محورية في إعداد جيل من الإعلاميين القادرين على مواجهة التحديات المستقبلية وتحقيق التنمية المستدامة».
وتهدف المذكرة إلى دعم جهود اتحاد الصحفيين الخليجيين الرامية إلى تطوير الكفاءات الإعلامية وصقل مهارات الصحفيين، انسجاماً مع رؤية الجامعة، لتأهيل الطلبة وتطوير مهاراتهم العملية. ويعمل الطرفان بموجبها، على تنفيذ برامج ومبادرات تدعم التكامل الإعلامي الخليجي وتعزز الممارسات المهنية في المنطقة.
تضمنت المذكرة، نقاطاً رئيسة، منها: تنظيم دورات تدريبية وورش. وإقامة فعاليات وبرامج مشتركة في دول مجلس التعاون. وتبادل الأبحاث والدراسات العلمية والخبرات المهنية. وتوفير فرص متبادلة لحضور الفعاليات والمشاركة في أنشطة تدعم تطوير مهاراتهم.
ويأتي هذا التوقيع في سياق تنفيذ استراتيجية الاتحاد، وتنفيذ مبادرات تتعلق بتفعيل آليات التعاون بينه وبين مختلف القطاعات.
والمذكرة انطلاقة لمرحلة جديدة من التعاون المثمر بين قطاعي التعليم والصحافة في الخليج، ما يعزز من قدرة الإعلام الخليجي على مواكبة متطلبات العصر وتلبية احتياجات التنمية في دول مجلس التعاون.