أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، مقتل القيادي في حزب الله محمد حسين رمال، قائد لواء الطيبة التابع للحزب في جنوب لبنان، عبر ضربة نفذتها طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.

جيش الاحتلال يعلن اغتيال رامال

وبحسب موقع صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، فإنّ جيش الاحتلال زعم أنّ رمال قاد العديد من الأنشطة ضد دولة إسرائيل، وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.

  

وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أنّه بالتوازي مع هذه الأنشطة، خلال عدوانه على جنوب لبنان، عثر جنود الفرقتين 36 و91 على أسلحة عديدة، من بينها قاذفات صواريخ مضادة للدبابات وصواريخ وأسلحة قناصة وقامت طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي بالقضاء على مقاومين كانوا يخططون لإطلاق صواريخ مضادة للدبابات على القوات.

قصف غزة وأهداف في لبنان

وفي جباليا شمال قطاع غزة، تمكّن جنود الفرقة 162 بالتعاون مع طائرات سلاح الجو الإسرائيلي من القضاء على العشرات من المقاومة وتدمير البنية التحتية لهم.

وفي وسط غزة، قصفت قوات من الفرقة 252 مبنى عسكريًا ينشط فيه المقاومين، وأشار الجيش إلى أن سلاح الجو الإسرائيلي قصف خلال اليوم الماضي نحو 150 هدفًا في غزة ولبنان. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب الله الاحتلال جيش الاحتلال إسرائيل محمد حسين رمال جیش الاحتلال الإسرائیلی الجو الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال ينقل الفرقة 36 من حدود لبنان إلى غلاف غزة

قرر جيش الاحتلال الإسرائيلي نقل الفرقة 36 من حدود لبنان إلى غلاف غزة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.

وبعدما صادقت حكومة بنيامين نتنياهو بالإجماع على حجب الثقة عن المستشارة القضائية للحكومة، شهدت مدينة القدس منذ قليل، اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين رافضين لإقالة المستشارة القضائية لحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس الشاباك رونين بار،

ويأتي القرار على خلفية اعتراض المستشارة القضائية للحكومة على قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار.

وكان قد تحدى عشرات الآلاف من الإسرائيليين الأمطار الغزيرة ليتظاهروا ضد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو أمام منزله ويرددوا هتافات غاضبة ضده، بسبب إقالته لرئيس الشاباك الإسرائيلي، رونين بار.

وقالت صحيفة «تليجراف» البريطانية، إن الاضطرابات شهدت استخدام الشرطة لخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين وتحطيم بعض سيارات المتظاهرين وجر الضباط لجنرال متقاعد وسقوط سياسيون كبار أرضا، فيما وصفته بأنه «مشاهد لا تصدق».

وقالت الصحيفة أمس السبت، إن أكثر من 100 ألف شخص في جميع أنحاء البلاد تظاهروا في واحدة من أكبر المظاهرات التي شهدتها البلاد منذ أسابيع، لافتة إلى أنه كان من المقرر تنظيم المزيد من الاحتجاجات اليوم الأحد.

وصباح اليوم الأحد أُلقي القبض على شخصين بعد خرقهما سياجًا خارج منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي، وفقا لما ذكرته صحيفة جيروزالم بوست.

وأظهرت صور من الاحتجاجات حشودًا من الناس يلوحون بالأعلام الإسرائيلية ويطلقون مشاعل دخان بينما كانت الشرطة تسحب المتظاهرين بعيدًا.

واعتبرت الصحيفة أن إقالة مسئول الاستخبارات الذى وصفته بالغامض لم يُحدث تأثيرًا يُذكر في الغرب، حيث يُعتبر إقالة موظف حكومي - سواءً كان ذلك عادلًا أم لا - ضمن نطاق اختصاص رئيس الوزراء.

ومع ذلك في إسرائيل، يُنظر إليها من قِبل الكثيرين على أنها خطوة على طريق الديكتاتورية، تصعيدٌ لا رجعة فيه محتمل في الأزمة الدستورية التي كانت تختمر منذ ما قبل 7 أكتوبر.

اقرأ أيضاًالشيكل الإسرائيلي ينهار مقابل الدولار وبورصة تل أبيب تهبط 3%

اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين رافضين لإقالة مستشارة الحكومة القضائية

«القاهرة الإخبارية»: هدوء حذر في لبنان بعد الغارات الإسرائيلية العنيفة على الجنوب

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي ينقل فرقة عسكرية من لبنان إلى غزة
  • صورة: الاحتلال يعلن اغتيال نائب قائد لواء غزة وقائد كتيبة الشجاعية 
  • الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عنصر من حزب الله في جنوب لبنان  
  • جيش الاحتلال يزعم اغتيال قيادي كبير بحركة حماس
  • جيش الاحتلال ينقل الفرقة 36 من حدود لبنان إلى غلاف غزة
  • جيش الاحتلال يقول إن الفرقة التي نفذت عمليات في لبنان تستعد للعمل في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن رسمياً اغتيال صلاح البردويل
  • اسرائيل تعلن اغتيال قيادي في حزب الله
  • محاولة اغتيال قيادي في الحزب.. كلام إسرائيليّ جديد
  • جيش الاحتلال يعلن انتهاء الموجة الثانية من الغارات الجوية على لبنان