سيكون حديث العالم.. ليلى عبد اللطيف تثير جدلا بتوقعاتها عن يحيى السنوار (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
#سواليف
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو سابق لتوقعات العرافة اللبنانية #ليلى_عبد_اللطيف بشأن رئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار.
وقالت ليلى عبد اللطيف خلال لقاء تلفزيوني مع قناة “MBC مصر” عرض منذ فترة، إن السنوار سيظل صامدا في #غزة حتى النهاية ولن يتخلى عن أرض وشعب فلسطين مهما كانت النتائج ومهما بلغت التضحيات.
وأكدت ليلى عبد اللطيف حينها أن يحيى السنوار سيكون #حديث_العالم بسبب حادث بارز ومهم.
مقالات ذات صلةوأعلنت إسرائيل يوم الخميس 17 أكتوبر اغتيال زعيم حركة حماس يحيى السنوار خلال اشتباكات في مدينة رفح، مشيرة إلى أن العملية لم تكن تستهدفه ولكن القوات اكتشفته “مصادفة”.
قبل شهر وكما توقعت | ليلى عبد اللطيف: السنوار سيكون حديث العالم
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/LayFZOKEEy #الحكاية#MBCMASR pic.twitter.com/aVLfPfGAjA
نشطاء مواقع التواصل يتداولون مقطع فيديو سابق، لتوقعات ليلى عبداللطيف بشأن القائد العسكري لحركة "حماس" يحيى السنوار.#ليلى_عبد_اللطيف #يحيى_السنوار #السنوار #فلسطين #حماس #إسرائيل pic.twitter.com/yROqYbliwB
— RT Arabic (@RTarabic) October 17, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ليلى عبد اللطيف حماس يحيى السنوار غزة حديث العالم الحكاية ليلى عبد اللطيف يحيى السنوار السنوار فلسطين حماس إسرائيل لیلى عبد اللطیف یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
حماس تطالب بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء جريمة التجويع الممنهج في غزة
يمانيون../
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم الثلاثاء، أن استمرار العدو الإسرائيلي في استخدام التجويع كسلاح ضد المدنيين الأبرياء في قطاع غزة؛ يمثّل استخفافاً بالمجتمع الدولي والقيم والقوانين الإنسانية، وتحدّياً للمؤسسات الدولية، وفي مقدمتها محكمة العدل الدولية التي تعقد جلسات استماع مخصصة لالتزامات الاحتلال الإنسانية.
وقالت الحركة في بيان صحفي “لقد أكّدت التصريحات التي أدلى بها المفوض العام لوكالة ” الأونروا” فيليب لازاريني والتي كشف فيها استخدام جيش الاحتلال لموظفي الوكالة كدروع بشرية أثناء اعتقالهم؛ وحشية هذا الكيان المارق عن القيم الإنسانية، وكسره لكافة مستويات الإجرام، واستهدافه المتعمّد والممنهج للمنظمات الإنسانية العاملة في القطاع”.
ودعت دول العالم كافة، ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن، إلى الانحياز إلى قيم الإنسانية والعدالة، والضغط على الاحتلال لرفع الحصار المطبق المفروض على أكثر من مليونين وربع المليون إنسان في قطاع غزة، وإنهاء جريمة التجويع الممنهج المستمرة أمام سمع وبصر العالم.
وجددت نداءها إلى الدول العربية والإسلامية وشعوبها، وأحرار العالم، إلى التحرك العاجل لإغاثة أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع، والتحرك على كافة المستويات لفرض فتح المعابر وإدخال المساعدات ومواد الإغاثة، ودعم وإسناد صمود شعبنا على أرضه.
ولليوم الستين على التوالي؛ يواصل جيش الاحتلال حصاره المطبق لقطاع غزة، مغلقاً كل المنافذ أمام المواد الضرورية للحياة، من غذاء وماء ودواء ووقود، فيما تشتد فصول المجاعة مع نفاد مخزونات الغذاء واستهدافها بالقصف، وذلك ضمن حرب الإبادة الوحشية التي يشنها على القطاع، وخطواته الممنهجة لتدمير كل مقومات الحياة فيه.