السماح لبعض اللبنانيين بالبقاء مؤقتاً في أمريكا بسبب الحرب
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، اليوم، أنها ستسمح لبعض المواطنين اللبنانيين بالبقاء مؤقتاً في الولايات المتحدة، والتقدّم بطلب للحصول على تصريح عمل، وذلك بسبب الحرب الدائرة حالياً في بلدهم.
وقالت الوزارة، في بيان، إن اللبنانيّين المؤهّلين سيتمكنون من الاستفادة من هذا البرنامج الذي استحدثته بسبب النزاع المسلّح الحالي والظروف الاستثنائية والمؤقتة في لبنان.
وأضافت أن أولئك الذين ستُقبل طلباتهم سيكونون قادرين على البقاء في البلاد بينما تناقش الولايات المتحدة التوصل إلى حلّ دبلوماسي يضمن الاستقرار والأمن الدائمين على الحدود بين إسرائيل ولبنان.
وهذا البرنامج يختلف عن برنامج آخر معمول به أساساً، ويحدّ من عمليات ترحيل اللبنانيين من الولايات المتحدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: لبنان
إقرأ أيضاً:
بسبب صلاتها بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين..أمريكا وكندا تفرضان عقوبات على "صامدون"
أعلنت الولايات المتحدة وكندا، الثلاثاء، عقوبات بسبب الإرهاب، على شبكة "صامدون"، المناصرة للفلسطينيين.
وقال منشور على موقع وزارة الخزانة الأمريكية اليوم الثلاثاء، إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات بسببالإرهاب على جماعة صامدون المناصرة للفلسطينيين، التي اعتبرتها "جمعية خيرية وهمية تعمل جهة دولية لجمع التبرعات للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين."وصنّفت الولايات المتحدة، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تشارك أيضاً في المواجهات المسلحة ضد إسرائيل في قطاع غزة، منظمة إرهابية أجنبية في أكتوبر (تشرين الأول) 1997، ثم منظمة إرهابية عالمية مصنفة تصنيفاً خاصاً في أكتوبر (تشرين الأول) 2001.
وقالت وزارة الخزانة إن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تستخدم صامدون لجمع الأموال في أوروبا، وأمريكا الشمالية. وحظرت ألمانيا أيضاً أنشطة المجموعة في العام الماضي.
وأعلنت كندا من جهتها إدراج الشبكة على قائمة الكيانات الإرهابية لصلاتها بجماعة أخرى مصنفة إرهابية، هي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وقال وزير الأمن العام دومينيك لوبلان في بيان: "إدراج شبكة صامدون كياناً إرهابياً بموجب القانون الجنائي يرسل رسالة قوية مفادها أن كندا لن تتسامح مع هذا النوع من النشاط، وستبذل كل ما في وسعها لمواجهة التهديد المستمر للأمن القومي الكندي وللجميع في كندا".
وصامدون، بحسب موقعها على الإنترنت، شبكة تضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون إسرائيل، ولها نشاطات في الولايات المتحدة، وكندا، وأوروبا.