جيش الاحتلال يقتل محمد رمال قائد منطقة الطيبة في حزب الله
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، القضاء على محمد حسين رمال قائد منطقة الطيبة التابع لمنظمة حزب الله في جنوب لبنان.
وقال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن طائرة تابعة لسلاح الجو استهدفت، بناءً على توجيهات الفرقة 98، محمد حسين رمال، قائد منطقة الطيبة في منظمة حزب الله الإرهابية في جنوب لبنان،. وأضاف متحدث الاحتلال، أن محمد رمال، كان يشرف على مخططات عديدة ضد إسرائيل وقوات جيش الدفاع الإسرائيلي في الميدان.
وأشار جيش الاحتلال، إلى أن قوات لواء عثرت على 7 منصات إطلاق صواريخ مجهزة للإطلاق نحو البلدات في شمال إسرائيل وقامت بتدميرها.
وأوضح ، أنه في الوقت نفسه، تواصل قوات الفرقتين 36 و91 العمل في جنوب لبنان، حيث عثرت القوات على كميات كبيرة من الأسلحة التابعة لمنظمة حزب الله ، بما في ذلك بنادق قنص، معدات قتالية كثيرة، منصات إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، وصواريخ “بركان” جاهزة للاستخدام وموجهة نحو الأراضي الإسرائيلية.
ولفت، إلى أن طائرة تابعة لسلاح الجو استهدفت، بناءً على توجيهات القوات، مجموعة من العناصر داخل مبنى عسكري في جنوب لبنان قبل أن يطلقوا صواريخ مضادة للدبابات نحو قواتنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال محمد رمال قائد منطقة الطيبة حزب الله جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان فی جنوب لبنان جیش الاحتلال حزب الله
إقرأ أيضاً:
مسيّرة إسرائيلية تضرب جنوب لبنان.. الجيش اللبناني يحبط محاولة إطلاق صواريخ إسرائيلية
بيروت – الوكالات
أعلن الجيش اللبناني، اليوم الأحد، إحباط محاولة لإطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، في تصعيد جديد يشهده الجنوب اللبناني رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار.
وقال الجيش في بيان رسمي إنه داهم شقة سكنية في منطقة الزهراني قرب مدينة صيدا، وضبط داخلها صواريخ معدّة للإطلاق ومنصات مخصصة لذلك، مؤكداً أنه تم إفشال العملية قبل تنفيذها.
وفي تطور ميداني متزامن، استهدفت طائرة إسرائيلية مسيّرة سيارة في بلدة كوثرية السياد جنوبي لبنان، دون ورود معلومات رسمية حول حجم الخسائر أو سقوط ضحايا حتى اللحظة.
ويأتي هذا التصعيد في ظل استمرار إسرائيل في شن غارات على مواقع يُشتبه بأنها تابعة لحزب الله، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، والذي ينص على انسحاب الحزب من جنوب نهر الليطاني، وتفكيك بنيته العسكرية في تلك المناطق، مقابل تعزيز وجود الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" الأممية على الحدود.
وتثير هذه التطورات المخاوف من انهيار الاتفاق الهش وعودة المواجهات المفتوحة على الجبهة الجنوبية، في ظل التوتر الإقليمي المتصاعد.