هاريس: حان الوقت لإنهاء الحرب
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
سرايا - قالت نائبة الرئيس الأمريكية والمرشحة للرئاسة كامالا هاريس، إنّ مقتل زعيم حركة حماس يحيى السنوار، يتيح اليوم التالي دون وجود حماس في السلطة.
وقالت هاريس، إنه حرب غزة قادت إلى مزيد من عدم الاستقرار وفي الشرق الأوسط، وبات ينبغي إطلاق سراح الرهائن ووقف المعاناة,
وشددت على انّ إسرائيل لها الحق في الدفاع على نفسها، مبينة أنّه حان الوقت لإنهاء الحرب.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الرئيس اليوم غزة الدفاع اليوم الله الدفاع غزة الاحتلال الرئيس
إقرأ أيضاً:
مصر تقدم خطة جديدة لإنهاء حرب غزة.. هذه تفاصيلها
ذكر مسؤولان أن مصر طرحت مقترحاً جديداً لمحاولة إعادة وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس إلى مساره.
وكثفت مصر من مشاركتها في جهود الوساطة، حيث من المتوقع أن تقدم مقترح وساطة جديد يستند إلى أحدث مبادرة أمريكية من جانب المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف.
وقال مسؤول مصري إن حماس ستفرج عن 5 رهائن أحياء، من بينهم مواطن أمريكي إسرائيلي، مقابل سماح إسرائيل بدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة ووقف إطلاق النار لمدة أسبوع. كما ستفرج إسرائيل عن مئات الأسرى الفلسطينيين.
وقال مسؤول في حماس إن الحركة "ردت بإيجابية" على المقترح، دون أن يقدم مزيداً من التفاصيل.
#Egypt Offers Proposal to Get #Israel-#Hamas Ceasefire Back on Track, Officials Sayhttps://t.co/X0SagKtJGq
— Asharq Al-Awsat English (@aawsat_eng) March 24, 2025وتحدث المسؤولان بشرط عدم الكشف عن هويتهما لأنهما غير مخولين بإطلاع وسائل الإعلام على المحادثات المغلقة.
وفي السياق، أفادت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية بأن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن حماس حريصة على التوصل إلى اتفاق، ولكنها من المرجح أن تطلب ضمانات من الوسطاء بشأن الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة، ووقف إطلاق النار، واستئناف إيصال المساعدات الإنسانية.
وأنهت إسرائيل اتفاق وقف إطلاق النار القائم الأسبوع الماضي، حيث استأنفت حربها على القطاع بشن موجة مفاجئة من الهجمات الجوية أسفرت عن مقتل مئات الفلسطينيين.
الجيش الإسرائيلي ينقل فرقة عسكرية من لبنان إلى غزة - موقع 24أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، نقل فرقة عسكرية من لبنان إلى قطاع غزة استعداداً لتنفيذ عمليات عسكرية هناك، بعد تصاعد العمليات البرية الإسرائيلية جنوب وشمال القطاع.
وجاء ذلك بعدما رفضت حماس مقترحات أيدتها إسرائيل لتعديل الاتفاق بهدف إطلاق سراح المزيد من الرهائن قبل بدء المحادثات بشأن وقف إطلاق النار الدائم، والتي كان من المفترض أن تبدأ في أوائل فبراير (شباط) الماضي.
وقالت حماس إنها ستفرج فقط عن الـ 59 رهينة المتبقين، والذين يعتقد أن 24 منهم على قيد الحياة، مقابل الإفراج عن مئات السجناء الفلسطينيين ووقف إطلاق نار دائم وانسحاب إسرائيلي.