مفيش فترة عدة؟.. رضوى الشربيني تكشف حقيقة زواجها
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كشفت الإعلامية رضوى الشربيني، خلال بث مباشر جديد لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حقيقة زواجها من جديد.
كاجوال لافت.. ريهام أيمن تخطف الأنظار بجمالها بـ توب جريء.. مي عمر تشعل إنستجرام بإطلالة كاجوال أنيقة |شاهد بـ توب أسود مكشوف البطن.. نسرين طافش تشعل السوشيال ميديا|شاهد فستان جلد لافت.. ياسمين صبري تشعل السوشيال ميديا
وقالت رضوى الشربيني، خلال البث المباشر الذي ظهرت من خلاله أن الكلام المتداول على السوشيال ميديا وصفحات فيسبوك ما هو إلا شائعات، وليس صحيحا.
وتابعت رضوى الشربيني: أنا بلاقي نفسي متجوزة كل شهر من حد مختلف، هو فيه واحدة بتتجوز 3 مرات في 4 شهور.. طب مفيش فترة عِدة؟.
وأضافت رضوى الشربيني: أنا مش واحدة ناقصة أي حاجة عشان حد يتجوز عليا أو أتجوز من شخص متزوج.
وتحرص رضوى الشربيني، على متابعة جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “ إنستجرام”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رضوى رضوي الشربيني رضوى الشربینی
إقرأ أيضاً:
هل السوشيال ميديا والمشاكل الاقتصادية وراء تفشي الطلاق في العراق؟
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- تشهد المحاكم العراقية تزايداً غير مسبوق في حالات الطلاق، حيث سجَّلت أكثر من 72 ألف حالة طلاق في عام 2024، وهو ما يعني أكثر من 8 حالات طلاق كل ساعة! هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر حول ظاهرة اجتماعية باتت تؤثر بشكلٍ مباشر في استقرار الأسر والمجتمع ككل. لكن هل من تفسيرات واضحة لهذه الظاهرة؟ أم أن الأسباب أكثر تعقيداً مما نتوقع؟
الباحثة الاجتماعية ريا قحطان ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي لها دور كبير في هذه الزيادة، حيث تُروِّج هذه الوسائل لصورة مثالية للعلاقات الزوجية، كما تعزّز من فكرة استبدال الزوجة بسهولة وتجعل من الطلاق شيئاً مقبولاً في المجتمع. هذه الصورة السطحية التي تقدمها السوشيال ميديا قد تجعل الأفراد في علاقات زواج يعتقدون أنهم يستحقون شيئاً أفضل، مما يؤدي إلى تفكك الروابط الأسرية.
في المقابل، يرى المحامي محمد قاسم أن المشكلات الاقتصادية تعد واحدة من أبرز العوامل التي تؤثر على استقرار العلاقات الزوجية. البطالة وارتفاع تكاليف المعيشة تشكل ضغوطاً هائلة على الأسر، مما يساهم في تفكك الروابط بين الأزواج. وبالإضافة إلى ذلك، يُحمل تأثير الثقافات الدخيلة، خاصة من خلال السوشيال ميديا، مثل ظاهرة تعدد الزوجات التي قد تكون سبباً في زيادة معدلات الطلاق.
أما الناشطة الاجتماعية إسراء الحجيمي، فتضيف بُعداً آخر لهذه القضية، حيث تؤكد أن الخلافات الزوجية الناتجة عن اختلاف التوقعات بين الزوجين أو الخيانة الزوجية والتدخلات الأسرية قد تكون السبب وراء انهيار العلاقات. وبحسب الحجيمي، لا بد من نشر الوعي الأسري من خلال برامج تثقيفية قبل الزواج، وتعزيز خدمات الاستشارة النفسية التي قد تساعد الأزواج في معالجة خلافاتهم بشكل سليم.
السؤال المطروح: هل نحن في العراق نعيش في عصر أصبح فيه الطلاق أكثر قبولاً بسبب ثقافة السوشيال ميديا، أم أن مشكلات اقتصادية واجتماعية باتت تتسبب في تفكك الأسر بشكل غير مسبوق؟ وكيف يمكن للمجتمع أن يتعامل مع هذه الظاهرة المؤلمة؟