مفيش فترة عدة؟.. رضوى الشربيني تكشف حقيقة زواجها
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كشفت الإعلامية رضوى الشربيني، خلال بث مباشر جديد لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حقيقة زواجها من جديد.
. ياسمين صبري تشعل السوشيال ميديا
وقالت رضوى الشربيني، خلال البث المباشر الذي ظهرت من خلاله أن الكلام المتداول على السوشيال ميديا وصفحات فيسبوك ما هو إلا شائعات، وليس صحيحا.
وتابعت رضوى الشربيني: أنا بلاقي نفسي متجوزة كل شهر من حد مختلف، هو فيه واحدة بتتجوز 3 مرات في 4 شهور.. طب مفيش فترة عِدة؟.
وأضافت رضوى الشربيني: أنا مش واحدة ناقصة أي حاجة عشان حد يتجوز عليا أو أتجوز من شخص متزوج.
وتحرص رضوى الشربيني، على متابعة جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “ إنستجرام”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رضوى رضوي الشربيني رضوى الشربینی
إقرأ أيضاً:
لميس جابر: دراما رمضان 2025 تضمنت أعمالا جيدة وتقييم السوشيال ميديا مزيف
قالت الكاتبة والأديبة لميس جابر إن تشكيل لجنة لمتابعة الأعمال الدرامية أمر مهم للغاية للحكم على النصوص الدرامية، لافتة إلى أنه لا يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا" أداة للحكم على أي عمل فني، لأن السوشيال ميديا وهمية ومزيفة ولا تعبر عن الشعب المصري، ومن الضروري قياس الرأي العام بعيدا عنها، مضيفة أن هناك نقاد يقيمون الدراما بشكل جيد ، أما ما يحدث من لجان على السوشيال ميديا وتقييم مسلسلات ضعيفة بأنها الأعلى والأفضل، فهذا الأمر غير منصف ومغاير للواقع.
وأشادت لميس جابر - في تصريحات لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم / الأحد/- بمستوى عدد من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في موسم دراما رمضان 2025، لافتا إلى أن مجموعة أخرى من الأعمال الدرامية كانت دون المستوى ورفضها الجمهور لأنها لا تعبر عن المجتمع.
وأوضحت أنه على الرغم من أنه تم عرض عدد من الأعمال الدرامية الضعيفة ودون المستوى في النصف الأول من الشهر الكريم، إلا أن مجموعة كبيرة من الأعمال الدرامية التي تم عرضها في النصف الثاني كانت جيدة للغاية مثل مسلسلات "لام شمسية"، "ولاد الشمس"، "قهوة المحطة"، "منتهي الصلاحية"، "ظلم المصطبة"، و"الغاوي".
ولفتت إلى أن مسألة اختبار المحتوى والفكرة لأي عمل فني هو الأصل، مشيدة بالمستوى الفني لمسلسل "لام شمسية" الذي تناول قضية التحرش بشكل لائق، لافتة إلى أن أي عمل فني يبدأ من الفكرة ثم الكتابة ثم يأتي الحوار.
ورأت لميس جابر أن الفن في الثمانينيات والتسعينيات اختلف كثيرا عن اليوم بتغير الزمن،مشيرة إلى أن فكرة تقديم عمل درامي له أكثر من جزء مثل "ليالي الحلمية" لا يحظى بترحيب قطاع كبير من الجمهور، كما أن أن فترة الثمانينيات والتسعينيات كانت تضم عدد كبير من كبار الكتاب الذين برعوا في الكتابة مثل أسامة أنور عكاشة، يسري الجندي، محمد جلال عبدالقوي، ويوسف معاطي في الكوميديا، ولم يتبق من كبار الكبار سوى عبد الرحيم كمال الذي أبدع في مسلسل "قهوة المحطة".