كولينز.. «القصة لم تنته»!
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
واشنطن (رويترز)
أخبار ذات صلة إلغاء نقطة «أسرع لفة» في «الفورمولا-1» أميركا تعلن شن «ضربات دقيقة» ضد 5 مواقع حوثية لتخزين الأسلحة
قالت لاعبة التنس الأميركية دانييل كولينز «30 عاماً» المصنفة التاسعة عالمياً في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إنها عدلت عن قرار الاعتزال في نهاية الموسم، وستواصل اللعب في عام 2025.
وأعلنت كولينز أنها ستعتزل في نهاية موسم 2024، لتكوين أسرة، بعد خسارتها في الدور الثاني لبطولة أستراليا المفتوحة في يناير.
وكتبت كولينز في حسابها على إنستجرام «بينما كنت متحمسة للغاية ومتلهفة لإنهاء مسيرتي في التنس هذا العام، لبدء الفصل التالي من حياتي، فإن الأمور لم تسر كما خططت لها، لذا فإن قصتي لم تصل لنهايتها بعد، سأعود إلى بطولات المحترفات في 2025».
وأوضحت كولينز أنها عانت من بعض المتاعب الصحية، خلال الأشهر القليلة الماضية، وأشارت إلى أن خططها لتكوين أسرة لم تكن واضحة كما كانت تأمل».
وتم اختيار كولينز ضمن الفريق الأميركي المشارك في بطولة كأس يونايتد للفرق المختلطة الافتتاحية للموسم في سيدني وبيرث، وهو ما يشير بقوة إلى أنها ستكون في ملبورن بارك للمشاركة في أولى البطولات الأربع الكبرى في منتصف يناير.
وحققت كولينز أفضل نتيجة لها في إحدى البطولات الكبرى في أستراليا المفتوحة، حين وصلت إلى النهائي عام 2022 وخسرت أمام اللاعبة المعتزلة حاليا آشلي بارتي.
وحققت بعض النجاح في 2024، إذ فازت بلقبين في ميامي وتشارلستون، لكنها عانت من المرض في أولمبياد باريس، وخرجت من الدور الأول لبطولة أميركا المفتوحة.
وقالت كولينز «بينما لا توجد ضمانات في الحياة، آمل أن أستفيد من الزخم الذي حققته في 2024، وأستمر في اللعب حتى يصبح هناك المزيد من اليقين بشأن رحلتي الشخصية، الشيء المضمون الوحيد حالياً هو خوض المزيد من المباريات الملحمية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس أميركا بطولة أستراليا المفتوحة للتنس أميركا المفتوحة للتنس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
«مؤتمر اليونسكو»: الاستعانة بالأدوات الرقمية لتطوير التعليم
دبي: «الخليج»
اختُتمت فعاليات «مؤتمر اليونسكو العالمي الثالث للموارد التعليمية المفتوحة» في دبي والذي نظَّمته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) بالتعاون مع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة يومي 19 و20 نوفمبر الجاري للمرة الأولى في المنطقة العربية، تحت شعار «المنافع العامة الرقمية: حلول مفتوحة وذكاء اصطناعي لوصول شامل إلى المعرفة».
وجمع المؤتمر أكثر من 500 مشارك ومشاركة من نخبة القادة العالميين وصناع السياسات والمؤسَّسات التعليمية بمن فيهم وزراء وأكاديميون وممثلو القطاع الخاص لتسليط الضوء على أهمية الاستفادة من الموارد التعليمية المفتوحة والتقنيات الناشئة لضمان الوصول العادل للتعليم وسد الفجوة الرقمية فيه على امتداد أنحاء العالم.
واستعرض الدكتور توفيق الجلاصي، مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والمعلومات في اليونسكو، ضمن جلسة بعنوان «احتضان الحلول المفتوحة من أجل مستقبل شامل للمعرفة» خلال الحدث الفوائد الكبيرة للموارد التعليمية المفتوحة في مواجهة تحديات التعليم في العالم، ودعا إلى ضرورة توحيد الجهود بين الدول والمنظمات والاستفادة من التجارب المميزة التي حققتها بعض الدول على صعيد توفير الحلول التعليمية والاستعانة بالأدوات الرقمية المتطورة لتطوير قطاع التعليم.
بدوره قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة: «مثَّل هذا المؤتمر خطوة أخرى على طريق توفير الموارد التعليمية المفتوحة أمام محتاجيها، وهو بمثابة محطة جديدة من محطات الشراكة الطويلة بين مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة وبين منظمات الأمم المتحدة ومؤسَّساتها، وشكَّل انعقاده في دبي تتويجاً لكل مبادراتنا المعرفية والتنموية المشتركة من ناحية، وتأكيداً جديداً على ريادة دولة الإمارات في احتضان المبادرات التنموية الكبرى والفعاليات العالمية التي تمثلها».
وتضمَّن المؤتمر جلسات نقاشية قادها عدد من المسؤولين الحكوميين رفيعي المستوى ووزراء دول عديدة حول العالم.