كشفت المطرب التونسي لطفي بو شناق تفاصيل وفاة والده قائلا إن أبيه توفى الساعه 9:00 بالليل وعمه توفى في الفجر في نفس اليوم.

 وقال لطفي بو شناق خلال حواره مع برنامج "معكم" تقديم الإعلامية منى الشاذلي المذاع عبر قناة "أون" إنه أصيب بصدمه بعد وفاه والده وفقد النطق وتعالج نفسيا.

لطفي بوشناق: ميبقاش عندك 70 سنة ولسة بتغني للحب فرعون

وتحدث لطفي بو شناق عن علاقته بالمصريين قائلا: "عشت 5 سنين في مصر، والمصري أن حبيت تتكبر عليه يقلب فرعون، الأفضل تكون متواضع معاه".

وكرم وزير الثقافة المصرى الفنان التونسى لطفى بو شناق خلال فعاليات مهرجان الموسيقى العربية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: منى الشاذلى المصريين لطفي بوشناق وزير الثقافة

إقرأ أيضاً:

تهريب الغاز المحلي إلى دول الجوار: تجارة غير مشروعة تفاقم معاناة المواطنين

يمانيون../
في ظل أزمة الغاز الخانقة التي تعصف بمناطق سيطرة المرتزقة، كشفت تقارير صحفية حديثة عن عمليات تهريب واسعة النطاق لمخزون الغاز الاستراتيجي المحلي إلى دول الجوار، وفي مقدمتها الصومال وجيبوتي. هذه الممارسات تزيد من تفاقم الأوضاع المعيشية والاقتصادية للمواطنين، الذين باتوا يعانون من شح الإمدادات وارتفاع الأسعار إلى مستويات غير مسبوقة.

بحسب المصادر الإعلامية، تتم عمليات التهريب عبر البحر إلى الأسواق الخارجية، في تجارة غير مشروعة تُدِرُّ أرباحًا هائلة للتجار والمهربين من المرتزقة، بينما يعاني المواطنون داخل البلاد من صعوبة الحصول على أسطوانة غاز واحدة إلا بأسعار باهظة تثقل كاهلهم.

طرق التهريب وآلياته
تتم عمليات التهريب عبر مسارين رئيسيين:

المسار الأول: يمتد من منطقة باب المندب إلى جيبوتي، حيث تُنقل كميات كبيرة من الغاز عبر سفن صغيرة متخصصة.
المسار الثاني: ينطلق من منطقة نشطون في محافظة المهرة باتجاه السواحل الصومالية، معتمدًا على أساليب مماثلة في نقل الشحنات المهربة.
تشير التقارير إلى أن بعض النافذين والتجار يستغلون حالة الانفلات الأمني وغياب الرقابة، مما يسمح بمرور هذه الشحنات إلى الخارج دون أدنى قيود أو إجراءات رقابية حقيقية.

انعكاسات التهريب على السوق المحلية
عمليات التهريب هذه تؤدي إلى نقص كميات الغاز المتوفرة في الأسواق المحلية، مما يساهم في ارتفاع أسعاره بشكل كبير. يجد المواطن نفسه أمام تحدٍ كبير لتأمين احتياجاته الأساسية من الغاز المنزلي، بينما يُفترض أن المخزون المهرب كان من شأنه تغطية احتياجات العديد من المحافظات اليمنية.

يرى مراقبون أن هذه العمليات تعكس حجم الفساد والانفلات الأمني في المناطق المحتلة، حيث أصبحت ساحةً مفتوحة للتهريب بجميع أنواعه، بدءًا من النفط والغاز وصولًا إلى السلع والمواد الأساسية.

الفساد والانفلات الأمني يغذيان التهريب
تعكس هذه التجارة غير المشروعة غياب سلطة القانون وضعف الإجراءات الرقابية في المناطق المحتلة. باتت هذه المناطق تُستغل كمنصات للتهريب، في وقت يعاني فيه الاقتصاد المحلي من ضغوط شديدة، ويتحمل المواطن وحده تبعات هذه الأزمة التي أرهقت كاهله.

المجتمع المحلي يطالب بوضع حد لهذا الفساد المستشري ومحاسبة المتورطين في عمليات التهريب، وإعادة توجيه المخزون الغازي لخدمة المواطن اليمني الذي يعاني من تبعات الحصار والأزمة الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • توفى بعد أيام من فك أسره.. من هو المحرر نائل سلامة عبيد؟
  • محكوم عليه بـالسجن 292عاماً..سقوط أخطر متحيل في قبضة الأمن المصري
  • ماذ كشف جهاز الأمن والمخابرات العامة شعبة الأمن الاقتصادى بسنار؟
  • وزير الإسكان خلال ندوة «مستقبل وطن»: الحزب يقوم بدور بارز في دعم المواطن المصري
  • تهريب الغاز المحلي إلى دول الجوار: تجارة غير مشروعة تفاقم معاناة المواطنين
  • أمشير هيقلب.. تحذيرات جديدة بشأن تغير حالة الطقس الأيام القادمة
  • منافذ تهريب مخزون الغاز المحلي إلى دول الجوار
  • حساب المواطن.. إجراءات الزيارات الميدانية للأفراد المستقلين
  • هل يعرف الموتى من زارهم الفوزان يجيب.. فيديو
  • من هو “خط الصعيد ” المجرم الذي قضى عليه الأمن المصري مؤخرا؟