مسؤول أممي: العالم يمر بلحظة خطيرة مع انتشار الصراعات
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك يوم الخميس من أن العالم يمر بلحظة خطيرة للغاية في التاريخ، حيث بلغت درجة تجاهل القانون الدولي وعدم احترامه إلى "ذروة تصم الآذان".
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وقال فولكر تورك إن النزاعات تتزايد وتتعمق، وإن قوانين حقوق الإنسان والإنسانية تتعرض "للانتهاك في ظل إفلات واسع من العقاب".
#الأمم_المتحدة: الحروب والنزاعات المسلحة في بعض البلدان، تسببت في ارتفاع معدل الفقر بثلاث مرات
أخبار متعلقة نائب المستشار الألماني يتهم ترامب بالكذبزيلينسكي: لا توجد خطة أوكرانية للتسلح النوويللتفاصيل | https://t.co/AHFE3iY5dg#الدولي_للقضاء_على_الفقر | #اليوم pic.twitter.com/tviUei7w0e— صحيفة اليوم (@alyaum) October 17, 2024حقوق الإنسانوانتقد المسؤول الأممي بشدة السلطات الإسرائيلية بسبب أنها سمحت للفلسطينيين في غزة بأن يصلوا إلى "مستويات كارثية من الجوع"، لكنه أشار أيضا إلى انتهاكات حقوق الإنسان في أوكرانيا والسودان وهايتي وميانمار، مؤكدا أنه يمكنه ذكر العديد من النزاعات الأخرى.
وتحدث المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة عن اللحظة الحرجة "لحياة البشر، ولحقوق الإنسان، وللاستقرار والازدهار" في الدول، وذلك في لقاء مع الصحفيين يوم الخميس وفي إحاطة للجنة حقوق الإنسان بالجمعية العامة يوم الأربعاء.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نيويورك حقوق الإنسان الأمم المتحدة الصراعات
إقرأ أيضاً:
البعثة الدائمة للإمارات لدى الأمم المتحدة تنظم حدثاً حول حماية حقوق أصحاب الهمم
على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان، نظمت البعثة الدائمة لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، حدثاً جانبياً حول "تعزيز وحماية حقوق أصحاب الهمم: الوصول إلى التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي"، وتم تسليط الضوء على إمكانيات وتحديات هذه التكنولوجيا، مع التأكيد على أهمية توفير تقنيات يمكن الوصول إليها عالميا لتلبية احتياجات أصحاب الهمم.
وأكد السفير جمال المشرخ المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، أن دولة الإمارات، بصفتها طرفاً في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، قد دمجت أحكام الاتفاقية في القوانين والسياسات الوطنية لضمان حماية هذه الفئة في مجالات التعليم والرعاية الصحية والضمان الاجتماعي.
من جهتها، سلطت الشيخة الدكتورة موزة بنت طحنون آل نهيان، مستشارة في وزارة الخارجية، الضوء على الدور الرائد لدولة الإمارات في استخدام الذكاء الاصطناعي لخدمة وتمكين أصحاب الهمم، مشيرة إلى التزام الدولة بالإدماج الاجتماعي والتكنولوجي لهذه الفئة من خلال سياسات مبتكرة.
وفي مداخلتها، قدمت رحاب بورسلي، عضو لجنة الخبراء الدولية لاتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، عرضاً عن إمكانيات الذكاء الاصطناعي لتحسين حياة أصحاب الهمم.
من جانبها، أكدت مارتينا ألباريت، المسؤولة بوحدة حقوق الإنسان والإعاقة في مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، على أهمية تبني نهج قائم على حقوق الإنسان في التعامل مع التكنولوجيات الرقمية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي.
وعرض عبدالله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، تشريعات دولة الإمارات المتعلقة بحقوق أصحاب الهمم، ومختلف التسهيلات المقدمة لهم لتمكين اندماجهم وجعلهم عنصرا فاعلا في المجتمع.
وفي مداخلتها، تحدثت فاطمة الكعبي، الناشطة الإماراتية في مجال حقوق أصحاب الهمم، عن تجربتها الشخصية في التغلب على إعاقتها والتي تعتبر مزيجا من الصبر والتحمل والأمل، مشيرة إلى الدور المهم الذي تلعبه التكنولوجيا في تحسين الرعاية الصحية لأصحاب الهمم.
واختتم الحدث بتأكيد الحضور على أهمية تطوير تقنيات مبتكرة تساهم في تحقيق المساواة والشمولية لأصحاب الهمم على المستوى العالمي.
حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس 6 مارس 2025