اليوم 24:
2025-02-01@02:45:13 GMT

الفنان محمد الخلفي ينقل إلى مستشفى بالدار البيضاء

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

نُقل الفنان الكبير محمد الخلفي، اليوم الخميس، إلى أحد المستشفيات الخاصة بمدينة الدار البيضاء، إثر تعرضه لوعكة صحية حادة.

وحسب مصدر مقرب من الفنان، فإنه تم نقل محمد الخلفي خلال الساعات الأولى من يومه الخميس بعد تدهور حالته الصحية، مطالبا بالدعاء له بالشفاء العاجل وعودته إلى بيته.

وكرّم مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي قبل أيام الفنان القدير محمد الخلفي، منهياً فترة غيابه الطويلة عن الساحة الفنية بسبب المرض، وذلك خلال فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان.

وعاش الفنان محمد الخلفي خلال السنوات الماضية ظروفا صحية صعبة جدا، ألزمته الفراش، وظل يعاني في صمت، في ظل غياب الرعاية الصحية الضرورية، وقبل أن تتدهور حالته الصحية.

ويعد من أبرز الممثلين المغاربة، إذ كان أول لقاء له مع المسرح عام 1957 في مسرح الهواة رفقة الطيب الصديقي وأحمد الطيب العلج وغيرهما.

 

كلمات دلالية فن محمد الخلفي مرض مشاهير

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: فن محمد الخلفي مرض مشاهير محمد الخلفی

إقرأ أيضاً:

مكتبة محمد بن راشد تحيي مئوية "الأخوين رحباني"

اختتمت مكتبة محمد بن راشد فعاليات شهر يناير 2025 مع أمسية ثقافية وفنية متميزة احتفت بإرث الأخوين الرحباني وتأثيرهما العميق في المسرح الغنائي العربي بعنوان "المسرح الغنائي. مسرح الرحابنة نموذجاً".

حضر الأمسية أكثر من 600 شخص من عشاق المسرح الطربي الغنائي، حيث استهلت بجلسة حوارية  شارك فيها رئيس مسرح دبي الوطني ياسر القرقاوي  والمؤلف والملحن مروان الرحباني، حيث استعرضا الإرث الفني للأخوين رحباني، اللذين أحدثا ثورة في عالم المسرح الغنائي العربي عبر المزج الفريد بين الموسيقى والشعر والأداء المسرحي.
وتطرق الحديث لنشأة المسرح الغنائي، وتأثير البيئة اللبنانية في تشكيل هوية أعمال الرحابنة، إلى جانب تسليط الضوء على المحطات المفصلية في مسيرتهم الفنية، بدءاً من الأعمال الأولى ووصولاً إلى الإنتاجات المسرحية الضخمة التي جسدت قضايا المجتمع العربي برؤية فنية راقية.

وعُرضت مجموعة من المواد التصويرية لمشاهد ولقطات من المسرح الرحباني، عكست إمكانات الأخوين رحباني على تقديم دراما موسيقية تمزج بين الأصالة والتجديد؛ وذلك بمناسبة مرور 100 عام على ميلاد منصور الرحباني، والتي وثقت مسيرته الغنية وإسهاماته الكبيرة في تطوير المسرح الغنائي العربي، إلى جانب رؤيته الفنية التي مزجت بين التراث والحداثة.
وكان ختام الأمسية بمكتبة محمد بن راشد حفلا غنائيا قدمه كورال "شرقيات"، بأجواء المسرح الرحباني، وأداء مجموعة من أجمل أغاني فيروز التي شكلت علامات فارقة في تاريخ الأغنية العربية، من بينها: جينا الدار يا أهل الدار، وقصيدة الإمارات، ويا عاقد الحاجبين، وكانوا يا حبيبي، وحبيتك تنسيت النوم، وآخر أيام الصيفية، ويا بياع الخواتم، وكان عنا طاحون، وغيرها الكثير.

مقالات مشابهة

  • "الصحة العالمية": الاحتياجات الصحية في غزة هائلة
  • مكتبة محمد بن راشد تحيي مئوية "الأخوين رحباني"
  • هيئة الرعاية الصحية تستقبل وزيرة البيئة بمستشفى شرم الشيخ الدولي
  • وزيرة البيئة: مستشفى شرم الشيخ الدولي نموذج للتحول نحو المنشآت الصحية الخضراء
  • أضرار كبيرة في ساحل الدار البيضاء إثر رياح عاصفية
  • الدار البيضاء: انطلاق أشغال ترميم نفق الحاج عمر الريفي
  • أسعار الفراخ البيضاء في بورصة الدواجن اليوم الخميس 30-1-2025
  • آخر تطورات الحالة الصحية ومرض صالح العويل بعد استغاثته عبر «الوطن»
  • الدار البيضاء تتألق عالميًا.. احتلت المرتبة الثالثة أفريقيا ضمن مؤشر الأمان لعام 2025
  • إعطاء انطلاقة أشغال تمديد قطار فائق السرعة داخل الدار البيضاء