«اغتيالي هو أعظم هدية».. ماذا قال يحيى السنوار قبل وفاته؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تداول رواد ونشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو يظهر فيه رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وزعيمها يحيى السنوار قبل سنوات من اغتياله، يتحدث إلى بعض الإعلاميين الفلسطينيين في مؤتمر سابق، وتحدث عن أمنيته وهي أن يلقى الله شهيدًا.
وكانت إسرائيل أعلنت اغتيال يحيى السنوار بقذيفة في منزل بحل تل السلطان جنوبي قطاع غزة، بعد اشتباكات جرت بين قوات الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية.
وقال «السنوار» في الفيديو المتداول: «اغتيالي هو أعظم هدية يمكن أن يقدمها لي العدو، وأن أقضي إلى الله شهيدًا».
وأضاف «السنوار»، أنه يفضل الموت بقذيفة من طائرة F-16، أو بالصواريخ، على أن يموت بفيروس كورونا أو بالجلطة، مُشيرًا إلى أنه يفضل أن يموت شهيدًا عن أن يموت فطيسًا.
السنوار في تصريح سابق : اكبر هدية يقدمها الاحتلال هي اغتيالي وانا أفضّل الموت شهيدا وليس فطيسة pic.twitter.com/mrAi0BvgYe
— موسكو MOSCOW NEWS (@M0SC0W0) October 17, 2024 اغتيال يحيى السنوارونشر الاحتلال الإسرائيلي فيديو يظهر اللحظات الأخيرة في حياة زعيم حركة حماس يحيى السنوار، مرتديًا بذلته العسكرية ويقاتل في صفوف الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، كما اشتبك مع القوة الإسرائيلية عندما دخلت مبنى كان مُتحصن بداخله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يحيى السنوار اغتيال يحيى السنوار مقتل يحيى السنوار غزة إسرائيل یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
50 شهيدًا جراء غارات إسرائيلية على مناطق متفرقة بقطاع غزة منذ فجر السبت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن عدد الشهداء في قطاع غزة ارتفع إلى 50 شهيدًا جراء سلسلة غارات جوية إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة منذ فجر السبت.
وأوضحت أن الغارات طالت منازل ومواقع في مختلف أنحاء القطاع، مما أدى إلى سقوط ضحايا بين المدنيين، بينهم نساء وأطفال.
ومساء السبت، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة الخضر جنوب بيت لحم، حيث تمركزت في محيط الجامع الكبير وعدد من الأحياء مثل الصيفي والبوابة.
وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز والصوت تجاه المنازل والمواطنين، دون تسجيل إصابات.
كما شهدت محافظة الخليل اقتحامات مماثلة، حيث اقتحمت قوات الاحتلال بلدتي بني نعيم والسموع، وأطلقت القوات قنابل الغاز السام في بني نعيم، ما تسبب بحالة من التوتر دون وقوع إصابات.
وفي بلدة السموع، نصبت قوات الاحتلال حاجزًا عسكريًا وأجرت عمليات تفتيش عشوائية للمركبات، دون أن تسجل اعتقالات.