الجوازات توضح حقيقة إلغاء رسوم المرافقين في السعودية و الفئات المستبعدة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة من هنا.. خطوات حجز تذاكر فعاليات موسم الرياض لعام 2024
6 دقائق مضت
27 دقيقة مضت
32 دقيقة مضت
39 دقيقة مضت
. موعد مباراة الهلال والفيحاء وخطوات حجز التذاكر والقنوات الناقلة
41 دقيقة مضت
48 دقيقة مضت
أعلنت المديرية العامة للجوازات السعودية حقيقة إلغاء رسوم المرافقين، وذلك عقب تداول الكثير من الأخبار على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بإلغاء الرسوم المالية المتعلقة بتجديد تصريح الإقامة في المنشأة، وقد تم اختيار بعض الفئات التي يتم استبعادها من دفع رسوم المرافقين، كما أنه تم الإعلان عن كيفية استخدام حاسبة الرسوم للتعرف على قيمة المقابل المالي لهم.
رسوم المرافقينقامت المديرية العامة للجوازات في المملكة بتوضيح حقيقة إلغاء رسوم المرافقين لكلاً من المواطنين والمرافقين، فقد أعلنت عن قدم صحة الأخبار التي تم تداولها وانها شائعات فقط لاغير، كما قامت بتوضيح الفئات المشمولة بسداد الرسوم.
حاسبة رسوم المرافقينيمكن التعرف على قيمة الرسومقيمة الرسوم بكل سهولة عبر موقع وزارة الداخلية السعودية، وذلك عن طريق القيام بالخطوات التالية:
التوجه الى موقع وزارة الداخلية السعودية.القيام بتسجيل الدخول باستخدام اسم المستخدم ورمز المرور.من القائمة الموجودة يتم اختيار “خدمات المديرية العامة للجوازات” ثم خيار “المرافقين والتابعين.كتابة المعلومات المطلوبة في الأماكن المحددة مثل رقم الهوية وغيرها.يتم عرض قيمة الرسوم المطلوبة يتم اختيار طريقة الدفع المتاحة.في النهاية يتم الضغط على “سداد”.الفئات المستبعدة من دفع رسوم المرافقينحددت إدارة الجوازات السعودية بعض الفئات الغير مشمولة بدفع رسوم المرافقين، وهذه الفئات تتمثل في الآتي:
الحاصلين على منحة دراسية في المملكة من الطلاب الأجانب.كذلك الطلاب المشاركين في الدورات العسكرية.الأبناء الأمهات السعوديات من أزواج أجانب.الزوجة الأولى للمواطن السعودية إذا كانت أجنبية.الأبناء الذكور دون سن 18 عام.العاملين في السفارات.الأفراد المتعاقدة مع جهات حكومية.مالكي الجوازات الدبلوماسية.المواطنين من دول مجلس التعاون الخليجي.الرُضع من أم غير سعودية وأب سعودي.الأوراق والوثائق اللازمة لتجديد الإقامةحددت وزارة الداخلية السعودية بعض الوثائق التي لابد أن تتوافر لدى المقيمين من أجل تجديد الإقامة وتجنب الغرامات، وتتمثل في الآتي:
الفحوصات الطبية المحددة من قِبل الجهات المعتمدة قي المملكة.شهادة من الهيئة الهندسية للمهن أو الهيئة الطبية.عدم وجود اي غرامات لدي المتقدم.امتلاك جواز سفر ساري المفعول.تقديم رقم الحدود المتعلق بالمتقدم.تأكيد تسجيل البصمات لدى الجوازاتSource link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: رسوم المرافقین دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
التعريفات الجمركية الأمريكية تنذر بفوضى تجارية
في خطوة غير مسبوقة، قام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات إلى الولايات المتحدة، بمعدل ضعف ما كان عليه الحال في ولايته الأولى. ورغم الأضرار المترتبة على ذلك، لا يزال الغموض يكتنف الخطوات المقبلة.
استخدام ترامب لصلاحيات الطوارئ يعني أنه يستطيع فعل ما يشاء
وذكرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية في تقرير لها أن ترامب قد أعلن في 2 أبريل (نيسان) عن "يوم التحرير" المتوقع، حيث سيتم فرض حزمة ثانية من الرسوم. وقد تعهد الرئيس بزيادة الرسوم الجمركية بنسبة 25% على الواردات من السيارات، مع فرض تعريفات على كل دولة بشكل منفصل، وربط ذلك بسياسات التجارة والضرائب التي يتبعها الطرف الآخر.
وتساءلت المجلة: "هل ستتغير هذه الخطط؟ من يدري؟" مشيرة إلى أن ترامب قد استخدم صلاحيات الطوارئ التي تمنحه حرية اتخاذ أي إجراء يرغبه.
The unpredictability of Trump’s tariffs will increase the pain
Businesses are struggling to adjust https://t.co/uf7cJijukm #economy #trumpadministration #economy #tariffs #business
وتضيف المجلة أن هذه الحرية قد تكون مناسبة له شخصياً، لكنها لا تتماشى مع مصالح الشركات الأمريكية التي تجهل مدى تأثير الحرب التجارية، ولا مع المستهلكين الذين يواجهون مخاوف من التضخم في المستقبل. وتوضح أن ما تحتاجه أمريكا هو تحرر من حالة عدم اليقين التي خلفتها سياسة ترامب الفوضوية.
رسوم باهظةمنذ عودته إلى البيت الأبيض، فرض ترامب مرتين رسوماً باهظة على كندا والمكسيك، ليقوم لاحقاً بالتراجع عن معظمها.
كما هدد بزيادة الرسوم الجمركية بنسبة 10% على الصين، وفرض إجراءات خاصة بالصناعات المختلفة. وقد فرض بالفعل رسوماً على واردات الألومنيوم والصلب، وتعهد بفرض رسوم إضافية على الرقائق والأخشاب والأدوية. كما ارتفعت أسعار النحاس بشكل كبير مع التقارير التي تشير إلى احتمالية فرض رسوم عليه.
وقد ارتبطت مبررات ترامب بمواضيع مختلفة مثل مراقبة الحدود، وتهريب المخدرات، والعجز التجاري، وحتى تطبيق "تيك توك".
كما هدد الرئيس مؤخراً بفرض رسوم على أي دولة تشتري نفط فنزويلا، وهي رسوم قد تكون "ثانوية" على الشركاء التجاريين للدول المستهدفة، مما قد يسبب تدميراً اقتصادياً.
ما الذي يجب على الشركات فعله؟وسط هذه الفوضى، تواجه الشركات الأمريكية تحديات كبيرة، فعندما تحاول الشركات التقرب من ترامب، تبالغ في خططها الاستثمارية، ولكن عندما تتحدث مع المساهمين، تحذر من بيئة اقتصادية غير مستقرة. أظهرت الاستطلاعات انخفاضاً مقلقاً في الإنفاق الرأسمالي المخطط له.
ويزعم البيت الأبيض أن الرسوم الجمركية على السيارات وتشجيع الشركات على الاستثمار في أمريكا ستساهم في تعزيز الناتج المحلي الإجمالي، وخلق وظائف جديدة، وزيادة الدخل الحقيقي.
تغيير أنماط الاستثمارومع ذلك، فإن حالة عدم اليقين تضعف من قدرة الرسوم الجمركية على تغيير أنماط الاستثمار، فالمصانع تحتاج إلى وقت طويل للبناء، والاستثمار في مصنع قد يتم إلغاؤه في أي لحظة يعد مخاطرة كبيرة.
ورغم أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في ولايته الأولى فشلت في وقف التراجع المستمر في وظائف التصنيع الأمريكية، إلا أنها أدت إلى زيادة التكاليف على الشركات المصنعة للسلع باستخدام المواد المستوردة.
هل سينتهي نظام التعريفات الجمركية في 2 أبريل؟من السذاجة الاعتقاد بأن نظام التعريفات الجمركية سينتهي في 2 أبريل. يثني ترامب على صلاحياته في فرض العقوبات ومنح الإعفاءات متى شاء، ما يجعل الشركات والدول تتسابق إليه طلباً للتفاوض.
وعلى عكس ولايته الأولى، يبدو أن ترامب لا يبالي بتراجع سياساته في الأسواق المالية وهذه المرة، يسعى موظفوه، مثل سكوت بيسنت، وزير الخزانة، إلى طمأنة المستثمرين، مؤكدين أن تصحيحات السوق "صحية"، وأن الاقتصاد قد يستفيد من "التخلص من السموم".
ردود الفعل الدوليةويجب على شركاء أمريكا التجاريين التفكير في كيفية استقرار الوضع. فبينما سيكون الرد في 2 أبريل (نيسان) مغرياً، كما فعلت العديد من الدول ضد الرسوم الحالية، إلا أن هذا الرد قد يحمل ثمناً اقتصادياً كبيراً، وقد يزيد من التصعيد الأمريكي.
وحتى الدول التي تمتلك النفوذ للرد، يتعين عليها توخي الحذر في استخدامه.
ومن الأفضل أن تعمل بعض الدول على تعويض الأضرار التي لحقتها من أمريكا، من خلال خفض التعريفات الجمركية، والتكامل مع بعضها البعض، بينما يواصل ترامب سياسة الانعزالية، ويبدو الرئيس الأمريكي مصمماً على إحداث فوضى تجارية، لكن ليس بالضرورة أن تمتد هذه الفوضى إلى جميع أنحاء العالم.