أعلن جو بايدن، الرئيس الأميركي،  أنه سيرسل وزير خارجيته أنتوني بلينكن الى إسرائيل لمحاولة الدفع نحو وقف لإطلاق النار في قطاع غزة بعد مقتل زعيم حركة حماس يحيى السنوار.

خلال اتصال هاتفي.. بايدن يهنيء نتنياهو باغتيال السنوار بايدن: إسرائيل تطارد قادة حماس بمساعدة الاستخبارات الأمريكية

وبحسب سكاي نيوز عربية،  قال بايدن للصحافيين "حان الوقت لتنتهي هذه الحرب ويعود هؤلاء الرهائن، وهذا ما نحن مستعدون للقيام به، وأنا سأرسل أنتوني بلينكن الى إسرائيل"، مشيرا الى أن الزيارة ستحصل في غضون "أربعة أو خمسة أيام".

بدوره، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن واشنطن تريد استئناف المحادثات بشأن مقترح لوقف إطلاق النار، وتحرير الرهائن في قطاع غزة بعد مقتل السنوار.

ووصف ميلر مقتل السنوار بأنه "حدث مزلزل".

وقال ميلر في إفادة صحفية دورية إن السنوار كان "العقبة الرئيسية" أمام التوصل إلى نهاية للحرب التي بدأت اندلعت بعد هجوم شنته حماس على جنوب إسرائيل، ويُعتقد أن السنوار هو من خطط له. وتسبب الهجوم في مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز 250 رهينة.

وأوضح أن إدارة بايدن عملت دون جدوى لعدة أشهر مع الوسطاء من قطر ومصر للتوصل إلى اتفاق يُفضي إلى وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة في مقابل إطلاق سراح الرهائن الذين احتجزتهم حماس في الهجوم قبل أكثر من عام بقليل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جو بايدن الرئيس الأميركي إسرائيل غزة يحيى السنوار أنتوني بلينكن

إقرأ أيضاً:

مقتل الناطق باسم حماس بقصف استهدف خيمته شمال غزة

مقتل الناطق باسم حماس بقصف استهدف خيمته شمال غزة

مقالات مشابهة

  • مقتل الناطق باسم حماس بقصف استهدف خيمته شمال غزة
  • كاتس يتوعد بـ"عمليات جديدة".. ويوجه رسالة مباشرة لسكان غزة
  • وزير دفاع إسرائيل يوجه رسالة إلى سكان غزة بشأن الاحتجاجات ضد حماس
  • نتنياهو يهدد بالسيطرة على أراض في غزة وحماس تحذر: استعادة الرهائن بالقوة ستنتهي بعودتهم في توابيت
  • وزير الصحة البريطاني: هجمات إسرائيل على غزة غير مبررة ولا تطاق
  • الخارجية السورية تندّد بـ"انتهاك صارخ" لسيادتها بعد مقتل ستّة أشخاص بقصف اسرائيلي  
  • كاتس: حماس إذا استمرت في رفضها تسليم الرهائن ستدفع ثمناً باهظاً
  • باحث: نتنياهو يخطط للقضاء على حماس تمامًا ومسح وجودها من غزة
  • هرتسوغ: "مصدوم" لأن قضية الرهائن لم تعد أولوية قصوى لحكومتنا
  • حروب نتانياهو إلى متى وإلى أين تقود؟