حنا رجال يحيى السنوار.. تظاهرة أمام سفارة الاحتلال في عمان (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
خرجت تظاهرة أمام سفارة الاحتلال في الأردن تنديدا بالعدوان وتأييدا للمقاومة الفلسطينية، بعد استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في معركة ضد الاحتلال برفح جنوب غزة.
وردد المتظاهرون هتافات من قبيل "حط السيف قبال السيف وحنا رجال يحيى السنوار" و "سجل اسمي في الطوفان".
حط السيف قبال السيف، وحنا رجال #يحيى_السنوار و محمد الضيف.
من الأردن، سجل اسمي في الطوفان.
الآن قبل قليل من أمام سفارة الاحتلال.#حماس#بيان_المقاومة pic.twitter.com/89bKj5gPzv — عمر العبادي ???????? (@Omar_aabadi) October 17, 2024
وأكد جيش الاحتلال أنه جرى اغتيال رئيس حركة حماس، يحيى السنوار في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وذلك عقب اشتباك مسلح وقع في إحدى البنايات التي تواجد فيها مسلحون من "حماس"
وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن الاشتباك مع السنوار وقع بتل السلطان برفح وكان يرتدي جعبة عسكرية ومعه قيادي ميداني آخر.
من جهتها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن قياديين جرى اغتيالهما برفقة السنوار، وهما محمود حمدان وهاني زعرب.
ولفتت مصادر عبرية إلى أن العثور على السنوار جاء بالصدفة، وليس ضمن عملية خُطِّط لها مسبقا.
وقال جيش الاحتلال في بيان، إنه "نفذ بالتعاون مع جهاز الأمن العام (الشاباك) عشرات العمليات على مدار الأشهر الأخيرة، التي أدت إلى تقليص منطقة عمل السنوار، ما أسفر أخيرا عن القضاء عليه".
وأضاف أن قوة تابعة له من اللواء 828 رصدت وقتلت 3 من عناصر حماس خلال اشتباك جنوبي قطاع غزة، وبعد استكمال عملية فحص الحمض النووي يمكن التأكيد أن السنوار "قُتل".
ولم يوضح بيان جيش الاحتلال ولا ما نشرته إذاعته ملابسات أخرى عن اغتيال السنوار ولا توقيته، لكن وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة "هآرتس"، تحدثت عن أنه "لم يكن لدى إسرائيل معلومات استخبارية مسبقة عن وجوده بموقع قتله، وأن ما حدث جرى عن طريق الصدفة".
وهو ما يشير إلى أن السنوار، المطلوب الأول للدولة الاحتلال، كان في الميدان يقاتل مع عناصر "القسام"، الجناح العسكري لحماس، وليس كما روج جيش الاحتلال بأنه يختبئ منذ شهور وسط الأسرى الإسرائيليين بأنفاق القطاع.
وجاء تأكيد اغتيال السنوار بعد وقت وجيز من إعلان جيش الاحتلال وجهاز الشاباك في بيان مشترك، اغتيال ثلاثة أشخاص خلال عملية عسكرية في القطاع، مشيرين إلى أن هناك احتمالًا أن يكون بينهم السنوار.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية تظاهرة الاحتلال غزة الاردن غزة الاحتلال تظاهرة استشهاد السنوار المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
بن يحيى: “سندافع عن حظوظنا أمام أورلاندو إلى آخر لحظة”
أكد مدرب مولودية الجزائر، خالد بن يحيى، بأن فريقه لم يفقد بعد آماله في بلوغ نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، رغم هزيمته ذهابا بهدف من دون رد، بملعب 5 جويلية، أمام أورلاندو بيراتس الجنوب إفريقي.
ويلتقي “العميد” غدا الأربعاء، بداية من الساعة 18:00 بتوقيت جنوب إفريقيا، الساعة 17:00 بتوقيت الجزائر، بأورلاندو، ضمن إياب ذات الدور.
ونشط مدرب المولودية، بن يحيى، ندوة صحفية اليوم، تحسبا لمواجهة الغد، التي وصفها بالصعبة، مثل كل لقاءات “الشامبينز ليغ”.
كما توقع التونسي، بأن تشهد المواجهة صراعات ثنائية ومنافسة قوية من الجانبين، بالنظر إلى أهميتها ورغبة في كل طرف في بلوغ نصف النهائي.
وبعدما أشاد بن يحيى، بقوة المنافس، الذي قال عنه إنه يستغل أبسط الفرص التي تتاح له. مثلما حدث في موقعة الذهاب، راح ليؤكد بأن المولودية، لن ترفع الراية البيضاء.
وأضاف مدرب العميد: “سنلعب لقاء جديا ومهما وسنبذل قصارى جهدنا على كل الأصعدة وسنرى.. ما دام هناك حياة هناك أمل، سندافع عن حظوظنا إلى آخر لحظة.”