أميركا تعلن شن «ضربات دقيقة» ضد 5 مواقع حوثية لتخزين الأسلحة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
واشنطن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن بلاده شنت «ضربات دقيقة» ضد 5 مواقع لتخزين الأسلحة في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
وقال أوستن في بيان، إن «القوات العسكرية الأميركية نفذت عبر قاذفات بي 2 التابعة للقوات الجوية الأميركية ضربات دقيقة ضد 5 مواقع لتخزين الأسلحة تحت الأرض في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن».
وأضاف أن «الضربات استهدفت العديد من المرافق تحت الأرض التابعة للحوثيين والتي تضم مكونات أسلحة مختلفة من الأنواع استخدمها الحوثيون لاستهداف السفن المدنية والعسكرية في جميع أنحاء المنطقة».
وأوضح أن «تلك العملية كانت دليلاً فريداً على قدرة الولايات المتحدة على استهداف المرافق التي يسعى خصومنا إلى إبعادها عن متناول أيدينا بغض النظر عن مدى عمقها تحت الأرض أو تحصينها».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أميركا اليمن الأزمة اليمنية الأزمة في اليمن القوات الأميركية القوات الجوية الأميركية جماعة الحوثي
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تعلن إجلاء 24 أفريقياً من اليمن
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الإثنين، إجلاء 24 لاجئاً أفريقياً من اليمن بشكل طوعي.
وقالت المفوضية في منشور عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس: "غادر اليمن 24 لاجئاً من القرن الأفريقي بحثاً عن الأمان، عبر مسارات إعادة التوطين والمسارات التكميلية، وحصلوا على فرصة للاستقرار ومستقبل جديد".
✈️24 refugees who sought safety in #Yemen have departed thru resettlement & complementary pathways, gaining a chance for stability & a new future.
With Yemen hosting refugees despite its own challenges, more resettlement opportunities are urgently needed for those still waiting. pic.twitter.com/fQmMLV6nSE
وأضافت: "مع استضافة اليمن للاجئين على الرغم من التحديات التي تواجهها، هناك حاجة ماسة لمزيد من فرص إعادة التوطين لأولئك الذين ما زالوا ينتظرون".
ولم تحدد المفوضية جنسية اللاجئين، لكنه من المعروف أن اليمن يستضيف العديد من اللاجئين القادمين من إثيوبيا والصومال.
ومنذ سنوات، تنفذ المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة برنامج العودة الطوعية الإنساني للاجئين والمهاجرين الأفارقة العالقين في اليمن.
ويعيش عشرات الآلاف من المهاجرين واللاجئين الأفارقة في اليمن، ويواجهون ظروفاً إنسانية بالغة الصعوبة، حسب تقارير أممية.