نفق في رفح.. إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة عن علاقة السنوار بالرهائن الستة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
علمت صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن جيش الاحتلال الإسرائيلي عثر على الحمض النووي لزعيم حماس يحيى السنوار في نفق في رفح كان في نفس المجمع - ولكن على بعد بضع مئات من الأمتار من - نفق منفصل حيث قُتل ستة رهائن إسرائيليين في أواخر أغسطس.
وكانت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن الداخلي (شين بيت) تبحث في النفق، الذي كان جزءًا من نفس المجمع الذي قُتل فيه الرهائن الستة، ووجدت غرفة يعتقدون أن كبار قادة حماس ربما استخدموها.
وأشارت الصحيفة إلى أن جش الاحتلال أخذ عينات من الحمض النووي من الغرفة تحت الأرض ووجد أن بعض الحمض النووي ينتمي إلى السنوار، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد متى كان هناك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحمض النووي الرهائن الستة جيش الاحتلال الإسرائيلي يحيى السنوار نفق في رفح
إقرأ أيضاً:
سقوط ضحايا.. تفاصيل جديدة حول الهجوم الإسرائيلي على تدمر السورية |صور
أفادت وسائل إعلام سورية بسقوط ضحايا جراء هجوم إسرائيلي على مدينة تدمر وسط سوريا.
ووفقا لـ "المرصد السوري لحقوق الإنسان"، قتل 4 عسكريين من المواليين لإيران من جنسية غير سورية، وأصيب 6 آخرون بينهم مدنيون، في حصيلة أولية للضربات الإسرائيلية على تدمر السورية.
وأشار المرصد السوري إلى أن القصف الإسرائيلي استهدف مستودعا في المدينة الصناعية ومطعم ومباني قريبة من المدينة الأثرية في مدينة تدمر في ريف حمص الشرقي.
وكانت طائرات حربية إسرائيلية حلقت في أجواء ريف درعا قبل أن تستهدف مدينة تدمر.
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 152 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 126 منها جوية و 26 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 272 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
وفي وقت سابق؛ سمع دوي انفجارات في منطقة القصير جنوب غرب حمص، إلا أن الانفجار ناتج عن عدوان إسرائيلي استهدف أحد الجسور بمنطقة القصير بالقرب من الحدود مع لبنان جنوب غرب حمص.
وقال مصدر في قيادة شرطة ريف دمشق لـ “سانا” إن انفجارا سُمع في منطقة قدسيا ناجم عن قيام وحدات الهندسة بتفجير أحد المخلفات جراء العدوان الإسرائيلي الذي وقع اليوم في المنطقة.
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون السورية أنه سُمع دوي انفجار قوي في محيط العاصمة السورية دمشق في منطقة السيدة زينب بريف دمشق.