شرب الماء يساعد على تجنب حصوات الكلى.. كم يجب أن تشرب؟
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تحدثت أخصائية أمراض الكلى دانيلا بيريكوف عن التدابير المتاحة للوقاية من حصوات الكلى، وقال في محادثة مع Gazeta.Ru إن شرب الماء هو إحدى الطرق الرئيسية للمساعدة في تجنب حصوات الكلى.
وتعتمد طرق الوقاية من تحص بولي على تكوين الحصوات، ولكن هناك قواعد عامة أولاً، هناك حاجة إلى نظام شرب مناسب، لأن نقص السوائل يؤدي إلى زيادة تركيز الأملاح في البول، وتكوين البلورات، ومن ثم الحصوات.
في حديثه عن مقدار الماء الذي تحتاج إلى شربه، نصح بيريكوف بالتركيز على لون البول المفرز ويجب أن يكون خفيفًا (مصفر قليلاً) أو شفافًا.
وأضاف: "من المهم شرب لترين إلى ثلاثة لترات من الماء يومياً".
الإجراءات الأخرى لحماية الكلى
تابع طبيب الكلى أن الإجراءات الأخرى لحماية الكلى من تكون الحصوات هي التحكم في كمية الملح واللحوم المستهلكة (خاصة الحمراء)، وكذلك البروتين فلا يجب استهلاكها بكميات تزيد عن 1.0-1.3 جرام في اليوم الواحد.
بالإضافة إلى ذلك، تحتاج إلى تناول الخضار والفواكه بشكل نشط ومنع الوزن الزائد ومن المهم أيضًا تجنب الإصابة بالتهابات المسالك البولية والنقرس، وهو المرض الذي يحدث غالبًا بسبب إهمال قواعد الأكل الصحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكلى حصوات الكلى أمراض الكلى الماء شرب الماء تجنب حصوات الكلى الحصوات البول
إقرأ أيضاً:
السوداني: الموازنة تضمنت تخصيصات لدعم الصحة
الاقتصاد نيوز _ بغداد
اكد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، ان الحكومة جعلت تطوير القطاع الصحي من أهم أولوياتها، مشيرا الى انه تم تضمين الموازنة تخصيصات لدعم وتطوير هذا القطاع المهم.
وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان تلقته "الاقتصاد نيوز"، ان "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني استقبل، اليوم الثلاثاء، عدداً من الأطباء العراقيين المغتربين الذين يمثلون الوجبة الأولى من الكوادر الطبية التي تطوعت لمساندة ودعم القطاع الصحي في العراق، وذلك بحضور مستشار رئيس مجلس الوزراء لشؤون الصحة".
وعبر السوداني، خلال اللقاء، عن تقديره للأطباء الملتحقين بمبادرة استقطاب الكفاءات الطبية والصحية، وحاجة البلد لخدماتهم، بما يمثلونه من ثروة بشرية تخصصية مقبلة على مساندة القطاع الصحي في العراق، وتسهم في الارتقاء بالواقع العلاجي والخدمي المقدّم للمواطنين.
وبين رئيس مجلس الوزراء أن "الحكومة جعلت تطوير القطاع الصحي من أهم أولوياتها، حيث تم تضمين الموازنة تخصيصات لدعم وتطوير هذا القطاع المهم، عبر برامج ومشاريع عديدة، منها تطبيق قانون الضمان الصحي، وإكمال المشاريع المتلكئة من مستشفيات ومراكز، وتأهيل أخرى، وتوطين الصناعة الدوائية، فضلا عن التشغيل المشترك لإدارة المستشفيات الجديدة من خلال شركات عالمية مختصة لتقديم الخدمات للمواطنين، وقد انخرط في هذا البرنامج العديد من الأطباء العراقيين المغتربين".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام