راشد بن حميد يعتمد مشروع أكبر مركز بيانات محسن بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
اعتمد الشيخ راشد بن حميد النعيمي رئيس دائرة البلدية والتخطيط-عجمان، مشروع أكبر مركز بيانات محسّن بتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الإمارات، والذي أنشأته شركة خزنة داتا سنتر بالتعاون مع شركة الاتحاد للماء والكهرباء.
وقال إن إمارة عجمان تفخر باحتضان المركز الأول للبيانات المحسن بالذكاء في الإمارات، والذي يجسد قوة الدولة في قيادة الابتكار بالذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن عجمان تمكنت من تلبية متطلبات قوة الحوسبة العالية وقابلية التوسع في الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن المشروع الابتكاري يدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات في النموّ الرقمي والاقتصادي، ويساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي عبر تمكين الوظائف لأصحاب المهارات العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، فضلا عن تعزيز سمعة الدولة كمركز استثماري للأعمال والذكاء الاصطناعي والابتكار.
وأشاد بجهود شركة خزنة والاتحاد للماء والكهرباء، ودورهما المهم في إطلاق مشروع نوعي سيلقي بظلاله الإيجابية على كافة نواحي الحياة، وسيعد نموذجا مثاليا للإبداع في تسخير التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أرشفة ورقمنة أعمال المخرج علي بدرخان بالذكاء الاصطناعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انضم المخرج الكبير علي بدرخان لمبادرة "ديجيتايزد" لتوثيق وأرشفة مشواره الفني وأعماله بالذكاء الاصطناعي.
يعد علي بدرخان واحد من علامات السينما المصرية حيث قدم علي مدار مشواره عدد كبير من أهم الأفلام القيمة نظرا لجرأته المعروفة في اختياره للموضوعات والتي تجعل العمل علامة فارقة في تاريخ الممثل نظرا للخبرة الكبيرة التي يتمتع بها.
بدأ علي بدرخان مشواره الفني في مرحلة مبكرة من عمره عندما كان طالب في الجامعة وأخرج أول أفلامه في عمر الثامنة والعشرون، واستطاع أن يحفر اسمه من ذهب وقدم رحلة ثرية لسلسلة من أهم أفلام السينما المصرية وتم تتويج تلك الرحلة بالعديد من الجوائز ووضع أفلامه في قائمة أفضل 100 فيلم مصري بالقرن العشرين.
والمخرج الكبير علي بدرخان أحد أبرز رموز جيل الواقعية الجديدة في السينما المصرية ومن أبرز أعماله فيلم الكرنك عام 1975 والذي حقق نجاحا كبيرا ونال العديد من الجوائز، وفيلم شفيقة ومتولي عام 1979 ، وفيلم أهل القمة عام 1981 وفيلم الجوع 1986، وعدد كبير آخر من أهم الأفلام في تاريخ السينما المصرية والعربية.
وتستهدف مبادرة "ديجيتايزد" في الأساس الحفاظ على التراث الفني والثقافي بتكنولوجيا متماشية مع عصر الذكاء الاصطناعي، كما سيتم من خلالها الكشف عن أرشيف صور وذكريات خاصة لم تنشر من قبل.