«الزراعة» عن شائعة عض الثعابين للطماطم: هراء.. ويجب تحري الدقة قبل نشر أي معلومات مغلوطة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور محمد القرش، معاون وزير الزراعة والمتحدث الرسمي باسم الوزارة، على شائعة عض الثعابين للطماطم بالحقول، مؤكدًا أن كل ما نشر خلال الفترة الماضية حول غير صحيح تمامًا.
وأضاف الدكتور محمد القرش في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر"، على قناة الحدث اليوم، على المواطنين ضرورة تحري الدقة قبل الحديث أو نشر أي معلومات مغلوطة، حيث أن هناك أهدافا خبيثة وراء نشر شائعة عض الثعابين للطماطم من شأنها التأثير على الصادرات المصرية، وأن كل ما قيل هراء لا يمت للحقيقة بصلة.
وكشف معاون وزير الزراعة، أن حجم الصادرات المصرية في زيادة مستمرة يوما بعد يوم، وهناك ثقة كبيرة في المنتجات المصرية على مستوى العالم بشكل كبير، وحريصون على المحافظة على المنتجات المصرية وسمعة مصر أمام العالم وهناك جهود كبيرة لتعظيم إنتاجية مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الثعابين الصادرات المصرية المنتجات المصرية حجم الصادرات المصرية طماطم زراعة مداخلة هاتفية معلومات مغلوطة وزارة الزراعة وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الدكتورة لاريسا فيلغجانينا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة، بالمركز الطبى الروسى عن أبرز أسباب فقدان السمع وكيفية الوقاية منه، وفقا لما نشرتة مجلة إزفيستيا.
يعتبر التقدم في السن أحد الأسباب الأكثر انتشارا لفقدان السمع لأنه مع تقدم العمر تتلف الخلايا السمعية ما يؤدي إلى انخفاض مستوى الأصوات المدركة ويسمى هذا الشكل من فقدان السمع - فقدان السمع الحسي العصبي المرتبط بالعمر وهذه الحالة تحدث لدى معظم الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وتشير إلى أن السبب الآخر هو الضرر الناتج عن الضوضاء لأن الضوضاء التي تزيد عن 80 ديسيبل تؤدي مع مرور الوقت إلى إتلاف الأذن الداخلية وتضعف السمع تدريجيا كما أن التعرض لمستوى عالي من الضوضاء لفترات طويلة أثناء الحفلات الموسيقية مثلا أو عند الاستماع إلى الموسيقى الصاخبة من خلال سماعات الرأس يمكن أن يسبب تغييرات لا رجعة فيها في الأذن.
وتعتبر العدوى، سببا شائعا آخر حيث يمكن للأمراض الفيروسية والبكتيرية مثل التهاب الأذن أن تسبب التهابا في الأذنين ما يؤدي بدوره إلى اضطراب عمل مستقبلات السمع ومن دون العلاج الفوري يمكن أن تؤدي العدوى إلى عواقب وخيمة بما فيها فقدان السمع التام.
كما يمكن أن تؤثر إصابات الدماغ الرضحية على الأعصاب السمعية وفي مثل هذه الحالة قد يرتبط فقدان السمع بتلف في بنية الأذن الداخلية أو العصب السمعي، ما يتطلب عناية طبية فورية.
وبالإضافة إلى ذلك قد تؤثر العوامل الوراثية على فقدان السمع فمثلا يولد بعض الأشخاص وهم معرضون للإصابة بهذه الحالة لذلك قد يتدهور سمعهم بسرعة مع تقدم العمر مقارنة بغيرهم ومن بين الأمراض الوراثية التي يمكن أن تسبب فقدان السمع تدريجيا- مرض تصلب الأذن.
وتوصي الطبيبة بضرورة استخدام سدادات الأذن أو سماعات الرأس الخاصة التي لها خاصية كبح الضوضاء عند زيارة الأماكن الصاخبة كما يجب تحديد مستوى الصوت عند الاستماع إلى الموسيقى كما من الضروري الاعتناء بنظافة الأذنين ومن الضروري الخضوع لفحوص دورية كإجراء وقائي.