لبنان ٢٤:
2024-11-17@08:48:01 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

 مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي ان"

بين الصدفة والاشتباك تضاربت مزاعم جيش الاحتيال حول كيفية استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.

وفيما أشارت الصحف العبرية الى  تصفيته خلال اشتباكات في تل السطان برفح زعمت أخرى أن العملية تمت بمحض الصدفة دون توفر معلومات استخباراتية سابقة وذلك خلال استهداف جيش الاحتلال لمبنى كان يتواجد فيه السنوار وقياديون آخرون.



وعلى ضفة العدوان الاسرائيلي على لبنان حرب عدوانية مفتوحة على مصراعيها وتفلت إسرائيلي مدمر ومجازر وحشية لا تستثني ايا من مناطق لبنان.

هذا الإيغال في العدوان عززه وزير الحرب الإسرائيلي يوآف غالانت بقوله إن أية مفاوضات على جبهة لبنان ستتم تحت النار.

في الواقع... إذا كان جانب من الكلام للميدان العسكري فإن جانبا آخر للميدان السياسي والدبلوماسي الذي يقوده الرئيس نبيه بري على قاعدة إعطاء الأولولية لوقف إطلاق النار قبل أي استحقاق آخر.

وقد شهد هذا الميدان على لقاءات لرئيس مجلس النواب اليوم أبرزها مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والسفير الفرنسي هيرفيه ماغرو الذي تنظم بلاده مؤتمرا حول لبنان في الرابع والعشرين من الشهر الحالي.

في الميدان العسكري البري ملاحم بطولية جديدة سطرها المقاومون على محوري: (عيتا الشعب - القوزح - راميا) و(مركبا - رب ثلاثين) تماما كما على محور شبعا - كفرشوبا الذي ضمه العدو إلى دائرة الإشتباك في محاولة صعبة للإستيلاء على مرتفعات مطلة على مجرى نهر الليطاني.

هذه المواجهات البرية كلفت جيش الإحتلال ثمنا باهظا باعتراف وسائل الإعلام العبرية التي أكدت مقتل خمسة جنود وجرح سبعة عشر على الأقل عملت سبع مروحيات على نقلهم إلى المستشفيات.

وفي مكان غير بعيد عن محور عيتا الشعب - القوزح راميا تمكن المقاومون من اصطياد أربع دبابات ميركافا في اللبونة فدمروها وأحرقوها.

وفي إطلالة على الجبهة البرية لفتت وزارة الخارجية الأميركية إلى أن واشنطن تدعم ما وصفتها بالتوغلات الإسرائيلية المحدودة.

في المقابل رصد موقف مصري يشدد على ضرورة تكثيف جهود وقف إطلاق النار في لبنان وغزة.

هذا الموقف أبلغه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لضيفه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي مؤكدا أيضا أنه يجب وقف التصعيد لمنع اندلاع حرب شاملة.

أما الحرب على اليونيفيل فاستدعت موقفا من مسؤول السياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الذي أمل أن يندد مجلس الإتحاد بالهجمات الإسرائيلية عليها مؤكدا أن مهمة اليونيفيل في الجنوب يجب أن تستمر.

وفي زيارة عجلت بها هذه الهجمات تحط رئيسة الوزراء الإيطالية (جورجا ميلوني) غدا في لبنان حيث تشارك بلادها بكتيبة في اليونيفيل.
 مقدمة نشرة الـ "أم تي في"

يحي السنوار قتل.

إنه الخبر الذي لهثت وراءه اسرائيل منذ سنة وعشرة ايام.
ففي 7 تشرين الاول 2023 برز اسم السنوار وتحول شبه اسطورة فلسطينية بعدما تبين انه العقل المدبر لعملية طوفان الاقصى.

وفي 17 تشرين الاول 2024 جرف الطوفان السنوار نتيجة عملية تجمع بين التخطيط المسبق والصدفة المحض.

لكن من يصدق ان الرجل الذي دوخ اسرائيل وشكل كابوسا لشعبها ومسؤوليها يمكن ان يقتل بالصدفة؟

الواقع ان الأمر لم يكن صدفة مئة بالمئة.
فالرجل الميت، كما كان يلقب، تحول بعد عملية 7 تشرين الاول الهدف الاول للاستخبارات الاسرائيلية.
لكنه لم يكن صيدا سهلا، وعاش حالة هروب مستمرة متنقلا من مكان الى آخر، ولم يصبح في مرمى النيران الاسرائيلية الا بعدما ارتكب خطأ أدى الى مصرعه.
ومع غياب السنوار تفتح صفحة جديدة في تاريخ حماس وغزة.

فالقطاع المنكوب صار ارضا محروقة،  فيما كبار قادة حماس اضحوا تحت الارض! فماذا بعد؟

في لبنان المعارك والتوغلات مستمرة جنوبا، والاستهدافات ونداءات الاخلاء متواصلة جنوبا وبقاعا.
واللافت اليوم عودة نواب حزب الله الى عقد مؤتمرات صحافية في مجلس النواب.

فالنائب حسن فضل الله طرح في اطلالته ثلاث لاءات:  لا رهان الا على الميدان، ولا موقف علنيا للحزب بشأن الحل في الجنوب،  ولا رئاسة قبل وقف اطلاق النار.
 فمن هو حسن فضل الله ليطلق اللاءات بالجملة وليرسم سياسة الدولة وليحدد مصير الوطن؟
 ومن هو حسن فضل الله  ليقرر عنا حاضرنا ومستقبلنا؟  

ومن هو حسن فضل الله ليرفض مبادرة تقدم بها رئيسا مجلس النواب والحكومة اضافة الى النائب وليد جنبلاط؟ وهل يعتقد فضل الله ان امتلاكه كلمة السر الايرانية يمنحه قوة، بحيث يستطيع ان يمحو كلمة وارادة الشعب اللبناني؟.


 مقدمة قناة "المنار"

متى كان ترجل المقاومين عن صهوة الجهاد الا شهداء، ومتى كان في ساحات كفاحنا الا العطاء.. ومن يطلب ما نطلب من عظيم هدف تحرير القدس ، يسهل عليه جزيل التضحيات.. والكلمة الفصل للميدان من غزة الصمود الى جنوب الاباء.

بعد ما يزيد عن عام من حرب الابادة على غزة، وبعد تدمير كل حجر ومدر فوق رؤوس شعب صابر وثابت، قال الجيش الاسرائيلي انه اغتال قائد حركة حماس يحيى السنوار باشتباك عرضي وليس بعملية معدة مسبقا، والمكان تل السلطان في رفح – اي في قلب الميدان. ولم تعلن حركة حماس اي بيان حول القائد السنوار حتى الآن.

حاملا جعبته ورافعا رأسه وسلاحه، أظهرت الصور التي وزعها الصهاينة قائلين انها للقائد السنوار، وظهر ضباطهم وهم ينظرون الى قائد أذلهم وما استكان لذل في عدوانهم، قاتل باسم اوجاع وقضية شعب بعد ان ظن اهل الغدر ان الايام ومعاهدات الاستسلام ستتكفل بجعلها طي النسيان، فاحياها واخوته بالحديد والنار الذي احرق المحتل وجعله يتقلب على صفيح الخطر الوجودي الذي يهز الكيان . فان صدفوا بالوصول اليه فقد فاز، ولن يترك اخوته الراية ولا السلاح، وسيبقى الطوفان الذي بدأ باسم الاقصى، وتعمد بالدم المقدس، ولن ينتهي الا بوعد الله بالانتصار.

نحن لا نهزم، فعندما ننتصر ننتصر، وعندما نستشهد ننتصر – كما قال القائد العظيم والشهيد الجليل سماحة السيد حسن نصر الله.

وبشائر النصر من رفح بغزة الى اللبونة في جنوب لبنان، حيث شاهد العالم كله آليات العدو وهي تحترق مباشرة على الهواء كما وعد الامين العام لحزب الله.. هناك حيث احكم رجال الله القول والفعل، واوقعوا القوات المتقدمة بين قتيل وجريح، ملطخين العلم الاسرائيلي الذي رفعه الجنود الهاربون، بدماء قتلاهم.

سنقاوم ونقاتل ونفشل اهداف العدوان ونعيد اعمار بيوتنا على الحدود. انه هدف المقاومة كما قال عضو كتلتها النائب حسن فضل الله، والاهداف هذه تتحقق بثبات المجاهدين الذين لم يزدادوا الا وفاء واستبسالا بعد استشهاد القائد السيد حسن نصر الله، كما قال قائد انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الذي أكد استمرار الجبهة اليمنية باسناد لبنان وغزة بالصوارخ والطائرات المسيرة.


 مقدمة نشرة الـ "أو تي في"

بعد اسماعيل هنية، إسرائيل تغتال يحيى السنوار.
إذا تأكد الخبر رسميا، وهو في طريقه إلى ذلك كما تؤكد المؤشرات، كيف سيؤثر في المجريات الميدانية في قطاع غزة؟ هل سيؤدي حكما إلى تسهيل الإطباق الإسرائيلي، أم إلى تسعير المقاومة الفلسطينية للاحتلال؟ وهل تلتقط حماس أنفاسها بسرعة، أم يتراجع دورها تدريجيا على حساب تفعيل ادوار سائر الجماعات المسلحة، التي كان دورها ثانويا منذ بدء طوفان الأقصى؟

وفي سياق متصل، كيف ستكون التداعيات على المسار السياسي؟ هل يؤدي الاغتيال إلى تصلب أكبر من جانب من تبقى من قيادة الحركة، ومن يرعاها؟ أم يشق الطريق أمام عودة الحرارة إلى خطوط التفاوض، الباردة منذ مدة طويلة؟

أما لبنانيا، فهل من انعكاس على الإطلاق؟ هل يؤدي الاغتيال عمليا إلى تعزيز طرح وقف النار في الجنوب بمعزل عن غزة، الذي لم يعد حزب الله بعيدا عنه بالقدر الذي كان عليه قبل استشهاد السيد حسن نصرالله؟ وألا يعني تكرار الكلام عن وقف النار في  لبنان وفق آلية معينة، إسقاطا لربط الساحات، ولو من دون إعلان؟ واستطرادا، ألم يحن الوقت بعد لوقف إطلاق النار، بعد كل ما دفعه لبنان من أثمان، بعد السابع من تشرين الاول، على مدى عام وعشرة أيام من الحرب؟

الاسئلة كثيرة والاجوبة غائبة. لكن الثابت لبنانيا، أن وقف النار لا يعني الاستسلام، ولا التنازل عن الحقوق، بل يمكن ان يساهم في حماية لبنان، وتقليل الخسائر، ويمهد لتطبيق القرارات الدولية، ولا سيما القرار 1701، ويشرع الابواب امام الحلول السياسية التي طال انتظارها.

   مقدمة نشرة الـ "أل بي سي"

إغتيال يحيى السنوار، الزلزال الثاني بعد زلزال اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله:
قائد طوفان الأقصى وقائد الإسناد والمشاغلة ، سقطا، فماذا بعد هذين الزلزالين في غزة ولبنان؟

المنطقة كلها تحت الرصد، فاغتيال السنوار جاء بعد سلسلة ضربات تلقتها حركة حماس: قيادات وجغرافيا، من اغتيال رئيسها اسماعيل هنية في طهران إلى اغتيال قادتها وكوادرها في غزة ولبنان وسوريا، ومن ابرزهم صالح العاروري المنسق بين حزب الله وحماس والذي اغتيل في الضاحية الجنوبية.

من سيخلف السنوار على رأس حماس؟ وكيف ستخاض المعارك في غزة في غيابه؟ وماذا عن مصير ملف الأسرى؟ وماذا عن التنسيق بين حماس وحزب الله بعد اغتيال السيد نصرالله ومقتل السنوار؟ ومن سيتولى هذا التنسيق؟

أسئلة ليس من السهل على الإطلاق الإجابة عنها، خصوصا أنها تأتي في ظل تطورات متسارعة وخلط أوراق سواء في جنوب لبنان ، امتدادا إلى الجولان وصولا إلى اليمن.

ما هو مؤكد أن الإتصالات والمفاوضات في حال انحسار، والكلمة ، حتى إشعار آخر، للميدان.

البداية من اغتيال السنوار واعلان مصادر حركة حماس لرويترز أن المؤشرات ترجح مقتله في عملية إسرائيلية في غزة.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

السيد علي الأمين: نتطلّع إلى اليوم الذي تصبح فيه الدّولة هي وحدها المسؤولة

وجه العلامة السيد علي الأمين رسالة إلى اللبنانيين "في هذه الظروف التي يمر بها لبنان" وقال: "منذ عهود مضت ولبنان كان واحة للحرية في العالم العربي وقد شكل نموذجاً حضارياً في العيش المشترك القائم على الانفتاح والتّسامح بين مختلف الطوائف اللبنانية وأعطى بذلك مثالاً على تجربة إنسانية ناجحة في احترام الآخر والقبول به ونبذ التّعصب الذي يشكل سمة من سمات الجهل والتخلف، وقد بقي رباط العيش المشترك يجمع اللبنانيين المتمسّكين بوطنهم لبنان على الرّغم من كل ما حصل على أرضه من حروب ونزاعات لا يتحمل الشّعب اللبناني المسؤوليّة عنها، إنّما كانت حروب الآخرين على أرضه الّذين استفادوا من ضعف الدّولة اللبنانية في تلك المرحلة ليقيموا دويلات الشّوارع و الزواريب و المناطق"

اضاف:"اللبنانيون اليوم كما في الأمس كانوا وما زالوا متمسّكين بلبنان الواحد ومشروع الدّولة الواحدة التّي تشكّل مرجعيّة لجميع اللبنانيين في مختلف الحقول والميادين من خلال نظام سياسي يجعل منها دولة الإنسان التي تحترم مختلف العقائد والمذاهب والأديان من دون أن يكون هناك امتيازات في الحقوق بين المواطنين بسبب الانتماء الديني والحزبي، بل يجب أن يكون الجميع متساوين أمام القانون في الحقوق و الواجبات. إن صيغة العيش المشترك التي قام عليها وطننا لبنان منذ الإعلان عنه في دولة لبنان الكبير الذي جمع اللبنانيين بكل طوائفهم تعتبر نموذجاً راقياً وحضارياً في عالم العلاقات الوطنية والانسانية لأنها تقوم على مبادئ التسالم والمحبّة والتعارف والعدل والمساواة بين البشر ونبذ الفوارق في الأعراق والمذاهب والأديان، وهي من المبادئ التي تسالم العقلاء في العالم على رفعة شأنها وسموّ قدرها، وهي من القيم التي لا تزال الميزان والمعيار في صحة الأفكار والمنظومات الأخلاقية في العلاقات الاجتماعية بين الناس. وقد حمل لبنان هذه الصيغة على أرضه وفي المنطقة، لذلك كان لبنان بهذه الصيغة التي بني عليها أكبر من وطن، إنه رسالة للعالم كما وصفه قداسة الراحل البابا يوحنا عندما زار لبنان في أواخر القرن الماضي· نعم، هذه رسالة لبنان وصورته التي عشناها صغاراً وعاشها الآباء والأجداد، وعنها قلت :  معاً عشنا بأرضِ الشرقِ دهراً نصارى إخوةً للمسلمينا  ونحنُ على خُطى الأجدادِ نمضي بإيمانٍ وعزمٍ لن يلينا  ونبقى الأوفياءَ لِمَا وَرِثْنَا بِسِلْمٍ وَاعْتِدالٍ مؤمنينا نصونُ بذاك عهدَ العيشِ أهلاً- ولن نرضى بغيرِ الحبّ دينا" .

تابع:"من صور هذا العيش أهلاً والحب بين اللبنانيين ما نراه من احتضان لأهلنا النازحين من ديارهم إلى المناطق اللبنانية الأخرى في هذه الأيام العصيبة التي تمر على وطننا لبنان بسبب الحرب المفروضة عليه.  ونعود لنقول بأن هذه الرسالة التي يمثلها لبنان تحتاج إلى الرسل والمبشرين كما كانت عليه حال الرسالات السماوية فإنها وصلت إلينا من خلال الرسل والمبشرين الذين جسدوا في سلوكياتهم تعاليم رسالاتهم. وأنتم أيها الناشطون والإخوة والأبناء والطلاب رسل هذه الرسالة اللبنانية الذين تعقد عليكم الآمال والذين نتطلع إليهم في الحفاظ على لبنان الوطن بالاستمرار بالتمسك بهذه القيم الإنسانية التي قام عليها البنيان. إنها المهمة التي تقع مسؤوليتها بالدرجة الأولى علينا نحن اللبنانيين مسيحيين ومسلمين، مسؤولين ومواطنين، علينا أن نعيد الألق لتلك الصورة المثالية،إلى تلك الصّيغة الإنسانية والوطنية للعيش والتعايش وأن نكون نحن لها النموذج الأمثل في منطقتنا والعالم بكل ما تعنيه تلك الصورة الرسالة من شراكة حقيقية في الآمال والآلام والمودة والاحترام وفي المشاريع السياسية الجامعة لكل مكونات الوطن ومن قبول كل منا بالآخر كما هو ،ومن تعاون وطيد على صيانة الوطن وبناء الدّولة المدنيّة التي تحقق العدالة للجميع في إطار حفظ وصون الحريات السياسية والدينية".

أضاف: " لذلك نقول اليوم ما قلناه في الماضي للأحزاب والقيادات المتصارعة على السلطة والنفوذ يجب علينا مسلمين ومسيحيين ألا نفكر مسيحياً أو إسلامياً وإنما يجب أن نفكر وطنياً وإنسانياً في عملية بناء الدولة الحاضنة للجميع والممثلة لهم بحيث تكون هي المسؤولة وحدها عن الجميع ومسؤولة أمام الجميع من خلال مؤسساتها القانونية والدستورية ويجب أن  تكون علاقات الطوائف في الداخل والخارج من خلال الدولة ومؤسساتها".

ختم:" نتطلّع إلى اليوم الذي تصبح فيه الدّولة اللبنانية هي المسؤولة وحدها عن الأمن  والدّفاع عن الأرض والشعب وعن السياسة الخارجية والمحلية،وعن الإقتصاد والتعليم وعن سائر المهام الّتي تقوم بها الدّول ذات السيادة في شعوبها وأوطانها،وأن تكون الدّولة هي الّتي ينخرط فيها الجميع وينضوي تحت لوائها الجميع وأن تكون وحدها من خلال مؤسساتها صاحبة القرار ومرجعية الحلول عند حصول الاختلاف بحيث يقبل الجميع بأحكامها وتنفيذ قراراتها بدون استثناء على قاعدة أن يكون الولاء للوطن والحكم لدولة المؤسسات والقانون، وبذلك نعزز حالة الانصهار الوطني والتنافس الديمقراطي في عملية إعادة بناء لبنان الذي نريد، لبنان الاستقرار والازدهار ليعود لبنان لؤلؤة الشرق ونموذجاً حضارياً في أرقى وأسمى العلاقات الإنسانية في المنطقة والعالم.عشتم وعاش لبنان". 

مقالات مشابهة

  • اليوم.. عرض فيلم "العام الجديد الذي لم يأت أبدا" بمهرجان القاهرة
  • لواء إسرائيلي متقاعد: الجيش لم يهزم حماس حتى اللحظة
  • جنرال إسرائيلي سابق: لم نهزم حماس وحزب الله حتى اللحظة.. والحرب تدمرنا
  • قناة إسرائيلية: السنوار «الصغير» يدير قوات حماس في ميدان القتال على غرار أخيه
  • مقدمات نشرات الاخبار
  • ما هو الدور الذي سيلعبه صهر ترامب في الشرق الأوسط؟
  • بشأن جورج عبدالله.. ما الذي قرّرته محكمة فرنسيّة؟
  • السيد علي الأمين: نتطلّع إلى اليوم الذي تصبح فيه الدّولة هي وحدها المسؤولة
  • بيان البرهان الذي تتوقعه الجماهير
  • "ليس على طريقة حماس".. أول تعليق لوزير خارجية إسرائيل الجديد على حربها ضد "حزب الله"