الجزيرة:
2024-11-22@06:58:24 GMT

أبرز قادة في حماس الذين اغتالتهم إسرائيل

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

أبرز قادة في حماس الذين اغتالتهم إسرائيل

أعلنت إسرائيل الخميس أن قواتها قتلت رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار في جنوب قطاع غزة.

وقبل السنوار استشهد العديد من قادة الحركة في عمليات اغتيال نفذتها إسرائيل أو اتهمت بتنفيذها.

وفي ما يأتي أبرز هذه العمليات:

1996: يحيى عياش

في الخامس من يناير/كانون الثاني 1996، اغتيل يحيى عياش، القيادي في كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحماس، بانفجار هاتف نقال في غزة.

واتهم جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شين بيت) بالضلوع في قتل عياش الذي كان يُعرَف بـ"المهندس".

2001: جمال سليم وجمال منصور

استشهد جمال سليم، القيادي في حماس والنائب السابق لرئيس رابطة علماء فلسطين، ظهر الثلاثاء 31 يوليو/تموز 2001 عن عمر 42 عاما، بقصف من أباتشي إسرائيلية (أميركية الصنع).

واستهدف القصف مكتبا إعلاميا تابعا لحماس في نابلس، واستشهد فيه أيضا جمال منصور الناطق الرسمي باسم وفد حماس للحوار مع السلطة الفلسطينية وحركة التحرير الوطني (فتح).

2002: صلاح شحادة

استشهد مؤسس الجناح العسكري لحركة حماس صلاح شحادة في غارة جوية إسرائيلية استهدفت مبنى في غزة في 22 يوليو/تموز 2002. وأدى القصف إلى استشهاد 15 مدنيا بينهم زوجة شحادة وابنته و8 أطفال آخرين.

2003: إسماعيل أبو شنب

استشهد إسماعيل أبو شنب، أحد مؤسسي الحركة وأحد أبرز قادتها السياسيين، في استهداف صاروخي إسرائيلي لسيارته في 22 أغسطس/آب 2003.

2004: أحمد ياسين

استشهد الشيخ أحمد ياسين بغارة نفذتها مروحية إسرائيلية فجر 22 مارس/آذار 2004، واستهدفت الشيخ المقعد بعيد خروجه من مسجد في غزة.

2004: عبد العزيز الرنتيسي

بعد أقل من شهر، استشهد خليفة الشيخ ياسين في قيادة الحركة عبد العزيز الرنتيسي في ضربة إسرائيلية.

2004: الشيخ خليل

وفي سبتمبر/أيلول من العام ذاته، استشهد المسؤول في الحركة عز الدين الشيخ خليل بانفجار سيارة مفخخة.

2009: نزار ريان

استشهد نزار ريان، أحد أبرز القادة السياسيين والعسكريين للحركة، في الأول من يناير/كانون الثاني 2009 في غارة أثناء عملية عسكرية إسرائيلية، أودت أيضاً بزوجاته و10 من أبنائه.

2009: سعيد صيام

بعد 15 يوما، أدت غارة أخرى الى استشهاد سعيد صيام، أحد أبرز قياديي الحركة والذي شغل منصب وزير الداخلية بعد فوز حماس في الانتخابات التشريعية عام 2006.

2010: محمود المبحوح

عثر على محمود المبحوح، أحد المسؤولين العسكريين في الحركة، مقتولا في غرفة فندق في دبي في 20 يناير/كانون الثاني 2010. واتهمت الحركة وشرطة الإمارة عملاء لإسرائيل بالوقوف خلف العملية باستخدام جوازات سفر أجنبية مزورة.

2012: أحمد الجعبري   

أطلقت إسرائيل عملية "عمود السحاب" ضد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بعملية اغتيال لأحمد الجعبري نائب القائد العام لكتائب القسام في 14 نوفمبر/تشرين الثاني 2012، عبر قصف صاروخي استهدف سيارته.

2014: ثلاثة قادة في رفح

أدت غارة جوية إسرائيلية في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة في 21 أغسطس/آب 2014، إلى استشهاد 3 من القادة العسكريين لكتائب القسام، هم محمد أبو شمالة ورائد العطار ومحمد برهوم.

2024: صالح العاروري

بعد أشهر من اندلاع الحرب الحالية التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، اغتيل صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، وعدد من رفاقه في ضربة جوية نُسبت إلى إسرائيل، واستهدفت مبنى في الضاحية الجنوبية لبيروت في الثاني من يناير/كانون الثاني 2024.

2024: إسماعيل هنية

في 31 يوليو/تموز، اغتيل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في مقر إقامته في شمال طهران التي كان يزورها لحضور مراسم تنصيب الرئيس الجديد مسعود بزشكيان.

واتهمت إيران وحماس وحزب الله اللبناني إسرائيل بالوقوف خلف العملية، في حين لم تعلّق إسرائيل على الموضوع. وأكد الحرس الثوري الإيراني أن هنية قضى جراء مقذوف قصير المدى استهدف مقر إقامته في أحد المباني.

وفي السادس من أغسطس/آب، أعلنت الحركة اختيار السنوار خلفا لهنية.

2024: يحيى السنوار

في 17 أكتوبر/تشرين الأول، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل السنوار في عملية عسكرية في جنوب قطاع غزة. وحتى الآن لم تؤكد حماس الخبر أو تنفيه.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات الجامعات ینایر کانون الثانی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

30 شهيدا في مجزرتين ضد النازحين بحي الشيخ رضوان وخانيونس (شاهد)

استشهد 22 مدنيا بينهم 10 أطفال في قصف استهدف منزلا مكتظا بالنازحين لعائلة “العروقي” في منطقة أبو إسكندر، بحي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.

ونقلت وسائل إعلام عن شهود عيان قولهم، إن غارة إسرائيلية عنيفة استهدفت المنزل المكون من 6 طوابق ودمرته، ما أسفر عن استشهاد 12 شخصا قبل أن ترتفع الحصيلة لـ 22.

وأضاف الشهود أن عددا من المفقودين لا يزالون تحت الأنقاض، فيما تتواصل أعمال البحث لانتشال الضحايا.

مجزرة مروعة: عشرات الشهداء تحولت أجسادهم إلى أشلاء وأجساد محترقة، غالبيتهم من النساء والأطفال، يصعب التعرف عليهم، جراء قصف طائرات الاحتلال لمنزل عائلة العروقي في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة. pic.twitter.com/oLbb2XJqrk — أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) November 20, 2024
وفي وقت سابق، استشهد سبعة فلسطينيين في قصف استهدف خيمة نازحين بمواصي خانيونس جنوب القطاع.



وتواصلت مجازر الاحتلال الإسرائيلي، في مناطق متفرقة في قطاع غزة، ضمن حرب الإبادة الجماعية التي دخلت يومها الـ412 على التوالي، فيما ارتفعت الحصيلة الإجمالية للشهداء والجرحى منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر لعام 2023.

واستشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب ثلاثة آخرون، بقصف إسرائيلي استهدفهم في مدينة رفح ومخيم جباليا جنوب وشمال قطاع غزة.

وقال جهاز الدفاع المدني في بيان: "استشهد 3 فلسطينيين بقصف إسرائيلي استهدفهم قرب مدرسة العقاد بمنطقة خربة العدس شمال محافظة رفح (جنوبا)".

في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن حصيلة جديدة للشهداء والجرحى، جراء العدوان الإسرائيلي المستمر.

وذكرت الوزارة في بيان وصل "عربي21" نسخة منه، أن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب مجزرتين ضد العائلات في قطاع غزة، وصل منها إلى المستشفيات 13 شهيدا و84 إصابة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.

وأكدت أنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم"، منوهة إلى أن حصيلة العدوان ارتفعت إلى 43 ألفا و985 شهيدا، و104 آلاف و92 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.

ويواصل جيش الاحتلال ارتكاب المجازر الدموية وحرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، بدعم أمريكي وعدد من الدول الغربية، ما أدى إلى استشهاد وإصابة نحو أكثر من 148 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على الـ10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.



وتواصل قوات الاحتلال استخدام الروبوتات المتفجرة لتدمير ونسف المربعات السكنية، خصوصا في مناطق جباليا، ومخيمها، ضمن حملة التهجير الإبادة الجماعية التي تتواصل منذ ما يزيد على 50 على التوالي.

وتؤدي هذه الروبوتات المحملة بكميات هائلة من المتفجرات إلى تدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، دون أن تتمكن طواقم الدفاع المدني أو الجهات الطبية من إخلاء الجرحى والشهداء من تحت أنقاض المنازل المدمرة.

وفي وقت سابق، استشهد 16 فلسطينيا على الأقل، خلال قصف الاحتلال العنيف لمخيم جباليا شمال قطاع غزة، واستهداف تجمع للمواطنين في رفح ومنزلين بمدينتي غزة وبيت لاهيا، إلى جانب إصابة مراسل شبكة الجزيرة مباشر الصحفي حسام شبات في قصف إسرائيلي على مدينة غزة.

مقالات مشابهة

  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 57 (الوليد أبو الحسن)
  • هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
  • 30 شهيدا في مجزرتين ضد النازحين بحي الشيخ رضوان وخانيونس (شاهد)
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 56 (رمزي الصفدي)
  • ماذا تعرف عن قيادات حماس الـ6 الذين فرضت عليهم الخزانة الأمريكية عقوبات؟
  • ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين :"ندعم المسار السياسي الذي يستهدف تعزيز الاستقرار"
  • حماس : لا صحة لتقرير الخزانة الأميركية حول أرصدة قادة الحركة
  • حماس تستنكر العقوبات التي فرضتها أمريكا بحق قادة الحركة
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 55 (محمد بكر)
  • الخارجية القطرية: قادة حماس غير موجودين في الدوحة ومكتب الحركة لم يغلق