3 مرشحين لخلافة السنوار بينهم شقيقه
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
#سواليف
سارعت وكالات الاستخبارات الأمريكية إلى تحديث تقييماتها حول من يحتمل أن يخلف زعيم #حماس #يحيى_السنوار، الذي أعلنت #إسرائيل، الخميس، قتله في #عملية_عسكرية جنوب #غزة، الأربعاء.
ولطالما كان المسؤولون الأمريكيون يأملون في أن يمنح قتل السنوار إسرائيل الانفتاح السياسي الذي تحتاجه للموافقة على وقف إطلاق النار.
وقال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون، إن هناك عدة خلفاء محتملين للسنوار، الذي كان لأكثر من عام الصوت الأقوى في حماس.
مقالات ذات صلة مسؤولون أمريكيون يعلقون على احتمال وقف إسرائيل لحربها في غزة بعد اغتيالها السنوار 2024/10/17وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه إذا تولى #محمد_السنوار -شقيق يحيى- قيادة حماس، فإن “المفاوضات ستفشل تمامًا”.
ووصف مسؤول أمريكي سابق محمد السنوار بأنه “متشدد تمامًا مثل شقيقه”، الذي اعتقدت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة أنه على استعداد “للتضحية بالمدنيين الفلسطينيين لتحقيق رؤيته”.
وأضاف أن محمد السنوار أشرف على شبكة بناء #الأنفاق التابعة لحماس.
ورأى المصدر أنه “مع استنفاد جزء كبير من الحركة، قد يكون خيارها المفضل هو شخص خارجي قد يكون أكثر قابلية للتوصل إلى صفقة”.
أما الخيار الثالث فهو خالد مشعل، وهو خيار واضح بالنسبة لحماس، ولكنه غير محتمل بسبب دعمه السابق للانتفاضة السنية ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وتسببت هذه الواقعة في حدوث صدع بين حماس وإيران التي يهيمن عليها الشيعة. كما أضر ذلك بطموحات مشعل القيادية.
وخلال عملية إعادة هيكلة حماس في عام 2017، اعترضت إيران على استمرار مشعل في شغل منصبه كرئيس سياسي لحماس، وحل هنية محله، مما أتاح فرصة للتقارب بين حماس وإيران.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس يحيى السنوار إسرائيل عملية عسكرية غزة سراح الرهائن محمد السنوار الأنفاق
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تبلغ أهالي المختطفين بالاتفاق الذي تم التوصل إليه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، اليوم الجمعة، إنه تم إبلاغ أهالي المختطفين بالتوقيع الذي تم بين تل أبيب وحماس للإفراج عن الرهائن في غزة وبدء وقف إطلاق النار.
وقالت وسائل إعلام عبرية، إن إسرائيل وافقت على اتفاق الرهائن والحكومة الأمنية المصغرة ستجتمع اليوم.
أشاد الرئيس الأمريكي جو بايدن بالجهود المشتركة للولايات المتحدة مع كل من مصر وقطر، اللتين لعبتا دورًا محوريًا في الوساطة.
وأوضح بايدن أن الاتفاق يهدف إلى وضع حد للأعمال القتالية الدائرة منذ أكثر من 15 شهرًا، مع التركيز على تعزيز وصول المساعدات الإنسانية الضرورية للفلسطينيين المتضررين. كما شدد على أهمية إعادة المحتجزين إلى عائلاتهم كجزء من الالتزامات الإنسانية الأساسية.