هاريس تزعم : حان الوقت لبدء اليوم التالي دون وجود حماس في السلطة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
زعمت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس ومرشحة الحزب الديمقراطى فى انتخابات الرئاسة، إنّ الفرصة سانحة لإنهاء الحرب في غزة، حسبما ذكرت قناة "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، منذ قليل.
وقالت خلال كلمتها بشأن تطورات الشرق الأوسط، نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، : "حان الوقت لإنهاء المعاناة في قطاع غزة، كما حان الوقت لبدء اليوم التالي دون وجود حماس في السلطة" وفق تعبيرها.
كما زعمت كامالا هاريس، أن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها والتهديد الذي خلفته "حماس" يجب إزالته كليًا، فاليوم، هناك تقدم كبير نحو ذلك الهدف.
واشارت الى أن "حماس" يتم تدميرها وقيادتها كذلك يتم التخلص منها، وأن هذه اللحظة تعطينا فرصة للعمل على إسدال الستار أخيرًا على الحرب في غزة. وفق تعبيرها
وقالت : لا بد أن نضمن أمن إسرائيل وكذلك إطلاق سراح الرهائن والمعاناة في غزة تنتهي والشعب الفلسطيني يمكنه أن يدرك حقه في الكرامة والأمن والحرية. بحسب زعمها
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية إسرائيل الرئيس الأمريكي هاريس نائبة الرئيس الأمريكي سراح الرهائن قطاع غزة مرشحة الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
حماس: حملة السلطة في الضفة جريمة مكتملة الأركان.. طالبت بالنفير لكسر الحصار
قالت حركة المقاومة الإسلامية حماس، إن استمرار العملية الأمنية لأجهزة السلطة في مخيم جنين لليوم الثامن على التوالي جريمة مكتملة الأركان وتتطلب مواصلة النفير لكسر الحصار وحماية المقاومين
وأضافت في بيان، أن أمام استمرار أجهزة السلطة في العملية الأمنية وملاحقة المقاومين والاشتباك معهم في مخيم جنين لليوم الثامن على التوالي، فإنها تؤكد أن هذه العملية تعتبر جريمة وطنية مكتملة الأركان، وتتطلب مواصلة النفير الشعبي والفصائلي لكسر الحصار وحماية المقاومين.
وشددت حماس على أن تواصل العملية الأمنية للسلطة يشير إلى أنها تصم آذانها عن كافة الأصوات الفلسطينية المطالبة بتوقفها وحماية المقاومة، التي تمثل درعا حصينا لشعبنا وأرضه ومقدساته أمام جرائم الاحتلال والمستوطنين.
كما دعت كافة الحراكات والفصائل والتجمعات العشائرية والحقوقية إلى الحشد بشكل كبير لصد هذه العملية الأمنية، التي لا تخدم إلا جيش الاحتلال وأحلامه الخائبة في إنهاء المقاومة في الضفة الغربية.
وطالبت "باستمرار الدعم الشعبي والجماهيري المساند لمقاومينا الأحرار، وتوجيه السلاح والرصاص صوب الاحتلال، الذي تمادى كثيرا في إراقة دماء أبناء شعبنا، ووسع من حرب الإبادة الجماعية التي طالت الأطفال والنساء والشيوخ، أمام العجز غير المسبوق من قبل المجتمع الدولي".
والأحد، نقل موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي عن مسؤولين، أن من دوافع عملية جنين محاولة منع تكرار نموذج سوريا في الضفة الغربية.
وأضاف المسؤولون، أن العملية مدفوعة بخوف من محاولة متشددين إسلاميين الإطاحة بالسلطة، تأثرا بما جرى في سوريا.
وبين المسؤولون، أن عباس وفريقه كانوا قلقين من أن ما حدث في حلب ودمشق، قد يلهم الجماعات الإسلامية الفلسطينية.
كما أشار مسؤولون إلى أن دافع عملية جنين الأساسي، هو توجيه رسالة إلى ترامب بأن السلطة شريك موثوق به، إذ مساعدو عباس أطلعوا إدارة بايدن ومستشاري الرئيس المنتخب ترامب مسبقا على العملية.
وبينوا أن إدارة بايدن، طلبت من إسرائيل الموافقة على المساعدة العسكرية الأمريكية لأمن السلطة في الضفة، التي تدعم عمليتها الواسعة هناك.
وقال مسؤولون فلسطينيون وإسرائيليون للموقع؛ إن عملية أمن السلطة تهدف لاستعادة السيطرة على جنين ومخيمها، حيث تركز على جماعة محلية تضم مسلحين تابعين للجهاد وحماس.
وذكر مسؤول فلسطيني، أن العملية التي ينفذها أمن السلطة لحظة حاسمة بالنسبة للسلطة الفلسطينية، كاشفا أن المنسق الأمني الأمريكي مايك فنزل، اجتمع بقادة أمن السلطة قبل العملية لمراجعة خططهم.
وكشف مسؤولون، أن عباس أمر قادة الأمن بإطلاق عملية السيطرة على جنين ومخيمها، وبعضهم أعرب عن تحفظاته، حيث أبلغ عباس قادةَ الأمن، أن من يخالف الأوامر سيتم فصله.
كما طلب السفير والمنسق الأمني الأمريكيان من إسرائيل، الموافقة على تسليم المعدات والذخائر للسلطة، كما دعت إدارة بايدن إسرائيل للإفراج عن بعض عائدات الضرائب؛ من أجل دفع رواتب قوات أمن السلطة.