#ليندا_حمدود
أكبر هدية يمكن أن يقدمها لي العدو هي أن يغتالني، وأفضل أن أقتل شهيداً.”
مقولة لحارس العرين الأسد، وإن صدقت دعاية البيان الصادر عن منظومة الجيش الصهيوني في إستشهاده فالأسد ترك أشبالا بعده.
مجزرة بالشمال في مدرسة أبو حسين وإشتباكات في الجنوب برفح تقدمت فيها القادة بالصفوف الأولى في معارك ضارية بين رجال المقاومة وجنود الكيان الصهيوني.
الخبر تناوله وأذاعه الجيش الصهيوني ونشر صورا مزعومة على أنها جثة للقائد المجاهد يحيي السنوار.
خبر لم يتم نفيه أو تأكيده من الحركة السياسية للمقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس .
هل استشهد زعيم العرين السياسي يحيي السنوار أو هي دعاية كما السابقة عن اغتيال القائد الأب الروحاني للجناح العسكري لكتائب الشهيد عزّ الدين القسام.
مرحلة فصل ستعلن إما سقوط السياسية والقضاء على رئيس حكومتها النازي بينيامين نتنياهو أو وجع ولكنه بشرف لأمتنا في إرتقاء قائدها المتابع الأول والٱسير الفار على لسان الصهاينة والعقل المدبر لمعركة التحرير العظيمة معركة طوفان الأقصى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: یحیی السنوار
إقرأ أيضاً:
الحضيري: الظروف السياسية والأمنية لا تشجع شركات النفط الجادة على العودة
قال الخبير النفطي، عثمان الحضيري، إن الظروف السياسية والأمنية في ليبيا لا تشجع الشركات الجادة على العودة كما أكد القائم بالأعمال الأمريكي في مؤتمر طرابلس.
وأضاف في تصريحات صحفية أن المؤسسة الوطنية للنفط تكرر إعلانها رفع القوة القاهرة وعودة الشركات ومع ذلك يُناقش الأمر في كل اجتماع مما يثير تساؤلات حول الواقع الفعلي.
وشدد على أنه دون استقرار وهيبة ومصداقية حقيقية لمؤسسة النفط لن تعود سوى كيانات وهمية لا علاقة لها بصناعة النفط.
الوسومليبيا