ماكرون: السنوار كان المسئول الرئيسي عن الهجمات الإرهابية في 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
علق إيمانويل ماكرون، الرئيس الفرنسي في تدوينة على مقتل يحيى السنوار قائلا": كان يحيى السنوار هو المسؤول الرئيسي عن الهجمات الإرهابية والأعمال الوحشية التي وقعت في السابع من أكتوبر.
ماكرون: على إسرائيل ألا تنسى أنها أنشئت بقرار من الأمم المتحدة خلال حديثه مع ميقاتي.. ماكرون يشدد على ضرورة وقف إطلاق النار
وبحسب" روسيا اليوم"، أضاف ماكرون، واليوم أفكر بتأثر في الضحايا بمن فيهم 48 من مواطنينا وأحبائهم".
وتابع قائلا: "تطالب فرنسا بالإفراج عن جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس".
وأعلن الجيش الإسرائيلي مساء الخميس اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار بعد عام كامل من مطاردته.
وجاء في بيان "يؤكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والمتحدثون باسم الشاباك أنه في نهاية عملية مطاردة استمرت حوالي عام، قتلت قوات الجيش الإسرائيلي من القيادة الجنوبية يوم الأربعاء 16 أكتوبر 2024 زعيم حماس يحيى السنوار".
وأضاف البيان أن السنوار خطط ونفذ هجوم السابع من أكتوبر وقام بالترويج لإيديولوجيته القاتلة أثناء الحرب وقبلها وهو المسؤول عن قتل واختطاف العديد من الإسرائيليين.
وذكر أنه تم القضاء على السنوار بعد عام اختبأ فيه في قلب السكان المدنيين في غزة وتحت الأرض في أنفاق حماس.
وأشار البيان إلى أن عشرات العمليات التي نفذها الجيش الإسرائيلي والشاباك في العام الماضي وفي الأسابيع الأخيرة في المنطقة التي قتل فيها، أدت إلى تقليص مساحة نشاط يحيى سنوار إلى حين مقتله.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون مقتل يحيى السنوار الهجمات الإرهابية الجیش الإسرائیلی یحیى السنوار
إقرأ أيضاً:
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيلي (صور)
#سواليف
استثمرت حركة ” #حماس ” أدق تفاصيل #عمليات_تبادل_الأسرى و #المحتجزين مع إسرائيل، حيث تعمدت إخراج مشاهد إطلاق سراح المحتجزين كرسالة واضحة تهدف إلى كسر جانب من #هيبة_الجيش_الإسرائيلي.
ولم تقتصر “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، على مشاهد الاحتفاء بإطلاق سراح الأسيرات الإسرائيليات بصورة أنيقة والوقوف على المنصة وتقديم الهدايا والتذكارات لهن، فضلا عن بزات المقاتلين النظيفة والسيارات المتينة غير المتسخة بغبار القصف المهول، ليقولوا من خلال ذلك إن الدمار الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي بغزة لم يحقق النتائج المرجوة منه.
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليكما أن ظهور الأسرى الإسرائيليين بهذه الصورة يسجل النقاط لصالح “حماس” أمام الرأي العام والشارع الإسرائيلي وربما الدولي الإنساني بأن هؤلاء هم الناجين من القصف الإسرائيلي الكثيف بحماية “حماس” وأيضا لم ينقصهم طعام أو شراب رغم الحصار المطبق الذي كان مفروضا على كامل القطاع الفلسطيني.
مقالات ذات صلة الشوبكي ..رفضنا تهجير الفلسطينيين قد يكلفنا اقتصادنا ويضعنا تحت رحمة الاحتلال!” .. المطلوب خطة استباقية 2025/02/01 رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليواليوم، ضمن الدفعة الرابعة من صفقة “طوفان الأحرار”، أطلقت “كتائب القسام” سراح أسيرين إسرائيليين باستخدام مركبة إسرائيلية تم الاستيلاء عليها من مستوطنات غلاف غزة خلال عملية “طوفان الأقصى”.
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليكما حمل عناصر “كتائب القسام” بنادق “الغول” التي اشتهرت بدورها الفعال في عمليات قنص الجنود الإسرائيليين خلال القتال البري الذي استمر لعدة أشهر.
إضافة إلى ذلك، رفع عناصر الكتائب لافتة تحمل اسم مستوطنة “رعيم”، التي اقتحموها في السابع من أكتوبر الماضي.
قائد “كتيبة الشاطئ” هيثم الحواجري في إعلان إسرائيلي سابق أنها اغتالتهكما ظهر الرشاش الإسرائيلي “التافور” بأيدي مقاتلي “القسام” خلال عملية تسليم الأسيرين في خان يونس، وهو سلاح تم الاستيلاء عليه من جنود الجيش الإسرائيلي.
ولم تتوقف الاستعراضات عند العتاد والمركبات، حيث من المقرر ظهور قائد “كتيبة الشاطئ”، هيثم الحواجري، شخصيا لتسليم أحد الأسرى الإسرائيليين في مدينة غزة إلى ممثلي الصليب الأحمر الدولي. ومن الجدير بالذكر أن إسرائيل أعلنت مرتين سابقا عن اغتيال الحواجري خلال الحرب على غزة. ويندرج هذا الظهور ضمن التأكيد على جانب ولو كان ضيقا من الفشل الاستخباراتي لإسرائيل علما أنها نجحت في اغتيال كبار القادة في الحركة.
واحتلت الشعارات المرفوعة على اللافتات حيزاً كبيراً في استعراض القوة، حيث ظهرت عبارات مثل “الصهيونية لن تنتصر”، بالإضافة إلى شعارات لوحدات عسكرية إسرائيلية تكبدت خسائر فادحة خلال الحرب وجمبعها ظهرت على منصة تسليم أحد الأسرى الإسرائيليين في منطقة ميناء غزة.
يُذكر أنه تم مؤخراً إطلاق سراح 3 رهائن إسرائيليين و5 تايلانديين من أمام منزل القائد السابق لحركة حماس، يحيى السنوار، في خان يونس جنوب قطاع غزة.