بين خفيف وكثيف.. "الأرصاد" ينبه من استمرار الضباب على الشرقية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من ضباب متباين الشدة على المنطقة الشرقية خلال ساعات الصباح الباكر من يوم الخميس، يستمر حتى الساعة 8 صباحًا في بعض الأماكن، وحتى 9 صباحًا في أماكن أخرى.
وتشهد الخفجي والنعيرية شبورة مائية (ضباب خفيف)، مع تدني مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.ضباب كثيفكما نبه المركز "بالإنذار الأحمر" من ضباب كثيف على الخبر والجبيل والدمام والظهران والقطيف ورأس تنورة
أخبار متعلقة حتى 11 مساء.
وتشمل التأثيرات المصاحبة انعدامًا في مدى الرؤية الأفقية كيلومتر واحد أو أقل.
الإنذار الأحمر - #المنطقة_الشرقية - #الجبيل #الخبر #الدمام ...+2
للتفاصيل https://t.co/T3FCod0d7m #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/lRLl0xqrF2— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) October 17, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار الشرقية المركز الوطني للأرصاد ضباب خفيف على الشرقية ضباب على الشرقية ضباب كثيف على الشرقية
إقرأ أيضاً:
فيديو.. فيضانات تاريخية تجتاح شمال غرب فرنسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الفرنسية حالة الطوارئ في ثماني مقاطعات بشمال غرب البلاد، بعد أن غمرتها فيضانات كارثية غير مسبوقة، نتيجة أمطار غزيرة ورياح عاتية تضرب المنطقة منذ أسبوعين متتاليين، ما دفع هيئات الأرصاد الجوية إلى رفع مستوى التحذير إلى "اللون الأحمر"، الأعلى في سلم الخطر.
وأجبرت المياه المتدفقة آلاف السكان على النزوح من منازلهم، مع ارتفاع منسوب الأنهار إلى مستويات تنذر بكارثة، وسط تحذيرات من استمرار تدهور الأوضاع.
وأكدت وكالة "ميتيو فرانس" للأرصاد أن الأمطار ستزداد غزارة وتكرارا خلال الساعات المقبلة، مشيرة إلى أن ذروة هذه الموجة لم تسجل بعد، ما يهدد بانهيار البنية التحتية في مناطق واسعة.
وخلال الليل الماضي، تفاقمت الأزمة مع فيضان ضفاف أنهار رئيسية في إقليم "با دو كاليه"، أبرزها نهر "فيلان" الذي ارتفع منسوبه إلى 2.39 متر، وهو مستوى يقترب من الرقم القياسي المسجل في نوفمبر الماضي (2.59 متر)، حين ضربت الفيضانات نفس المنطقة ودمرت مئات المنازل، تاركةً آلاف العائلات دون مأوى أو كهرباء.
وفي تصريح رسمي، حذرت الهيئة الوطنية للأرصاد من أن "كميات الأمطار ستشهد تصاعدًا ملحوظًا، مع استمرار تدفق الكتل الهوائية الرطبة نحو المنطقة"، مؤكدةً أن الوضع الحالي يمثل امتدادًا لأزمة نوفمبر الماضي، التي صنفتها وسائل إعلام محلية بأنها "أسوأ كوارث المنطقة منذ عقود".
يذكر أن إقليم "با دو كاليه" يواجه تحديات متكررة مع الفيضانات، حيث تعرض قبل أشهر قليلة لموجة دمار مماثلة، ما أثار تساؤلات حول جاهزية خطط الحكومة لإدارة الأزمات المناخية الاستثنائية، وسط مطالب محلية بتدخل عاجل لتعزيز أنظمة الصرف الصحي وتوفير مزيد من الدعم للمنكوبين.