الحزن يسيطر على الفنان أحمد زاهر في عزاء خالته بمسجد الشرطة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت عدسة البوابة نيوز عزاء خالة الفنان أحمد زاهر بمسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد، حيث سيطر الحزن على أحمد زاهر خلال تلقى عزاء خالته والذي شهد توافد عدد من الأهل والأصدقاء.
أعلن الفنان أحمد زاهر وفاة خالته سهير مصطفى عبر حسابه الرسمى على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك و كتب: “إنا لله وإنا إليه راجعون، توفيت إلى رحمة الله خالتى العزيزة السيدة سهير مصطفى رياض، الرجاء الدعاء لها بالرحمة والمغفرة”.
تجدر الاشارة إلى أن آخر اعمال الفنان احمد زاهر كان نعمة الافوكاتو الذى عرض رمضان الماضى في إطار درامي، تعمل المحامية الشابة الطموحة (نعمة) الفنانة مى عمر على مساندة زوجها الفاشل “صلاح” الفنان احمد زاهر كي ينجح في حياته، لكن حياتها تنقلب رأسًا على عقب بعد اكتشافها خيانته لها، وتحاول الانتقام منه والعمل من تأليف وﺇﺧﺮاﺝ محمد سامي بطولة مي عمر أحمد زاهر أروى جودة كمال أبو رية سلوى عثمان سامي مغاوري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد زاهر مسجد الشرطة أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
لو مشلولين نشيلكم.. أحمد سعد يوجه رسالة لـ العمال في عيدهم
حرص الفنان أحمد سعد على تهنئة جميع العاملين بمناسبة عيد العمال، مؤكدًا أنه يقدر مجهودهم، موجهة رسالة إلى الأشخاص الذين لا يعملون.
وقال أحمد سعد خلال مقطع فيديو نشره عبر “ستوري”، على إنستجرام: “لكل العمال كل سنة وأنتم طيبين، إحنا من غيركم منبقاش أي حاجة، لكل الناس اللي بتشتغل، شكرا لحضراتكم على مجهودكم وشغلكم بمناسبة إن النهاردة عيد العمال.. الشغل حاجة مهمة جدا، وربنا كرم الأنبياء بصنعات كتير، وربنا بيحب اللي بيشتغل، وأكيد بيحبكم”.
فيما وجه أحمد سعد رسالة لغير العاملين قائلًا: “الناس اللي ما بتشتغلش بجد انتوا لو مشلولين كنا نشيلكم على دماغنا، إنما أنا بصراحة بتضايق جدا من أي حد ما بيشتغلش”.
يأتي هذا الظهور بعد أيام قليلة من إحيائه حفلًا غنائيًا ناجحًا ضمن فعاليات مهرجان سماء العلا بالمملكة العربية السعودية، حيث تفاعل معه جمهور كبير من مختلف أنحاء الوطن العربي.
في سياق آخر، حققت أغنيته الجديدة “سيد الناس.. جدع” رواجًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد طرحها كأغنية دعائية وتتر مسلسل “سيد الناس”، الذي عُرض في الموسم الرمضاني الماضي، وهو من بطولة شقيقه الفنان عمرو سعد.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا