يوم جيد .. أول تعليق من بايدن على مقتل السنوار
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أكد الرئيس الامريكي جو بايدن ان مقتل السنوار يمثل يوما جيدا لإسرائيل والولايات المتحدة والعالم ، مضيفا “ سأتحدث مع نتنياهو قريبا لبحث إعادة الرهائن وإنهاء الحرب”.
وقال بايدن في تصريحات له : الفرصة سانحة الآن لليوم التالي في غزة دون سيطرة حماس على السلطة.
واضاف بايدن: السنوار كان مسؤولا عن مقتل الآلاف من الإسرائيليين والفلسطينيين والأمريكيين ومواطني أكثر من 30 دولة وكان لإسرائيل كل الحق في القضاء على قيادة حماس وبنيتها العسكرية.
وتابع بايدن : لم تعد قادرة على تنفيذ هجوم آخر مثل هجوم 7 أكتوبر، وتوجد الآن فرصة لمستقبل غزة بدون حماس في السلطة.
ومن جانبه قالت نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية المحتملة، كامالا هاريس : هذه اللحظة تمنحنا فرصة لإنهاء حرب غزة ، و يجب أن تتوقف حرب غزة وينعم سكان القطاع بحرية تقرير المصير
واضافت هاريس: حان الوقت لليوم التالي دون وجود حماس في السلطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل حماس نتنياهو بايدن الرئيس الأمريكي كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس بشأن إحراق المستوطنين أحد المساجد في قرية مردا
أكد القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية (حماس) عبد الحكيم حنيني، أن إحراق المستوطنين لأحد المساجد في قرية مردا شمال سلفيت فجر اليوم، يمثل تصعيداً خطيراً ضد المقدسات الإسلامية، ويندرج ضمن الجرائم المتصاعدة وحرب الإبادة بحق شعبنا وأرضنا.
وقالت الحركة في بيان لها اليوم إن تكرار إحراق المساجد في الضفة الغربية، والذي يتزامن مع ارتفاع وتيرة اقتحامات المستوطنين للأقصى، دليل إضافي على وحشية الاحتلال المجرم، وممارساته الفاشية، نتيجة السياسات التحريضية التي تتبناها حكومة الاحتلال المتطرفة.
وأضافت: إن الخطوات العنصرية التي ينفذها المستوطنون تجاه المساجد والمقدسات الإسلامية تستوجب حراكاً قوياً لردعهم عن هذه الأفعال الاستفزازية، وستقابل بضربات المقاومة التي لن تصمت عن انتهاك حرمات مساجدنا ومقدساتنا.
وتابعت: إن إصرار الاحتلال والمستوطنين على مواصلة جرائمهم في الضفة الغربية والقدس، سينقلب على رؤوسهم بمزيد من الغضب والمواجهة، فشعبنا سيبقى متمسكا بأرضه ومدافعا عن كرامته مهما بلغت التضحيات.
وأتمت الحركة بيانها قائلة: إن المشاهد التي وثقتها كاميرات المراقبة، أظهرت لحظة تسلل ثلاثة مستوطنين ملثمين إلى مسجد بر الوالدين في قرية مردا شمال سلفيت، وخطوا عبارات عنصرية، إلى جانب سكب مادة مشتعلة على بوابته وإحراقها.