قاعدة هامة لتحديد ثمن أى سلعة، وإذا توازن العرض مع الطلب نعلم الثمن الحقيقى للسلعة، ولكن فى بلدنا العزيزة، لا اعتبار لتلك القاعدة، فالسلع لا تزال ثمنها عالٍ مع عدم طلبها، دائماً ما توجد أيد خفية تتدخل لتحديد الثمن، لذلك نجد تاجر الخضراوات والفاكهة يرمى فى القمامة الثمار الفاسدة ولا يرضى أن يبيعها بأقل من الثمن الذى اشترى به السلعة، ونجد آخر يحرق السلعة من أجل الحصول على الأموال بسرعة بغض النظر عن الضرر الذى يمكن أن يقع على الصانع أو السوق، فليس هناك تحكم بالسوق المصرى بسبب غياب دور الدولة فى مراقبة السوق، لا أعنى مراقبة الأسواق وحركة البيع والشراء وتحديد ثمن للسلع، فهذا ليس من مهام الحكومة، ولكن يجب عليها مراقبة الجودة وتحديد هامش للمكسب لكل سلعة، وهكذا يتم ضبط الأسواق.
لم نقصد أحد!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العرض والطلب حسين حلمى القمامة حركة البيع والشراء
إقرأ أيضاً:
ليون مهدد بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية
أصبح فريق ليون مهدداً بالهبوط إلى دوري الدرجة الثانية بنهاية الموسم الجاري، كما تم توقيع حظر انتقالات عليه بسبب مخالفات مالية.
جاء قرار الهبوط المؤقت لليون إلى دوري الدرجة الثانية، بعد تدقيق في ميزانية النادي من قبل هيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا، المعروفة باسم "دي.إن.سي.جي".
????⚠️ Official: Olympique Lyonnais have been handed a provisional Ligue 2 relegation.
It also includes a transfer BAN due to their financial situation. pic.twitter.com/jTEsT3nYb3
وقررت هيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا، أن موقف ليون المالي يجب أن يتحسن بنهاية الموسم، وأنه لا يمكنه إجراء أي صفقات خلال فترة الانتقالات الشتوية في يناير (كانون الثاني).
وستقوم الهيئة أيضاً بمراقبة رواتب اللاعبين.
ويمتلك رجل الأعمال الأمريكي جون تيكستور نادي ليون، وأيضا ناديي كريستال بالاس في إنجلترا، وبوتافوغو في البرازيل.
وظهر تيكستور واثقاً بعدما قدم قضية النادي لهيئة مراقبة حسابات أندية كرة القدم الاحترافية في فرنسا، ونقلت تقارير صحافية تصريحات له قال فيها:" الاجتماع سار بشكل جيد، وأنا واثق من أرقامنا".
وأفاد ليون في وقت سابق هذا الشهر، أن لديه ديوناً مالية بقيمة 505 ملايين يورو، مما يعني أن الفريق الذي وصل إلى الدور قبل النهائي بدوري أبطال أوروبا من قبل، قد يضطر إلى بيع بعض من أفضل لاعبيه، مثل لاعب الوسط الشاب رايان شرقي (21 عاماً) في يناير (كانون الثاني)، وقد يضطر أيضاً أصحاب الرواتب العالية في الفريق مثل ألكسندر لاكازيت، وكورنتين توليسو، إلى مغادرة النادي.