الأكثر شراهة.. تعرف على حالة برجك ومدى حبك للطعام
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
الطعام السليم فى الجسم السليم، بهذه القاعدة يهتم البعض منا ويحافظ عليها ولكن هناك من يتخذها مبدأ فى حياته، وعلى ذلك يتخذ الطعام أساس لا يستطيع الاستغناء عنه بيومه ومن ثم يأكل جيداً، ولكن على النقيض يوجد من يشتهى الطعام لدرجة الشراهة وعدم الاستغناء عنه ولأن الشخصيات تختلف من حيث درجة تناولها للطعام ودرجة حرصها على الطعام، فكذلك تختلف الأبراج، وبينما تختلف الأبراج من حيث درجة تقديرها وحبها للطعام فهناك أكثر الأبراج شراهة للطعام وهي على النحو التالي.
حصرت الدكتورة منى أحمد، الأبراج الأكثر شراهة للطعام على النحو الآتي فى 3 أبراج من بينها برج الحمل، الثور، والعذراء، الأسد.
أولا: برج الحمليعرف برج الحمل بذوقه الرفيع فى كل شئ وهذا الذوق يمتد إلى التذوق فى الطعام ذو النكهات الغريبه ومن ثم تذوق اصناف الطعام المتخلفة والتطلع اليه والحرص على تناولها وعلى ذلك يصبح برج الحمل من أكثر الأبراج حبا للطعام
ثانيا: برج الثوريميل إلى حب الطعام بشراهة وعلى ذلك فانه يصعب إرضاءهم فى تناول الطعام ذلك لانهم يتنفسون الاشياء اللذيذة ويحرصون على تذوقها.
ثالثا: برج العذراءيميل لحب التفاصيل وعلى ذلك فهو يوصف بذوقه الرفيع فى الطعام وعلى ذلك فهو يحب الطعام اذ يعد أكثر الأبراج عشقا للطعام وعلى ذلك يجد الراحة التامة فى الطعام وعلى ذلك يوصف بعشقه للطعام اذ تجدهم أكثر الابراج طهيا لأشهى المأكولات إذ يصنعون الواجبات الخفيفة اللذيدة ويحرصون على تناولها .
رابعا: برج الأسديوصف بتذوقه للطعام وحسن صنعيه للمأكولات اللذيذة وعلى ذلك فلديه حب حقيقى للواجبات السريعة، وعلى ذلك فهو يشتهى كل أنواع الطعام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأسد الحمل وعلى ذلک
إقرأ أيضاً:
بيان صحفي حول حالة قداسة البابا الصحية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للبابا فرانسيس قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتي
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة
أكدت المصادر الطبية أن الحالة السريرية للقداسة البابا قد بقيت مستقرة خلال الفترة الماضية.
وأوضحت التقارير أن البابا يتلقى علاجًا متواصلًا يشمل التبديل بين التهوية الميكانيكية غير الغازية وفترات طويلة من العلاج بالأوكسجين عالي التدفق. وقد أظهرت التحاليل استجابة جيدة من الجسم لتبادل الغازات، مما يشير إلى أن الأوكسجين يصل بشكل كافٍ إلى جسده ويتم التخلص من ثاني أكسيد الكربون بشكل صحيح، ما يدل على صحة عمل الرئتين.
كما أشار البيان إلى أن قداسة البابا لا يعاني من الحمى ولا تظهر عليه علامات اللوكوسيتوز، فيما تظل معاييره الديناميكية الدموية مستقرة. يواصل البابا تناول الطعام بانتظام ويخضع لجلسات علاج طبيعي تنفسي، حيث يتعاون بنشاط مع الطاقم الطبي. ولم تسجل أي نوبات من التشنج القصبي.
كما ذكر أن البابا يبقى مستيقظًا وواعيًا طوال الوقت. وفي فترة بعد الظهر، تلقى القربان المقدس ثم خصص وقتًا للصلاة.