صورة صادمة لـ رهف الحربي قبل عمليات التجميل
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للفنانة وعرضة الأزياء رهف الحربي قبل عمليات التجميل.
ونشر البعض صورة للفنانة لها قبل وبعد التجميل، حيث أظهرت الصورة كيف تغيرت ملامح رهف الحربي.
وكانت رهف الحربي قد خضعت لعمليات تجميل منها عملية تجميل الأنف، كما لجأت إلى الفيلر والبوتوكس الذي لرفع الحاجبين والوجنتين.
واختلفت آراء المتابعين بشأن صورتها، حيث رأي البعض أن رهف الحربي لم تختلف كثيرا عن ملامحها قبل التجميل، فيما أكد آخرون أن العمليات منحتها جمالا أكثر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفيلر رهف الحربي عمليات التجميل
إقرأ أيضاً:
تحذير للحوامل: مستحضرات التجميل والصبغة قد تشكل خطراً
وجد باحثون أن الحوامل والمرضعات اللاتي يستخدمن منتجات العناية الشخصية، مثل طلاء الأظافر ومستحضرات التجميل وصبغة الشعر، لديهن مستويات أعلى بكثير من المواد الكيميائية السامة المعروفة باسم PFAS في الدم وحليب الثدي.
ونصح الباحثون الحوامل اللاتي يشعرن بالقلق من التعرض للمواد الكيميائية باستخدام عدد أقل من منتجات العناية الشخصية.
ووفق "هيلث داي"، قد يساهم التعرض للمواد الكيميائية السامة PFAS أثناء الحمل في انخفاض وزن الطفل عند الولادة، والولادة المبكرة، وبعض اضطرابات النمو العصبي، وانخفاض استجابة اللقاح عند الأطفال.
وشملت الدراسة أكثر من 2000 امرأة حامل أبلغن عن استخدامهن لمنتجات العناية الشخصية أثناء الحمل وبعده.
وضم فريق البحث باحثين من جامعات براون في كندا، وبنسلفانيا ونورث كاليفورنيا في الولايات المتحدة.
وحسب فريق البحث تأثير هذه المنتجات على مستويات المواد الكيميائية في بلازما الدم قبل الولادة، وفي حليب الثدي بعد الولادة.
النتائجوخلال الثلث الأول والثالث من الحمل، ارتبط استخدام منتجات العناية بالأظافر والعطور ومستحضرات التجميل وصبغات الشعر ورذاذ الشعر أو المواد الهلامية بمستويات أعلى من المواد الكيميائية في بلازما الدم.
ولوحظت نتائج مماثلة في حليب الثدي الذي تم اختباره بعد أسبوعين إلى 10 أسابيع من الولادة.
وأظهرت الدراسة أن المشاركات اللاتي استخدمن الميك أب يومياً في الثلث الأول والثالث من الحمل كان لديهن 14% أكثر من المواد الكيميائية PFAS في الدم، و17% أكثر في حليب الثدي.
بالإضافة إلى ذلك، وجد الباحثون أن استخدام صبغة الشعر الملونة الدائمة بعد يوم أو يومين من الولادة أدى إلى زيادة تركيزات المواد الكيميائية في حليب الثدي بنسبة 16% -18%.