حفل جديد لـ مي فاروق في السعودية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تلتقي الفنانة مي فاروق جمهورها السعودي للمرة الثانية على التوالي، ضمن فعاليات جولة المملكة 2023، حيث قدمت حفل سابق خلال الأسبوع الماضي.
موعد حفل مي فاروق في مدينة الإحساءومن المقرر أن يقام حفل مي فاروق في مدينة الإحساء، على خشبة المسرح الرئيسي في جامعة الملك فيصل، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص بها.
يعد هذا الحفل هو الثاني لـ مي فاروق ضمن فعاليات جولة المملكة، حيث التقت جمهورها في مدينة القصيم خلال الأسبوع الماضي، وشهد الحفل إقبالًا سريعًا على التذاكر، وامتلأ المسرح عن آخره في ليلة طربية استمتع بها الحضور.
فعاليات جولة المملكة 2023
ويتضمن دليل فعاليات جولة المملكة 2023 التي تشهدها مناطق المملكة خلال الفترة “مايو - سبتمبر” هذا العام مجموعة من الحفلات الطربية التي يحييها فنان العرب محمد عبده، إضافةً إلى عدد من الليالي الغنائية التي يشارك بها كل من رابح صقر، وأصالة، وخالد عبدالرحمن، وفهد الكبيسي، وعايض، وأصيل أبوبكر، وزينة عماد، وعدد من الفنانين المميزين من مختلف أنحاء المملكة والخليج والعالم العربي.
مسرحيات جولة المملكة 2023وتضم جولة المملكة 2023 عددًا من المسرحيات المميزة باستعراض مجموعة من الفنون الأدائية والتعبيرات والإيماءات؛ لتجسيد مشاهد كوميدية فريدة ومنح الجمهور تجربة مميزة بفوريتها التي تجعلهم يتقاسمون ترفيه اللحظة، ويعيشون أجواء استثنائية في مسارح المملكة التي تستضيف مجموعة أعمال مسرحية، من أبرزها مسرحية "الطيارة"، و"ذات اللايكات"، ومسرحية "مسفر الرئيس التنفيذي"، إضافة إلى أن "شقة لندن"، و"حتى لا يطير الدكان"، و"غرفة 13"، و"الحرب العالمية السادسة"، و"هادي فالنتاين"، و"ميمو"، و"قابل للنشر"، و"المحترمين"، و"تو ذا موون".
وتتميز فعاليات جولة المملكة بارتباطها برغبات المجتمع التي تلبيها الهيئة العامة للترفيه من خلال مشاريعها في مجالات الألعاب والتسوق والمطاعم والمقاهي وعدد من الأنشطة الترفيهية، عبر مشاريع تسهم في استدامتها وتعزز خياراتها المحلية بطابع عالمي فريد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جولة المملكة 2023 حفلات جولة المملكة حفلات جولة المملكة 2023 فعاليات جولة المملكة 2023 فعالیات جولة المملکة
إقرأ أيضاً:
مصادر: انتهاء جولة مفاوضات بين حماس وإسرائيل "دون نتائج"
قال مسؤولان فلسطينيان مطلعان لرويترز، إن الجلسة الأولى من المحادثات غير المباشرة لوقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطر انتهت دون نتيجة حاسمة.
وأضاف المسؤولان أن أن الوفد الإسرائيلي "غير مفوّض بشكل كاف للتوصل إلى اتفاق مع حماس" لأنه "لا يملك صلاحيات حقيقية".
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد قال الأحد إن هناك "فرصة جيدة" للتوصل إلى اتفاق بشأن هدنة في غزة "خلال هذا الأسبوع"، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وصرّح ترامب للصحافيين "أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس خلال هذا الأسبوع، يتعلق بعدد لا بأس به من الرهائن".
وتابع "لقد نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع".
وبدأت مساء الأحد في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس، للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح رهائن في غزة.
ونقلت "فرانس برس" عن مصدر فلسطيني مطّلع قوله إن "المفاوضات تدور حول آليات التنفيذ" للاتفاق المحتمل و"تبادل الأسرى"، موضحا أنها بدأت على الساعة 18:30 بتوقيت غرينيتش ويتم خلالها "تبادل المواقف والإجابات عبر الوسطاء".
وأفاد مسؤولون إسرائيليون شاركوا في اجتماع الحكومة الذي جرى ليل السبت برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، بأن الأخير اتخذ بالفعل قرارا بالمضي قدما في تنفيذ اتفاق جديد بشأن غزة، رغم وجود اعتراضات داخل حكومته.
وأوضحت القناة 13 الإسرائيلية نقلا عن المسؤوليين أنه من المقرر أن يعمل أعضاء الوفد الإسرائيلي في الدوحة خلال الأيام المقبلة على سد الفجوات المتبقية في الاتفاق.
وأضافت أن من بين القضايا العالقة التي لا تزال موضع خلاف هي مسألة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال فترة وقف إطلاق النار، وآلية توزيع المساعدات الإنسانية التي ستدخل إلى قطاع غزة.
وأوضحت أنه لم تحسم بعد كذلك طريقة تحديد قائمة الرهائن العشرة الأحياء الذين يتوقع إطلاق سراحهم ضمن الاتفاق المحتمل.
وفي سياق متصل، قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن حركة حماس ستطالب بالإفراج عن عدد من أبرز القيادات الفلسطينية المعتقلة لدى إسرائيل، ضمن صفقة تبادل الأسرى المطروحة حاليا، والتي يجري التفاوض حولها.
وتشمل القائمة شخصيات بارزة في مقدمتهم القيادي الفتحاوي مروان البرغوثي، الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أحمد سعدات، والقيادي في حماس عبد الله البرغوثي.
ووفق الصحيفة الإسرائيلية، فإنه وفي حال إتمام الصفقة، فإنها قد تؤدي إلى الإفراج عن نحو 1000 أسير فلسطيني، بينهم ما لا يقل عن 100 من المحكومين بالسجن المؤبد.
وتشير التقديرات إلى أنه مقابل الإفراج عن 10 أسرى ونقل جثامين 18 قتيلا، من المتوقع أن تطالب حماس بالإفراج عن بعض من أكثر الأسرى "حساسية وخطورة"، نظرا لتورطهم في عمليات أدت إلى مقتل عشرات الإسرائيليين.