شفق نيوز:
2025-04-17@02:39:27 GMT

علماء فيزياء يقتربون من اكتشاف قوة خامسة للطبيعة

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

علماء فيزياء يقتربون من اكتشاف قوة خامسة للطبيعة

شفق نيوز / كشف علماء الفيزياء أن النظرية المحيرة القائلة بإمكانية وجود قوة خامسة من الطبيعة تم تعزيزها بفضل التذبذب غير المتوقع لجسيم دون ذري.

ووفقاً للفهم الحالي، هناك 4 قوى أساسية في الطبيعة، ثلاث منها - القوة الكهرومغناطيسية والقوة النووية القوية والضعيفة - موضحة بالنموذج القياسي لفيزياء الجسيمات.

ومع ذلك، فإن النموذج لا يفسر القوة الأساسية الأخرى المعروفة، أو الجاذبية، أو المادة المظلمة - وهي مادة غريبة وغامضة يعتقد أنها تشكل حوالي 27% من الكون.

ويعتقد الباحثون الآن أنه يمكن أن تكون هناك قوة أساسية خامسة أخرى للطبيعة. وفي هذا الصدد، قال الدكتور ميتش باتيل، من إمبريال كوليدج لندن: "نحن نتحدث عن قوة خامسة لأننا لا نستطيع بالضرورة شرح السلوك [في هذه التجارب] مع الأربع التي نعرف عنها".

وتأتي البيانات من التجارب التي أجريت في منشأة "Fermilab" الأمريكية لمسرع الجسيمات، والتي استكشفت كيفية تحرك جسيمات دون ذرية تسمى الميونات - تشبه الإلكترونات، ولكنها أثقل بحوالي 200 مرة - في مجال مغناطيسي.

لكن لا يبدو أن النتائج التجريبية من مختبر "FermiLab" تتطابق مع تلك التوقعات.

وتبسيطاً للفكرة، فإن الاختلاف في طريقة حركة جسيم معين بين الواقع والتنبؤ القياسي للحركة، تكشف عن تأثير لقوى خفية تعمل على حدوث هذا الاختلاف، ولكن المشكلة في أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى ماهيتها، إذ أنها ليست واحدة من القوى الأربع الطبيعية المعروفة حالياً.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد قوة علماء الطبيعة الفيزياء

إقرأ أيضاً:

اكتشاف علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج مرض «السيلان»

وسط تزايد المخاوف من انتشار سلالات مقاومة للعلاج، نجح العلماء في تطوير علاج جديد لمرض السيلان، يُعتبر الأول من نوعه منذ التسعينيات.

وتشير الدراسة التي نشرتها مجلة “The Lancet” إلى أن “مضادًا حيويًا يدعى “جيبوتيداسين”، المستخدم حاليًا لعلاج التهابات المسالك البولية، أظهر فعالية مماثلة للعلاج القياسي “سيفترياكسون” في مكافحة المرض”.

وأكدت الدراسة التي شملت 622 مريضًا، “فاعلية العلاج الجديد ضد السلالات المقاومة، ما يشكل بارقة أمل في التصدي لهذه الأزمة الصحية، لكن العلماء حذروا من أن تنوع المشاركين في التجارب محدود، مما يستلزم أبحاثًا إضافية لمعرفة تأثير الدواء على مختلف الفئات”.

وأضاف العلماء: “هناك خطر أن يصبح السيلان قريبا غير قابل للعلاج في ظل عدم وجود أدوية أو استراتيجيات جديدة للحد من عبء المرض… ما نشهده مع بكتيريا السيلان هو تحد قد يمتد بسهولة إلى بكتيريا أخرى مع تفاقم مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية”.

ووجد العلماء أن “الحبوب الجديدة كانت بنفس فعالية العلاج القياسي الحالي، كما اكتشفوا أنها فعالة ضد سلالات بكتيريا “النيسيريا البنية” المسببة للسيلان والتي تقاوم مضادات الحيوية الحالية”.

ويأتي هذا الاكتشاف “في ظل زيادة مقلقة لحالات “السيلان” المقاومة في دول آسيوية وأوروبية، مما يدعو المجتمع العلمي إلى تسريع جهود تطوير حلول مبتكرة لمواجهة مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية عالميًا”.

هذا “ويعد السيلان، الناتج عن عدوى بكتيرية تعرف بـ”النيسيريا البنية”، من الأمراض المنقولة جنسيًا. قد تؤدي مقاومة البكتيريا لمضادات الحيوية إلى تعقيد العلاج وزيادة خطر المضاعفات، مثل التهاب الحوض والعقم، وإذا ترك دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الحوض والعقم عند النساء، وانسداد القنوات المنوية عند الرجال، كما قد ينتشر إلى الدم والمفاصل مسببا عدوى جهازية تهدد الحياة، وتزداد خطورته مع ظهور سلالات مقاومة لمضادات الحيوية، ما يجعل العلاج أكثر صعوبة”.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف خطير في مطار نيالا
  • اكتشاف علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج مرض «السيلان»
  • أبطال وادى دجلة يقتربون من حسم لقب بطولة الجونة للإسكواش بمنافسات الرجال والسيدات
  • السر وراء تدجين القطط… اكتشاف مذهل من مصر القديمة
  • اكتشاف علاقة سرية بين أشعة الشمس والصحة الجنسية للرجال!
  • أبطال وادى دجلة يقتربون من حسم لقب بطولة الجونة للإسكواش
  • علماء ينجحون في تحفيز نمو الأسنان من جديد وفق دراسة حديثة
  • الحارثي يعود إلى بطولة العالم للتحمل من إيطاليا
  • اكتشاف طبي يربط بين السكري وتلف الأعصاب… ما الحقيقة؟
  • ماكلروي ينضم إلى قائمة «الأساطير الستة» في الجولف