5 مدن عربية ضمن الأعلى حرارة حول العالم
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ظهرت 5 مدن عربية، بين المناطق الأكثر سخونة، والتي تشهد درجات حرارة مسجلة أعلى من المعدل العام بشكل سنوي في مثل هذا الوقت.
ونشر موقع "إلدورادو ويدر" المختص بحالة الطقس، قائمة بالدول، وحلت منطقة منى في مكة المكرمة بالسعودية، على رأس المناطق العشر التي تشهد أعلى درجات حرارة خلال هذه الفترة من السنة.
وسجلت المدينة السعودية خلال هذا التوقيت من العام متوسط درجة حراراة بلغ 42.
وجاءت 3 مدن جزائرية أخرى، كلها جنوبي البلاد، في القائمة هي برج باجي المختار 40.9 درجة وإليزي 40.4 وعين قزام 40.3.
وجاء مطار البصرة الدولي في العراق في المرتبة السابعة على القائمة مسجلا 40.5 درجة مئوية.
وحلت مدينة الأهواز الإيرانية أيضا ضمن قائمة المناطق العشر الأكثر سخونة عالميا، وضمت القائمة بلدة فيلا مونتس في بوليفيا مسجلة 41.4 درجة مئوية، وبيلما في النيجر بواقع 40.8 درجة، ومحمية مادكوي، في جنوب أفريقيا مسجلة 40.6 درجة مئوية.
ويشهد العالم ارتفاعا ملحوظا في درجات الحرارة، يرجعه بيئيون إلى حرق الوقود الأحفوري، وغيره من أنشطة بشرية تزيد معدل انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الجو، وبينها غاز ثاني أكسيد الكربون وغاز الميثان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم مدن حرارة دول عربية مدن حرارة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة درجة مئویة
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة: ثلث الكائنات الحية مهددة بالانقراض قبل عام 2100
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة جديدة أن ما يقارب ثلث الكائنات الحية حول العالم معرضة لخطر الانقراض بحلول نهاية القرن.
ووجدت الدراسة أنه إذا ارتفعت درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) عن متوسط درجة الحرارة قبل الثورة الصناعية، ما يتجاوز هدف اتفاقية باريس، فإن الانقراض سيتسارع بشكل كبير، خاصة بالنسبة للبرمائيات، والأنواع الحية في الأنظمة البيئية الجبلية والجزرية والمائية العذبة.
وقد ارتفعت درجة حرارة الأرض بالفعل بنحو 1 درجة مئوية (1.8 درجة فهرنهايت) منذ الثورة الصناعية.
وأثرت التغيرات المناخية على درجات الحرارة وأنماط الأمطار، وبالتالي تغيير المواطن وتفاعلات الأنواع. على سبيل المثال، تسببت درجات الحرارة الأكثر دفئا في عدم تطابق هجرة الفراشة الملكية مع ازدهار النباتات التي تلقحها. والعديد من الحيوانات والنباتات تتحرك إلى خطوط العرض أو الارتفاعات الأعلى لمتابعة درجات حرارة أكثر ملاءمة.
وفي حين أن بعض الأنواع الحية قد تتكيف أو تهاجر استجابة للتغيرات البيئية، فإن البعض الآخر لا يمكنه البقاء على قيد الحياة بسبب هذه التغيرات البيئية الجذرية، ما يؤدي إلى انخفاض في أعدادها وأحيانا انقراضها.
وقد توقعت التقييمات العالمية زيادة في مخاطر الانقراض لأكثر من مليون نوع، ولكن العلماء لم يفهموا بشكل واضح كيفية ارتباط هذه المخاطر المتزايدة بتغير المناخ.
وحللت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في 5 ديسمبر في مجلة ساينس، أكثر من 30 عاما من أبحاث التنوع البيولوجي وتغير المناخ، شملت أكثر من 450 دراسة لأنواع حية معروفة.
وإذا تم إدارة انبعاثات غازات الدفيئة وفقا لاتفاقية باريس، فإن ما يقارب 1 من كل 50 نوعا حيا على مستوى العالم (أي نحو 180 ألف نوع) سيكون مهددا بالانقراض بحلول عام 2100. وعندما يتم رفع درجة حرارة النموذج المناخي إلى 2.7 درجة مئوية، وهو المتوقع بموجب التزامات الانبعاثات الدولية الحالية، فإن 1 من كل 20 نوعا سيكون مهددا بالانقراض حول العالم.