متابعة بتجــرد: نشر الممثل العراقي ألكساندر علوم، رسالة مؤثرة عبر صفحته الرسمية على منصة “X” (المعروفة سابقاً بتويتر)، عبّر فيها عن استيائه من الأوضاع الراهنة التي يعيشها الشعبان الفلسطيني واللبناني نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر.

وجاء في تغريدته: “ما تخافون الله تخافون تخسرون الدنيا خليكم ساكتين!”، في إشارة إلى حالة الصمت أو التهاون تجاه معاناة الشعبين.

وقد لاقت هذه التغريدة تفاعلاً واسعاً من المتابعين الذين شاركوا مشاعر الغضب والاستياء من الأحداث الجارية في المنطقة.

يُذكر أن علوم، الذي عرف بدعمه الدائم للقضايا الإنسانية، يعكس من خلال هذه الرسالة تضامنه مع الفلسطينيين واللبنانيين في ظل الأزمات الحالية. وقد أشاد الجمهور بموقفه وشجاعته في التعبير عن آرائه في هذا الوقت الحساس.

هذا وتواصلت ردود الفعل الإيجابية والمساندة من قِبل عدد من محبي ومتابعي علوم، معربين عن تقديرهم لمواقفه الإنسانية الواضحة في مثل هذه القضايا.

ما تخافون الله تخافون تخسرون الدنيا خليكم ساكتين!

— Alexander Uloom (@AlexanderUloom) October 15, 2024 main 2024-10-17Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء

قال عبد الرحمن شلقم وزير الخارجية ومندوب ليبيا الأسبق لدى مجلس الأمن الدولي إن في مطلع العقد السادس من القرن الماضي، دخل جهاز الراديو، وصوت العرب من القاهرة لا يخفت الصوت عن ثورة الشعب اليمني ضد نظام الإمامة المتخلف، الذي سجن شعبه خلف أسوار تعزله عن الدنيا. اشتعلت الحرب في اليمن بين الثوار ومناصري نظام الإمام.

أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه “بعد سنوات حلَّ السلام في صنعاء، ولكن بدأت مرحلة الانقلابات العسكرية في اليمن السعيد الجديد. ضابط برتبة صغيرة أو متوسطة يقود انقلاباً، ويتولى حكم البلاد وبعد شهور ينقلب عليه آخر ويقتله”.

وتابع قائلًا “توحيد شمال البلاد مع جنوبها كان حلم النوم واليقظة، لكن بعد ما تحقق انفجرت الحرب بين الإقليمين الشقيقين. الجنوب الذي تحرر من هيمنة بريطانيا وتبنى العقيدة الشيوعية، قام قادته بقتل بعضهم في اجتماع مجلس القيادة. الرئيس علي عبد الله صالح، الذي قفز من عريف في جيش اليمن الشمالي إلى رتبة مشير، تمكن من حكم البلاد ثلاثة عقود، بالرقص على رؤوس الأفاعي، كما قال هو، ولحق مقتولاً بسابقيه من الرؤساء. الخنجر الملتوي في الحزام على كل الصدور، هو الناطق البارز بما في الرؤوس”.

مقالات مشابهة

  • الأمين العام لحزب الله يؤكد: “المقاومة حق مشروع ونحن على العهد يا قدس”
  • حاجة جمال رحمها الله جعلتني ولياً من الأولياء “الميعرفهومش الناس”: تور الخلاوي
  • شلقم: علي عبد الله صالح “عريف” حكم اليمن في انقلاب عسكري ومات مقتولاً كسابقيه من الرؤساء
  • دعاء آخر رمضان .. ردد أدعية وداع شهر الصيام تجعلك من الفائزين بخيري الدنيا والآخرة
  • وزارة العدل وحقوق الإنسان تدين الصمت الدولي والأممي تجاه العدوان الأمريكي السافر على الأحياء المدنية
  • عقوبات أمريكية جديدة على “حزب الله”
  • “الشؤون الإسلامية”: تهيئة 15948جامعًا و 3939 مصلى لصلاة عيد الفطر بالمملكة
  • درس قرداحي مع السعودية لم يستوعب: “قواويد”.. بلعتها الطبقة السياسية
  • بكلم ربنا كتير.. نشوى مصطفى: في الوقت اللي الدنيا بتسرقني فيه الكرب بيزيد
  • ‏علي نوري لاتحاد الكرة: العراق أكبر منكم “كفى” استقيلوا يرحمكم الله.