مشروعا المسنين وحاملي شهادة الدكتوراه غير الأجراء على طاولة الحكومة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ترأس الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم الخميس، اجتماعًا للحكومة. خصص لاستكمال دراسة المشروع التمهيدي للقانون المعدل والمتمم للقانون المتعلق بحماية الأشخاص المسنين. المتضمن للأحكام الرامية إلى تعزيز الحماية الاجتماعية لهذه الفئة وتشجيع إدماجها وتنويع آليات التكفل بها. بشكل يتماشى مع المسعى الدستوري ويتوافق مع الأطر والمرجعيات الدولية ذات الصلة، لا سيما أهداف التنمية المستدامة - آفاق 2030.
وحسب بيان مصالح الوزير الأول، في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية المتعلقة بتعزيز الدور الاقتصادي للجامعة وتثبيت انفتاحها على المحيط الاقتصادي. درست الحكومة مشروع مرسوم تنفيذي يحدد كيفيات ممارسة حاملي شهادة الدكتوراه غير الأجراء لأنشطة البحث في إطار علاقات تعاقدية. للارتقاء بنوعية البحوث، لا سيما في المجالات ذات الأولوية، على غرار الأمن الغذائي، والأمن الصحي والأمن المائي والأمن السيبراني.
كما استمعت الحكومة إلى عروض حول مدى تقدم إنجاز المشاريع الخاصة بمنفذ الطريق السيار (ميناء جن جن/ الطريق السيار شرق غرب). وكذا إنجاز سد جدرة بولاية سوق أهراس المنتظر استكمال إنجازه نهاية السنة الجارية. بالإضافة إلى منشآت و هياكل رياضية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رضوى عادل تحصل على الدكتوراه في «إدارة المخاطر والأزمات»
شهدت كلية الدراسات العليا للبحوث الإحصائية بجامعة القاهرة، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحثة رضوى عادل مصطفى أحمد حسن.
وجاءت رسالة الدكتوراه في إدارة المخاطر والأزمات بعنوان "المسؤولية الاجتماعية ودورها في الحد من الأزمات المالية التي تواجه القطاع المصرفي المصري لتحقيق التنمية المستدامة" دراسة تطبيقية.
وتكونت لجنة المناقشة من الدكتور السيد محمد خاطر عميد الكلية "محكما ورئيس اللجنة"، والدكتور محمد رضا أبونازل أستاذ الإحصاء التطبيقي بكلية الدراسات العليا للعلوم الإحصائية "مشرفا وعضوا"، والدكتورة إيمان مصطفى مسلم منسق البرنامج المهني "محكما وعضوا"، والدكتور أحمد عيسي محاضر الإدارة الاستراتيجية الحديثة بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا "مشرفا وعضوا".
مناقشة رسالة دكتوره في إدارة المخاطر والأزماتانتهت المناقشة بحصول الباحثة رضوى عادل مصطفى أحمد حسن على درجة الدكتوراه، وحضر المناقشة لفيف من العمداء ورجال القضاء والقوات المسلحة والإعلاميين.