سبب غياب ثنائي الدفاع عن وديات الاتحاد
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
علي هامش استعدادات فريق الاتحاد السكندري لبداية الموسم الجديد فقد انتهت التجارب الودية بين فريقي الاتحاد السكندري والنادي الاوليمبي بهدف لكل فريق .والتعادل امام فريق حرس الحدود
وغاب الثنائي عبدالله بكري و محمود متولي قلبي الدفاع عن المشاركه مع الفريق اليوم للأصابة وأيضا لن يشاركوا في ودية الغد امام فريق حرس الحدود .
وكان متولي قد تعرض لكدمك قوية في اوتار الكتف وعلي أثر ذلك قرر بابا فاسيليو عدم الدفع به في الوديات رغم مشاركة بشكل طبيعي في التدريبات الجماعيه وذلك للحفاظ علي سلامته .
وعلي الجانب الأخر يعاني مدافع زعيم الثغر عبدالله بكري المنتقل من نادي زد من إلتواء في الكاحل ويخضع لفترة تأهيل من الأصابة تحت إشراف الحهاز الطبي .
وأطمئن بابا فاسيليو علي اللاعب محمد فارس ناشئ زعيم الثغر عقب مشاركته اليوم أمام النادي الأوليمبي بعد عودته من الأصابة والتي أستمرت لأسبوعين بالأضافة إلي مشاركة احمد الشيمي اليوم بعد الأصابة التي تعرض لها في نهاية مباراة انبي الودية الأسبوع الماضي .
ويبذل الجهاز الطبي جهود مكثفه لعودة المصابين في أقرب وقت للدخول مع الفريق في الفترة المقبله ويعد الثلاثي المصاب هم " هشام بلحة - عبدالله بكري - محمود متولي "
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد السكندري التدريبات الجماعية مصابين الجهاز الطبي الأوليمبي
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي ينوي تعزيز صناعاته الدفاعية.. وتحذير من نتائج الحرب التجارية
يهدف الاتحاد الأوروبي إلى إطلاق مشروع ضخم لبناء صناعته الدفاعية يهدف من أجل ردع روسيا ودعم أوكرانيا بينما تنسحب الولايات المتحدة من القارة، وفقا لمسودة ما يسمى بالكتاب الأبيض حول الدفاع حصلت عليها صحيفة "بوليتيكو".
وتقول المسودة: "تتطلب إعادة بناء الدفاع الأوروبي استثمارا ضخما على مدى فترة مستدامة".
ومن المقرر أن تقدم الورقة التي أعدها مفوض الدفاع الأوروبي أندريوس كوبيليوس وكبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي كاجا كالاس الأسبوع المقبل إلى قادة الاتحاد الأوروبي. لا يزال من الممكن تغيير المسودة قبل إصدارها.
اقتصاديا، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد إن نشوب حرب تجارية شاملة في العالم سيضر بالولايات المتحدة على وجه الخصوص وقد يعيد تنشيط جهود أوروبا نحو وحدة أوثق.
وفرضت الولايات المتحدة مجموعة من الرسوم الجمركية على دول صديقة ومعادية على السواء وهددت باتخاذ المزيد من الإجراءات في هذا الصدد وهو ما دفع معظم الدول إلى اتخاذ خطوات للمعاملة بالمثل. وأثار ذلك مخاوف من احتمال تعرض نمو الاقتصاد العالمي لضربة كبيرة.
وقالت لاجارد في برنامج "هارد توك" الذي تبثه هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي": "إذا انزلقنا إلى حرب تجارية حقيقية وتأثرت التجارة سلبا بشكل كبير، فسيكون لذلك عواقب وخيمة... سيكون له عواقب وخيمة على النمو والأسعار في أنحاء العالم لكن خاصة في الولايات المتحدة".
وعبرت لاجارد عن اعتقادها بأن هذا التوتر قد يكون له أيضا أثر جانبي إيجابي رغم ذلك وهو إعطاء الوحدة الأوروبية دفعة جديدة.
وأضافت "هل تعلمون ما الذي يحدث حاليا؟ تحريك للطاقة الأوروبية. إنه جرس إنذار كبير لأوروبا. ربما تكون هذه لحظة أوروبية لمرة أخرى".
ودللت لاجارد على وجهة نظرها قائلة إن المفوضية الأوروبية وألمانيا، أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، أعلنتا بالفعل زيادة الإنفاق على الدفاع والبنية التحتية مما أنهى ترددا استمر لسنوات بشأن هذا الإنفاق.
وأضافت أن هذه "الاستفاقة الجماعية" بدت أنها تشمل أيضا بريطانيا، التي خرجت من الاتحاد الأوروبي، لأنها تشارك في جهود تعزيز الأمن الأوروبي.
وعلى مدى أغلب العقد المنصرم، لم تبذل جهود تذكر على نطاق كبير لتعميق جوانب الوحدة في الاتحاد الأوروبي.