العرض الأول بالعالم العربي لفيلم أثر الأشباح بمهرجان الجونة السينمائي
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
ينافس فيلم أثر الأشباح للمخرج جوناثان ميليت بالمسابقة الرسمية للأفلام الطويلة بالدورة السابعة لمهرجان الجونة السينمائي حيث يشهد عرضه الأول بالعالم العربي بحضور المخرج ميليت والمنتجة بولين سيجلاند.
مواعيد عرض فيلم أثر الأشباح● الجمعة 25 أكتوبر الساعة 5:00 عصرًا - سي سينما 1
● السبت 26 أكتوبر الساعة 2:00 ظهرًا - سي سينما 3
فيلم أثر الأشباح افتتح قسم أسبوع النقاد ضمن مهرجان كان السينمائي الدولي وهو فيلم مطاردة مستوحى من أحداث حقيقية، حيث يصطدم الماضي بالحاضر وتُستكشف موضوعات العدالة والخلاص.
وشارك فيلم أثر الأشباح في مهرجاني سيدني وملبورن السينمائيين الدوليين، وتلقى إشادات جماهيرية ونقدية من مختلف المواقع السينمائية العالمية، حيث كتب كريستيان زيلكو ل إندي واير "العمل الطويل الأول لجوناثان ميليت في الإخراج هو ملحمة تجسس تقوم بتكريم تعطشنا الطبيعي للانتقام.
ويرفض فيلم أثر الأشباح السماح لأي شخص بالتعامل مع محنة السوريين وكأنها شيء من الماضي وهو مليء بلقطات جميلة توضح كيف أنك لا تحتاج إلى كلمة واحدة لتوضيح الألم في الروح البشرية".
فيلم أثر الأشباح إنتاج فرنسي، وهو من إخراج جوناثان ميليت ويشاركه التأليف فلورنس روشات وبطولة الممثل التونسي الفرنسي آدم بيسا الحائز على جائزة أفضل ممثل في مسابقة نظرة ما في مهرجان كان السينمائي عن فيلم حرقة والممثل الفلسطيني توفيق برهوم وجوليا فرانز ريختر، ومدير التصوير أوليفييه بونجينج وألحان وسام حجيج وإنتاج بولين سيجلاند وليونيل ماسول (أفلام غراند هويت) وتتولى MAD Solutions توزيع الفيلم في العالم العربي.
يذكر أن جوناثان ميليت مصور ومخرج فرنسي قام بإخراج عدة أفلام قصيرة ووثائقية منها فيلم ودائما سوف نسير الذي رُشح لجائزة سيزار لعام 2018، ويُعد أثر الأشباح هو أول فيلم روائي طويل له أخذ عنه جائزة منظمة فيزو لأفضل سيناريو فيلم روائي بمهرجان أنجرس الأوروبي للفيلم الأول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم أثر الأشباح مهرجان الجونة الجونة السينمائي مهرجان كان السينمائي الدولي مهرجان كان السينمائي كان السينمائي
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد: 9 من الاقتصادات الأسرع نموا بالعالم عام 2025 ستكون في إفريقيا
ذكر صندوق النقد الدولي أن تسعة من الاقتصادات العشرين الأسرع نموا في العالم في عام 2025 ستكون في إفريقيا، حيث من المقرر أن تنمو دول مثل رواندا وكوت ديفوار وتنزانيا بمعدل يتجاوز 6% والتي تشهد توسعا اقتصاديا مطردا يركز على قطاعات الزراعة والتصنيع والخدمات والتكنولوجيا.
وأوضح الصندوق - حسبما ذكر موقع "All Africa" الإخباري الإفريقي اليوم الأربعاء - أن هذا الأداء المثير للإعجاب يسلط الضوء على الاختلافات المتزايدة داخل القارة بين الدول الغنية بالموارد وتلك الأقل اعتمادا على صادرات السلع الأساسية.
وأضاف أنه في المقابل، شهدت الاقتصادات كثيفة الاستهلاك للموارد بما في ذلك نيجيريا وأنجولا وجنوب إفريقيا، ركودا أو انخفاض نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي على مدى العقد الماضي بسبب تقلب أسعار السلع الأساسية ومحدودية التنويع.
وأشار إلى أن الاقتصادات التسعة هي جنوب السودان وليبيا والسنغال والسودان وأوغندا والنيجر وزامبيا وجمهورية بنين ورواندا..لافتا إلى أن نجاح الدول التي لا تستخدم الموارد الطبيعية يسلط الضوء على أهمية إيجاد محركات أخرى للنمو.
ومن دون دعم أسعار النفط والمعادن المرتفعة، استثمرت هذه الدول في البنية التحتية والتعليم وتنمية القطاع الخاص، مما جعل اقتصاداتها أكثر قدرة على الصمود في مواجهة الصدمات الخارجية، وعلى سبيل المثال، ركزت رواندا على الحوكمة والخدمات القائمة على التكنولوجيا، وقامت كوت ديفوار بتنويع الصناعات الزراعية، الأمر الذي سمح لهذه الدول بالتميز.