مصدر أمن يكشف حقيقة فيديو التعدي على سيدة وزوجها بالمرج
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أوضح مصدر أمنى أن حقيقة مقطع الفيديو الذى تم تداوله على إحدى الصفحات الموالية لجماعة الإخوان الإرهابية على مواقع التواصل الإجتماعى المتضمن تضرر إحدى السيدات من عدم إتخاذ الإجراءات اللازمة لتحرير محضر بقسم شرطة المرج بالقاهرة ضد بعض الأشخاص لقيامهم بالتعدى عليها وعلى زوجها بالضرب وإحداث إصابتهما.
. ينفي وفاة أحد النزلاء وآخرين داخل أحد أقسام الشرطة بالغربية
بداية الواقعة كانت بتاريخ 13 الجارى حضر لديوان قسم شرطة المرج (زوج المذكورة ) ، وقرر بتضرره من ( فرد أمن إدارى بإحدى المستشفيات بدائرة القسم ) لقيامه بالتعدى عليه ، وبإستدعاء الأخير أفاد بحدوث مشادة كلامية بينهما لعدم إلتزام زوجة الأول بالدور المخصص لها لتوقيع الكشف الطبى عليها ومحاولتهما الدخول عنوة قبل الآخرين ، وطلب الطرفين الصلح والتراضى فيما بينهما ، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم .
وفى وقت لاحق توجه (زوج المذكورة) إلى نيابة المرج وتقدم بطلب للتحقيق فى شكواه ضد (شخصين محددين) من أفراد الأمن الإدارى بالمستشفى المشار إليها لقيامهما بالتعدى عليه بالضرب وإحداث إصابته بكدمة بالوجه ، وبإستدعاء المشكو فى حقهما وسؤالهما إتهما الشاكى بالتعدى عليهما بالضرب وإحداث إصابة أحدهما لذات السبب .. وأقر الطرفين بالصلح بالنيابة العامة .
وتبين قيام السيدة المذكورة بنشر مقطع الفيديو للحيلولة دون إتخاذ الإجراءات القانونية ضد زوجها.. وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيالها لإدعائها الكاذب .
وأكد المصدر أن ذلك يأتى فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إختلاق الأكاذيب وتبنى إدعاءات زائفة وترويجها لمحاولة إثارة البلبلة وتضليل الرأى العام بعد أن فقدت مصداقيتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصدر مصدر أمنى مقطع الفيديو جماعة الإخوان الإرهابية مواقع التواصل الإجتماعى المرج قسم شرطة المرج مصدر أمنی
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني: سيطرة الشرع على سجون قسد التي تضم الدواعش “قنبلة موقوته”
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 12:07 م بغداد/ شبكة بالعراق- أكد مصدر أمني، الخميس، أن “العراق يجب أن يعزز إجراءاته الأمنية على حدوده الشمالية مع سوريا، على غرار ما يتم تطبيقه على الحدود الغربية”، مشددا على أن “سجون (قسد) والمخيمات هناك تمثل قنبلة موقوتة تهدد الأمن القومي العراقي”.وقال المصدر ، إن سجون قوات سوريا الديمقراطية في شمال وشرق سوريا من أبرز القضايا الأمنية الحساسة في المنطقة، حيث تضم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، بمن فيهم قادة بارزون من جنسيات مختلفة، بعضهم متورط في عمليات إرهابية داخل العراق.ولطالما حذر العراق من خطر هذه السجون والمخيمات التي تضم عوائل مقاتلي داعش، مثل مخيم الهول، باعتبارها “قنابل موقوتة” قد تنفجر في أي لحظة، سواء عبر هروب المعتقلين أو عمليات تهريب منظمة.