“طيور الخير” تعلن تنفيذ الإسقاط الجوي الـ 51 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على قطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع عن تنفيذ عملية “طيور الخير” للإسقاط الجوي الـ 51 للمساعدات الإنسانية والإغاثية على قطاع غزة، مواصلةً جهودها المستمرة لدعم الأهالي في المناطق المعزولة التي يتعذر الوصول إليها.
وبلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ إنطلاق عملية “طيور الخير” إلى (3463) طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية.
وشكلت دولة الإمارات من خلال عملية طيور الخير، لوحة إنسانية، ساهمت في رفع معاناة النازحين من جراء الحرب وتلبية احتياجاتهم الأساسية.
وشملت المساعدات مواد غذائية وإمدادات ضرورية لمواجهة الظروف الصعبة التي يمر بها سكان القطاع، وذلك في إطار الدعم الانساني المتواصل الذي تقوم به دولة الإمارات للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة .
الجدير بالذكر، أن عمليات الإسقاط توقفت لفترة بسبب الأوضاع الأمنية في المنطقة ويعد ذلك إجراءً وقائيًا لضمان سلامة الفرق والمنشآت والمعدات وتعزيز الإجراءات الأمنية وفي مثل هذه الحالات يعتبر من الأولويات للحفاظ على الأرواح والممتلكات.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تعلن حالة التأهب الجوي في 5 مقاطعات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية ليل السبت إعلان حالة التأهب الجوي تحذيرا من غارات جوية في مقاطعة كييف وأربع مقاطعات أوكرانية أخرى.
ووفقا للبيانات انطلقت صافرات الإنذار في مقاطعة سومي عند الساعة 22.24 بتوقيت موسكو، وفي مقاطعة تشرنيغوف - عند الساعة 23.25 بتوقيت موسكو، وفي مقاطعة بولتافا - عند الساعة 23.34 بتوقيت موسكو وفي مقاطعة خاركوف - عند الساعة 23.49 بتوقيت موسكو.
فيما انطلقت صافرات الإنذار في مقاطعة كييف، في تمام الساعة 01:00 ليل السبت - الأحد بتوقيت موسكو.
وبدأت الهجمات الروسية على البنية التحتية الأوكرانية في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي على جسر القرم، الذي دبرته الأجهزة الأمنية الأوكرانية.
وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، وأكد الكرملين مرارا أن الجيش لا يهاجم المباني السكنية والمؤسسات الاجتماعية.
وتواصل القوات المسلحة الروسية، تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين الذين تعرضوا على مدى 8 سنوات للاضطهاد في إقليم دونباس على يد نظام كييف.
وفي سياق متصل، يواصل الجيش الروسي تطهير مقاطعة كورسك من نازيي كييف، الذين تكبدوا حسب آخر نشرة لوزارة الدفاع الروسية أكثر من 56 ألف قتيل، وآلاف الأسرى والدبابات والمدرعات والأسلحة الغربية.