دول عربية ضمن قائمة أكثر مستوردي الأسلحة الأمريكية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
نمت صادرات الولايات المتحدة من الأسلحة بنسبة 17٪ بين عامي 2014-2018 و2019-2023، وكانت ثلاث دول عربية من بين أكبر 10 متلقين للأسلحة الأمريكية.
وكشف معهد ستوكهولم الدولي لبحوث السلام في تقرير صادر عن أن حصة الولايات المتحدة من إجمالي صادرات الأسلحة العالمية ارتفعت من 34% إلى 42%. حيث سلمت أسلحة كبيرة إلى 107 دول في الفترة ما بين 2019 و2023، وهو ما يزيد عن أكبر مصدرين ثانيين مجتمعين،
وذكر التقرير “بأنه في الفترة ما بين 2019 و2023، ذهبت الحصة الأكبر من صادرات الأسلحة الأمريكية إلى دول الشرق الأوسط (38٪).
وكانت هذه نسبة أقل بكثير مما كانت عليه في الفترة ما بين 2014 و2018 (50%)، بعد انخفاض بنسبة 11% في صادرات الأسلحة الأمريكية إلى المنطقة بين الفترتين”.
وكانت ثلاث دول عربية “من بين أكبر 10 متلقين للأسلحة الأمريكية في الفترة ما بين 2019 و2023: إذ استحوذت السعودية على 15٪ من صادرات الأسلحة الأمريكية، وقطر على 8.2 ٪، والكويت على 4.5٪”.
ووفقًا للتقرير، “صنفت أمريكا كالمورد الرئيسي للأسلحة لهذه الدول العربية، وهي البحرين والسعودية والكويت والمغرب والإمارات وقطر”.
هذى تعد الولايات المتحدة أكبر مصدر للأسلحة والمعدات العسكرية في العالم.
آخر تحديث: 17 أكتوبر 2024 - 17:03المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاسلحة الامريكية الدول العربية الأسلحة الأمریکیة فی الفترة ما بین صادرات الأسلحة
إقرأ أيضاً:
دي فانس يؤدي القسم نائبًا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية
في حفل رسمي شهده البيت الأبيض اليوم، أدى دي فانس اليمين الدستورية نائبًا لرئيس الولايات المتحدة الأمريكية، بحضور الرئيس الأمريكي وكبار الشخصيات السياسية وأعضاء الكونغرس.
جاء حفل التنصيب في أجواء مهيبة، حيث تعهد دي فانس بالالتزام بالدستور وخدمة الشعب الأمريكي بكل أمانة وإخلاص. وألقى نائب الرئيس الجديد كلمة قصيرة أعرب فيها عن شكره للثقة التي منحها له الشعب والرئيس، مؤكدًا عزمه على العمل بجدية لمواجهة التحديات التي تواجه البلاد.
وقال دي فانس: "اليوم نبدأ فصلًا جديدًا في تاريخ أمتنا، وسأبذل قصارى جهدي لدعم قيم الديمقراطية والعدالة والعمل على تحسين حياة جميع الأمريكيين".
ويعتبر دي فانس شخصية بارزة في المشهد السياسي الأمريكي، حيث شغل مناصب قيادية عدة وأثبت قدرته على التعامل مع القضايا المحلية والدولية بحنكة ومرونة.
هذا ويأتي توليه المنصب في ظل أوضاع سياسية معقدة وتحديات داخلية وخارجية تتطلب تعاونًا وثيقًا بين جميع الأطراف لتحقيق الاستقرار والازدهار للبلاد.